باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    مصر وإثيوبيا تعرقلان إعلان بريكس لدعم جنوب إفريقيا لمقعد دائم في مجلس الأمن الدولي
    21/05/2025 | 10:59
    خبير إسباني يدعو أوروبا للتخلي عن جبهة البوليساريو الإرهابية
    21/05/2025 | 11:22
    تقرير سري: الجزائر على مفترق طرق وسط تحذيرات من تفكك إقليمي
    21/05/2025 | 10:05
    والي تيرس زمور يحذر المنقبين الموريتانيين من التسلل إلى المنطقة العازلة المغربية
    21/05/2025 | 10:32
    فصول محاكمة الكاتب بوعلام صنصال تتواصل في سياق سياسي متوتر بين الجزائر وباريس
    21/05/2025 | 10:28
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: مزال كاين ليسبوار !
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > مزال كاين ليسبوار !
الرأي

مزال كاين ليسبوار !

08/09/2017 | 22:09
شارك
شارك

ملي كانهضرو على الأمل فذاك يعني الانشغال بسؤال المستقبل، هاد المستقبل كايصنعو الشباب. وإذا الأحزاب ولات منغلقة على ذاتها وكتغيب فيها الولوجيات لإشراك الشباب فمن الطبيعي تنتشر ظاهرة النفور من السياسة، وبالتالي فالجمود السياسي اللي كيعرفو الحقل الحزبي ينعي الروح ويشمئز منه العقل.. جمود كا يخلي السياسة ما تعطيناش فرصة عادلة لتحسين أوضاعنا الفكرية والثقافية والاجتماعية والاقتصادية.
بزاف ديال المفاهيم السياسية الجوفاء والعقليات الحزبية الرعناء مازال كتحاصر المغربيات والمغاربة اللي تولدو في عقد التسعينات من القرن الماضي، في حين أن هاد الجيل الشبابي اللي ليوم كايحلم يعيش طرونكيل، صالير مزيان وحديدة واعرة… إلخ. جيل باغي يحقق أحلامو ويشوف التغيير بعيدا عن لغة السياسة المتجاوزة اللي ما عطاتوش جواب على سؤال الحل؟!. جيل من الشباب كايبحث على سبيل الخلاص من مشاكيل فيها اللي خصوصي مرتبط بذات الشاب أو الشابة؛ وفيها اللي مشترك بيناتهم جميعا والحلم المشترك كان وما زال الوصول إلى وطن يضم الجميع ويحب الجميع، وطن يستفيد من الجميع ويستفيد منه الجميع، بقواعد وأسس يحترمها الجميع وتحترم الجميع.
من أجل هذا الحلم المشترك خاصنا قدر كبير من الأمل المشترك والعمل الجماعي الفعال، حيثْ الأمل هو اللي كايخلّي الإنسان قادر يشغل لعقل ديالو وكذلك العمل هو اللي ممكن يوصلنا لتحقيق الحلم ويولي واقع. والجميل أن القدرة على الحلم هي قدرة على الحياة ولازم تستمر في دواخلنا حتا لو نواجهو الظروف الذاتية والموضوعية اللي ماشي في صالحنا؛ لأن الإنسان كيف ما خلقو الله تعالى وعطاه نعم كثيرة باش يمكن ليه يسير راسو في هاد الحياة، عطاه أيضا حق أوسع هو حق التصرف في هاد النعم وكلشي كيعتمد على حق الاختيار يعني حقك في أنك تختار مصيرك وسبيل حياتك. أما نبقاو جالسين عاطينها لسحيق الناب والتنابز بالألقاب والعدمية والتشكيك في انتظار الذي قد يأتي وقد لا يأتي.. في انتظار الهوتة الباردة؟! وهنا يمكن لينا نقولو بلي الوهم والتوهم والتمني والتسويف هي من أخطر الأمراض الداخلية اللي غادة تخلينا غارقين في تخلفنا عن ركب التطور. راه الشباب خاصو يولي قادر على المبادرة المثمرة ويساهم في صنع مصيرو بإيدو، وهاد البلدان اللي كانقولو زادت للقدام.. هاد البلدان تطورات حيث بناتها وولادها ناضو بناو بلادهم بسياسة الأمل مع العمل، ومشوار التغيير المصلح كيبدا من رغبة الفرد في إصلاح ذاتي طوعي أولا، ثم كيجي تشكل الوعي الجمعي بضرورة إصلاح الذات المشتركة.
مستقبل الشباب بين يديه، وإذا بغينا نعيشو بخير راه لازم من التعلم والعمل مع الإاتماد على النفس والدفاع المتضامن على حقوقنا والالتزام الطوعي بواجبات الوطنية الحقة والمواطنة النافع؛. لأن الخطر الحقيقي هو أننا نستسلمو للإحباط والفشل ونعيشو وسط دوامة لعن وسب الواقع، الخطر هو سوء الفهم وسوء الظن والاعتقاد بأن العدمية واللامبالاة علاج، في حين أنها مجرد ردود أفعال غير صلبة وسرعان مايزول آثر مفعولها لنصطدم بما نجنيه على أنفسنا ومن سيأتي بعدنا من ويلات!
عبد المجيد مومر الزيراوي

الكلمات المفتاحية:الجيل القادمالسياسةالمغربصناع الأمل

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

اقتصاد

مجلس المنافسة ينهي احتكار الأداءات الإلكترونية ويفتح السوق أمام مؤسسات جديدة

21/05/2025 | 11:32
أمن الدار البيضاء يحقق في واقعة العثور على عظام بشرية بحاوية نفايات
الدفاع الجديدي يعلن خضوع مروان بيساك لعملية جراحية
مصر وإثيوبيا تعرقلان إعلان بريكس لدعم جنوب إفريقيا لمقعد دائم في مجلس الأمن الدولي
مجلس المستشارين يعقد جلسة عمومية مخصصة للأسئلة الشفهية الموجهة لرئيس الحكومة
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور