باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    تركيا.. وفاة ربان منطاد وإصابة 31 سائحا في حادثين منفصلين بوسط البلاد
    15/06/2025 | 16:42
    بيدرو سانشيز يواجه عاصفة سياسية في البرلمان الإسباني وسط دعوات لانتخابات مبكرة
    15/06/2025 | 15:07
    مقتل عشرة أشخاص في إسرائيل إثر صواريخ إيرانية وغارات جوية تستهدف طهران
    15/06/2025 | 13:05
    نيجيريا: هجوم دام في ييليواتا بولاية بينوي يخلف أزيد من 100 قتيل
    15/06/2025 | 12:36
    فيرونا.. القنصلية المغربية تنظم يوما مفتوحا لخدمة الجالية في إيطاليا
    15/06/2025 | 12:16
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: مع انتهاء الهدنة الأولمبية.. الأحزاب بفرنسا تعيد فتح النقاش حول تعيين رئيس وزراء جديد
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > خارج الحدود > دولي > مع انتهاء الهدنة الأولمبية.. الأحزاب بفرنسا تعيد فتح النقاش حول تعيين رئيس وزراء جديد
الرئيسية

مع انتهاء الهدنة الأولمبية.. الأحزاب بفرنسا تعيد فتح النقاش حول تعيين رئيس وزراء جديد

13/08/2024 | 15:35
شارك
شارك

24ساعة-متابعة

بعد الهدنة الأولمبية والسياسية التي دعا إليها رئيس الجمهورية، إيمانويل ماكرون، عشية أولمبياد باريس لضمان سير الألعاب بشكل جيد واستقبال ضيوف فرنسا في أفضل الظروف، عادت الأحزاب السياسية إلى الواجهة، اعتبارا من يومه الثلاثاء، لإعادة إطلاق النقاش حول تعيين رئيس وزراء جديد بماتينيون.

وعقب الهدوء الذي خيم على الأولمبياد، حيث أشادت مختلف الأطراف السياسية بمناخ الوحدة الذي ميز الأسبوعين الأخيرين، يرغب الرئيس ماكرون في الاستفادة من هذا المناخ الإيجابي لتشكيل الحكومة المقبلة، وفقا للمراقبين.

وخلال استقبال مختلف الفاعلين العامين والخواص الذين ساهموا في تنظيم وإنجاح الألعاب الأولمبية في قصر الإليزيه أمس الاثنين، دعا ماكرون إلى “مواصلة هذه التعبئة غير المسبوقة التي تساهم في فخر الفرنسيين وإشعاع بلدنا في العالم”.

وبعد أن أشار إلى الروح التي يجب أن تسود في مواجهة التحديات التي تنتظر البلاد، بما في ذلك تشكيل الحكومة المستقبلية، أكد ماكرون أن “هذا التحالف بين الجهات والعاصمة، وبين العالم الرياضي والدولة والقطاع الخاص، لا يمكن أن يتلاشى”.

إقرأ أيضًا

التغيرات المناخية.. البرازيل ومنطقة الكاريبي تدقان ناقوس الخطر قبيل مؤتمر “كوب 30
تطورات جديدة في قضية مقتل زوج ريم فكري: اعتقال الذراع الأيمن لـ”توربو” بفرنسا
في ظل استمرار النزاع.. أوكرانيا وروسيا تنفذان عملية تبادل أسرى جديدة
مراكش.. توقيف فرنسي من أصل مالي مطلوب دوليا في قضايا مخدرات
الأرجنتين.. فرض الإقامة الجبرية على الرئيسة السابقة كريستينا كيرشنر بدءا من الأربعاء المقبل

وأضاف أن هذه الروح الأولمبية “تظهر لنا شيئا بسيطا للغاية: عندما نكون جميعا معا، لا يمكن هزيمتنا”.

وفي آخر خطاب له إلى الفرنسيين يوم 10 يوليوز الماضي، بعد ثلاثة أيام من الجولة الثانية من الانتخابات التشريعية التي أعطت الصدارة لليسار ولكن دون أغلبية مطلقة، مع تراجع واضح للمعسكر الرئاسي وتقدم التجمع الوطني، وضع الرئيس ماكرون الأحزاب السياسية أمام مسؤولياتها.

وخلال آخر اجتماع لمجلس الوزراء في 16 يوليوز، أي قبل استقالة حكومة أتال التي تسير الأعمال حاليا، دعا الرئيس إلى تشكيل “ائتلاف الأغلبية” أو “اتفاق تشريعي واسع”. وبعد يومين من ذلك، أعادت الجمعية الوطنية انتخاب يائيل براون بيفيت لرئاسة البرلمان، وهي خطوة فسرها العديد من المراقبين على أنها استعادة السيطرة من المعسكر الرئاسي في إعادة توزيع الأوراق السياسية.

في الوقت الحالي، يبدو أن كل معسكر سياسي – الذي لا يمتلك أي منهم أغلبية في الجمعية الوطنية- غير مستعد لتقديم تنازلات.

فمن جهة اليسار، لا تزال “الجبهة الشعبية الجديدة” (التي تضم الحزب الاشتراكي والخضر والشيوعيين وفرنسا الأبية) تدعم مرشحتها لرئاسة الحكومة، لوسي كاستيتس، التي تؤكد أنها ترغب في بناء توافقات على كل نص قانوني بناء على برنامج الجبهة.

ومن جانب اليمين، أطلق رئيسا مجموعتي “الجمهوريين” في الجمعية الوطنية ومجلس الشيوخ، لوران فوكييه وبرونو ريتايو، “ميثاقا تشريعيا طارئا” يتضمن 13 إجراء، لكنهما لا يعتزمان الانضمام إلى حكومة ائتلافية.

وفيما يتعلق برئيس الوزراء المنتهية ولايته، غابرييل أتال، الذي أصبح رئيس المجموعة البرلمانية “معا من أجل الجمهورية”، فقد أعد “ميثاق عمل” يتضمن حوالي 40 إجراء.

بدوره، دعا حزب “هوريزون” الذي أسسه رئيس الوزراء السابق إدوارد فيليب، القوى الجمهورية إلى إيجاد سبل للعمل معا من أجل استقرار الحياة السياسية في البلاد. ووفقا ليومية (لو باريزيان)، دعا “هوريزون” الأحزاب إلى “الالتزام بالتفاهم لتجنب أزمة نظام في البلاد”.

كما يستلهم حزب إدوارد فيليب من روح التجمع التي سادت خلال الألعاب الأولمبية من أجل “جمع أكبر قاعدة ممكنة، من اليسار الحكومي إلى اليمين الجمهوري، حول نقاط اتفاق مع احترام الحدود التي عبر عنها كل طرف بوضوح”.

يقال إن في الأجندة السياسية، الوقت ثمين. وسيكون الأسبوع الذي يبدأ من 15 غشت حاسما بالنسبة لمختلف الأطراف التي يجب عليها إيجاد أرضية مشتركة لإكمال البناء المؤسساتي بعد الانتخابات.

ففي مقدمة الأولويات هناك ميزانية 2025، التي كان يجب تقليديا أن تكون قد ح سمت في منتصف غشت ليتم فحصها في البرلمان يوم فاتح أكتوبر المقبل.

وإذا تجاوزت هذه التواريخ، سيتعين على الحكومة المستقيلة تفعيل أحكام الدستور، لاسيما المادة 47 التي تنص على أنه “في حال لم يقدم مشروع قانون الموازنة الذي يحدد الموارد والأعباء لسنة مالية واحدة في الوقت المناسب بما يسمح بإصداره قبل بداية تلك السنة المالية، تطلب الحكومة وبصفة مستعجلة من البرلمان أن يفوضها بتحصيل الضرائب كما ستتيح عن طريق القانون الاعتمادات الضرورية لتلبية الالتزامات التي تم التصويت عليها”.

وبالإضافة إلى صعوبة إيجاد تحالفات سياسية قابلة للتنفيذ، هناك أجندة رئيس الدولة المزدحمة خلال هذا الأسبوع، مما يعوق إجراء المشاورات بشكل هادئ. هكذا، تتضمن أجندة الرئيس اثنتين من المراسم التذكارية للذكرى الثمانين لنهاية الحرب العالمية الثانية: يوم 15 غشت في “سانت رافاييل” لإنزال بروفانس (بحضور رؤساء دول أفارقة)، ويوم 17 غشت في “بورم لي ميموزا” لتحرير المدينة، علاوة على ذكرى تحرير باريس يوم الأحد 25 غشت، ثم الألعاب البارالمبية التي تبدأ في 28 غشت.

وفي هذه الأثناء تظل الطبقة السياسية والرأي العام متفقين على ضرورة إيجاد رئيس وزراء حتى لو كان لابد من اختياره ضمن الأوساط التكنوقراطية.

الكلمات المفتاحية:الانتخاباتالهدنة الأولمبيةفرنساماكرون

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

خارج الحدود

تركيا.. وفاة ربان منطاد وإصابة 31 سائحا في حادثين منفصلين بوسط البلاد

15/06/2025 | 16:42
خلفا لعزيز غالي..انتخاب سعاد براهمة رئيسة جديدة للجمعية المغربية لحقوق الانسان
الوكالة الوطنية للمياه والغابات تحذر من ارتفاع خطر الحرائق بعدد من مناطق المملكة
حكيمي: باريس سان جيرمان جاهز للتحدي العالمي وهدفنا النهائي
ابن كيران: لا تحالف مع إسرائيل.. وإيران تستحق الدعم رغم تحفظاتنا
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور