باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    فوضى على متن رحلة من لندن إلى مراكش تنتهي باعتقال راكب في مدريد
    19/05/2025 | 17:24
    نيجيريا: مقتل 57 شخصا على الأقل في هجمات مسلحة بالولايات الشمالية للبلاد
    19/05/2025 | 16:07
    إسبانيا تسجل 78 إصابة مستوردة بالحصبة قادمة من المغرب
    19/05/2025 | 15:48
    ترامب يعرب عن “حزنه” إزاء إصابة بايدن بالسرطان وسط تفاعل واسع في الأوساط السياسية بالولايات المتحدة
    19/05/2025 | 11:18
    عطل تقني في مطار أورلي يربك الرحلات بين المغرب وفرنسا
    19/05/2025 | 11:05
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: مملكة التعايش.. الطيب بوتبقالات يكتب لـ”24 ساعة”:الكنيسة الكاثوليكية في المغرب البيزنطي والانتشار المحدود للمسيحية في المجتمع الأمازيغي (الحلقة الخامسة)
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > مملكة التعايش.. الطيب بوتبقالات يكتب لـ”24 ساعة”:الكنيسة الكاثوليكية في المغرب البيزنطي والانتشار المحدود للمسيحية في المجتمع الأمازيغي (الحلقة الخامسة)
الرئيسية

مملكة التعايش.. الطيب بوتبقالات يكتب لـ”24 ساعة”:الكنيسة الكاثوليكية في المغرب البيزنطي والانتشار المحدود للمسيحية في المجتمع الأمازيغي (الحلقة الخامسة)

27/03/2023 | 14:04
شارك
البيزنطيين
البيزنطيين
شارك

أعده للنشر: عماد مجدوبي

يتطرق الدكتور الطيب بوتبقالت، أستاذ التاريخ المعاصر وعلوم الإعلام والاتصال بمدرسة الملك فهد العليا للترجمة- طنجة، في هذه السلسلة من 30 حلقة، إلى أهم المحطات التاريخية التي ميزت العلاقات المغربية-المسيحية منذ العهد الروماني إلى متم القرن العشرين. ويبقى الهدف هو مجرد مساهمة متواضعة في إغناء البحث التاريخي المغربي بغية تعزيز مقومات هويتنا الوطنية.

الطيب بوتبقالت
الطيب بوتبقالت

كانت فكرة استرجاع المقاطعات الرومانية الإفريقية تراود كل الأباطرة البيزنطيين، إلى أن تمكن الإمبراطورجستنيان الأول (482م – 565م)، الذي كان حاكما على القسطنطينية منذ سنة 527م، من وضع حد نهائي للسيطرة الوندالية على الشمال الإفريقي عام 533م. وكان ذلك بعد سنة واحدة على توقيعه معاهدة الصلح مع ملك الفرس كسرى انو شروان(501م–579م)، مما يدل على عمق تفكيره الإستراتيجي. ومن جملة ما قام به جستنيان الأول قبل إعلانه الحرب ضد الوندال، تنظيمه حملة دعائية واسعة النطاق في أوساط الأساقفة الكاثوليك الذين أيدوه بكل حماس، إلى درجة أن مشروعه الحربي أصبح وكأن هدفه الوحيد يتلخص في نجدة الكنيسة الكاثوليكية. ولما أتم كل الاستعدادات كلفبيليساريوس (500م–565م)،أشهر قادة الجيش البيزنطي وأكثرهم قدرة وحنكة، بقيادة الحملة العسكرية.

وقد تشكل الأسطول البحري البيزنطي من خمسمائة سفينة كان يقودها عشرون ألف بحار وعلى متنها عشرة آلاف من المشاة وخمسة آلاف فارس، وصلوا إلى الساحل الإفريقي في شهر يونيو 533م، وبعد معارك طاحنة استولوا على قرطاج يوم 13 شتنبر من نفس السنة. وعلى إثر ذلك فر الملك جليمار(530م-534م) ولكن البيزنطيين طاردوه وتم إلقاء القبض عليه في مارس 534م في منطقة جبلية يبدو أنها لم تكن بعيدة عن الناظور المغربية. وهكذا انهزم الوندال في إفريقيا الشمالية بعد فترة من الزمان كانت كل شعوب الحوض المتوسطي تحسب لهم ألف حساب. والواقع أنهم لم يكونوا أصحاب حضارة، ولهذا لم يتركوا تراثا ثقافيا ذا مغزى، هذا مع العلم أن جل ما يعرف عنهم لم يكن سوى عن طريق أعدائهم الذين من المحتمل أنهم سكتوا عن أشياء وبالغوا في أشياء أخرى.

الكنيسة-الكاثوليكية-في المغرب
الكنيسة الكاثوليكية في المغرب

ولما وطئت أقدام الجنود البيزنطيين التراب الإفريقي استقبلهم الكاثوليك بالحفاوة والترحاب واعتبروهم محررين، بينما بقيت عامة الأمازيغ في حالة ترقب وكأن هذه الحرب ليست حربا تعنيهم، خاصة وأن القائدبيليساريوس استطاع إقناعهم بأن جنوده سيلتزمون باحترام أعراضهم وممتلكاتهم، و أن وجوده في إفريقيا هو في الواقع موجه ضد طغيان الوندال وبطشهم، وفعلا انساق الأمازيغ للدعاية الحربية البيزنطية ولم يستغربوا أن تحتفل الكنيسة الإفريقية بهذا الفتح لأنها كانت هي المستفيد الأول، وسرعان ما استعادت هذه الأخيرة نشاطها وممتلكاتها التي صادرها الوندال. بل أكثر من ذلك، لقد أصدر البيزنطيون قانونا إمبراطوريا سنة 535م يقضي بعزل المنشقين الدوناتيينوالأريوسيين عن الوظائف العمومية، مع المنع منعا كليا من القيام بأي نشاط ديني يتنافى والمذهب الكاثوليكي.

إقرأ أيضًا

حليمة الورزازي.. رحيل سفيرة مغربية تركت بصمة دبلوماسية راسخة في تاريخ المغرب
“درونات” الأمن الوطني.. استشراف ميداني وتحكم تكنولوجي في التهديدات الأمنية المعقدة
الرباط تستضيف أشغال الاجتماع الخامس للتحالف العالمي لتنفيذ حل الدولتين
أخنوش يمثل الملك محمد السادس في حفل التنصيب الرسمي للبابا ليو الرابع عشر
حموشي يستقبل أرامل وآباء موظفي شرطة ممن وافتهم المنية خلال أداء الواجب المهني

كما بادر البيزنطيون إلى تقسيم إفريقيا الشمالية إلى سبع مقاطعات إدارية موزعة بدورها إلى أربع مقاطعات كنسية. ونظرا لضعف الكثافة المسيحية في الجهة الغربية، فإن موريطانياالطنجية والقيصرية والسطيفية كانت تشكل مقاطعة كنسية واحدة فقط. علما أن وجود البيزنطيين في موريطانياالطنجية كان يبدو منحصرا أساسا في مدينة سبتة التي تم اتخاذها كقاعدة غربية بيزنطية للمراقبة الأمنية. واتضح أن خطة الإمبراطور جستنيان الأول كانت ترمي في جوهرها إلى تمكينه من جمع السلطتين الدينية والدنيوية، إلا أن انشقاقات جديدة داخل الكنيسة نفسها وتفاقم الأوضاع السياسية البيزنطية حالت دون تحقيق طموحه.

لم تكن الحيلة الدعائية المبنية على المهادنة الصورية لتنطوي على العناصر الأمازيغية لمدة طويلة، فبعد عامين فقط على الاستعمار البيزنطي تحرك الأمازيغ في انتفاضات لا هوادة فيها ضد المحتل الجديد، بحيث استمرت إلى نهاية العصر البيزنطي بإفريقيا. وخلال هذه المجابهات استطاع الأمازيغ هزيمة وقتل ثلاثة من القادة البيزنطيين البارزين: تيودور (569م)، و تيوكتستوس (570م)، و امابليس (571م)، ولم يسبق للأمازيغ أن نظموا مقاومة متواصلة بهذا الشكل وبهذه الحدة، حتى أن المؤرخ بروكوب الذي رافق الحملة البيزنطية إلى إفريقيا سجل انخفاضا سكانيا كبيرا يقدر بخمسة ملايين من ذوي الأصول الرومانية ومن المتعاونين مع البيزنطيين، غادروا كلهم المقاطعات الإفريقية في اتجاه اسبانيا تفاديا لهجمات السكان الأصليين.

وهذه بطبيعة الحال إشارة أخرى مباشرة يستفاد منها النسبة المحدودة جدا لانتشار الديانة المسيحية في المجتمع الأمازيغي. إذ أنه ليس من المنطقي عدم تدخل الكنيسة الإفريقية، التي كانت تعتبر بنتا شرعية لكنيسة روما، من أجل تهدئة الأوضاع وحث الأمازيغ على التعايش السلمي مع إخوتهم في الدين. الواضح أن وزنها كان خفيفا وأن وجودها كان قبل كل شيء مرتبطا بجاليات أجنبية كانت لها علاقة استيطان استعماري بالمنطقة. ولو كان الوضع خلاف ذلك لما آلت الأمور إلى ما آلت إليه…

الدكتور الطيب بوتبقالت

أستاذ التاريخ المعاصر وعلوم الإعلام والاتصال

بمدرسة الملك فهد العليا للترجمة- طنجة

tayebboutbouqalt@yahoo.fr

الكلمات المفتاحية:الأساقفة الكاثوليكالبيزنطيينالكنيسة الكاثوليكيةالمسيحية

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

الزرهوني وزريدة يعودان إلى المغرب بسبب الأوضاع الأمنية في طرابلس

19/05/2025 | 18:10
الوداد يستأنف استعداداته ويدخل في أجواء مونديال الأندية 2025
أخنوش: المدرسة المغربية أولوية دائمة في أجندة الملك محمد السادس
“ANAPEC” تطلق خدمة مبتكرة لتعزيز الربط بين العرض والطلب في سوق العمل
محامو المغرب يعززون الجبهة القانونية للدفاع عن الصحراء ويرفضون التطبيع المهني مع إسرائيل
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور