باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    مفاوضات غزة.. تفاؤل وحديث عن موافقة حماس على “هدنة 60 يوما”
    18/05/2025 | 22:46
    البابا ليو الرابع عشر يدعو للصلاة من أجل ضحايا الحرب في غزة
    18/05/2025 | 21:00
    الإكوادور تعلن افتتاح سفارة بالرباط نهاية يونيو لتعزيز حضورها في إفريقيا
    18/05/2025 | 13:06
    حزب فوكس ينجح في تمرير مقترح لإلغاء تدريس الثقافة المغربية بإسبانيا
    18/05/2025 | 11:08
    اتهامات تربط موريتانيا والجزائر بإرهاب الفولانيين في بوركينا فاسو
    18/05/2025 | 05:41
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: مملكة التعايش.. الطيب بوتبقالت يكتب لـ”24 ساعة”: هكذا تعامل المسلمون مع الأسرى المسيحيين بالمغرب (الحلقة الخامسة عشرة)
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > مملكة التعايش.. الطيب بوتبقالت يكتب لـ”24 ساعة”: هكذا تعامل المسلمون مع الأسرى المسيحيين بالمغرب (الحلقة الخامسة عشرة)
الرئيسية

مملكة التعايش.. الطيب بوتبقالت يكتب لـ”24 ساعة”: هكذا تعامل المسلمون مع الأسرى المسيحيين بالمغرب (الحلقة الخامسة عشرة)

06/04/2023 | 13:02
شارك
الاسلام-والمسيحية-في-العهد-القديم
الاسلام والمسيحية في العهد القديم ( المصدر: الأرشيف©)
شارك

أعده للنشر: عماد مجدوبي

يتطرق الدكتور الطيب بوتبقالت، أستاذ التاريخ المعاصر وعلوم الإعلام والاتصال بمدرسة الملك فهد العليا للترجمة- طنجة، في هذه السلسلة من 30 حلقة، إلى أهم المحطات التاريخية التي ميزت العلاقات المغربية-المسيحية منذ العهد الروماني إلى متم القرن العشرين. ويبقى الهدف هو مجرد مساهمة متواضعة في إغناء البحث التاريخي المغربي بغية تعزيز مقومات هويتنا الوطنية.

الطيب بوتبقالت
الطيب بوتبقالت

تميزت القرون الوسطى بظاهرة القرصنة التي جعلت من المجال البحري مسرحا للنهب والسلب، وفضاء يسيطر عليه منطق قانون الغاب. وأدى استفحال الظاهرة إلى درجة أصبحت معها معظم البلدان تتعاطى لها بطريقة شبه رسمية، وتأخذها بعين الاعتبار في تدبير شؤون علاقاتها الخارجية. واستمر الوضع على ما هو عليه بين مد وجزر إلى بداية القرن التاسع عشر.

وكان المغرب في هذا الميدان في موقع دفاعي تألق فيه المورسكيون، واعتبروه جهادا بحريا مشروعا. لكن على الصعيد الرسمي يلاحظ أن كل الاتفاقيات التجارية التي أبرمها المغرب مع أطراف مسيحية كانت تشير ضمنيا أو بصريح العبارة إلى حظر القرصنة البحرية. والملاحظات العامة هي :

-تصعيد السلوك العدواني تجاه المسلمين إبان الحروب الصليبية وبعدها،

إقرأ أيضًا

أخنوش يمثل الملك محمد السادس في حفل التنصيب الرسمي للبابا ليو الرابع عشر
حموشي يستقبل أرامل وآباء موظفي شرطة ممن وافتهم المنية خلال أداء الواجب المهني
مفوض الهجرة بالحكومة الألمانية.. المغرب شريك “استراتيجي وموثوق” لألمانيا في مجال الهجرة
القمة العربية تدعم ترشيح المغرب لمقعد غير دائم بمجلس الأمن الدولي
سوريا تشكر الملك محمد السادس على قرار فتح سفارة المغرب بدمشق

-ارتفاع وتيرة الملاحة التجارية مع وجود فراغات قانونية تؤطرها،

– لجوء بعض الدول إلى القرصنة كسلاح مشروع في زمن الحرب،

– غياب أو ضعف أسطول بحري قوي تابع لجهاز الدولة المغربية.

المسيحية في العهد القديم ( المصدر: الأرشيف©)
المسيحية في العهد القديم ( المصدر: الأرشيف©)

وكانت المتاجرة بالأسرى من بين أخطر نتائج هذه الظاهرة التي أصبحت نشاطا قائما بذاته لا يعترف بأي حدود. فلا الأخلاق ولا الدين ولا القانون يقف حاجزا أمام القراصنة. والأكثر من ذلك هو أن التعامل بالبضاعة البشرية كان متداولا وكأنه شيء طبيعي. ففي سنة 1320م مثلا، اشترت شركة تجارية كان مقرها بجزيرة ميوركة مجموعة من الأسرى المغاربيين في سوق جينوة، لتعرضهم بعد ذلك للبيع في سوق كاتلونيا. وكثيرا ما أقدم تجار غرناطة على بيع أسرى كتلانيين في الأسواق المغاربية، وكانت الأثمان أكثر ارتفاعا في الأسواق المغاربية بالمقارنة مع أثمان نفس “السلعة” بالأسواق الأندلسية، نظرا لأن حظوظ الهروب من شمال إفريقيا كانت شبه منعدمة، وبالتالي كان على كل أسير يريد أن ينجو من هذا الجحيم أن يشتري نفسه بثمن مرتفع جدا. وطبعا كانت هذه تجارة مربحة ولها سماسرتها يعرفون تحت اسم «الفكاكيس» أو «يخياس» وهي كلمات عربية تم تحريفها بالاسبانية، وتعني «الفكاكين» و«نخاس». ورغم خطورة وبشاعة هذه التجارة فإنها في الواقع لم تكن تؤثر كثيرا على العلاقات الدبلوماسية بين البلدان .

وإذا كان أهل أو أقارب الأسير أثرياء فإن الثمن غالبا ما يكون باهظا جدا، أما إذا كان الأسير ينتمي إلى عائلة فقيرة فإن لا حيلة له بدون تدخل أهل «الإحسان» أو الخروج عن دينه ودخول دين من اشتراه. وفيما يخص الأسرى المسلمين عند المسيحيين فإن التضامن الإسلامي كان في أغلب الأحيان كافيا لشرائهم وإرجاعهم أحرارا إلى بلادهم. أما فيما يتعلق بالمسيحيين فقد ظهرت تنظيمات دينية متخصصة في افتداء الأسرى، كتنظيم الثالوث وتنظيم الرأفة. واستطاع الرهبان الرأفاويون سنة 1300م الإفراج عن حوالي 300 أسير مسيحي كانوا سجناء بتطوان، و فاس ومراكش وتلمسان والجزائر. وفي سنة 1313م أدت مساعي نفس التنظيم إلى إطلاق سراح 236 أسيرا كانوا في سجون مغربية.

وإذا كان للقرصنة البحرية باع طويل في تغذية أسواق الأسرى على ضفتي المتوسطي، فإنه لا يجب أن ننسى أسرى الحروب الصليبية وأسرى مجابهات الإسلام والمسيحية بإسبانيا الذين كانوا بدورهم يشكلون مصدرا هاما في تزويد تلك الأسواق اللعينة. لقد بقي هذا النشاط التجاري وصمة عار تاريخية على جبين كل شعوب المتوسطي بدون استثناء. وإذا كان تعامل السلطات السياسية مع هذه المسألة تطبعه الواقعية المجردة والخالية من كل واعز أخلاقي، فإن السلطات الدينية الإسلامية والمسيحية عموما لم تكن لترضى باستفحال نشاط من هذا القبيل. لقد عارضه جمهور فقهاء المسلمين ونادت الكنيسة الكاثوليكية في أكثر من مجمع ديني إلى حظره. وأضحى الواقع عنيدا والعادة متأصلة. علما بأن أجواء انعدام الثقة والصراعات الدموية وعدم انسجام الخلفية الحضارية وما تكنه الكنيسة نفسها من أحقاد للدين الإسلامي، كانت كلها عوامل ساعدت على استدام حالة حرب لم يكن فيها وضع الأسرى (البضاعة) عنصرا يدفع إلى الاستغراب وأزمة الضمائر. وهكذا، لا يجب أن نستغرب، والحالة هذه، وجود مليشيات مسيحية تعمل إلى جانب الجيش المغربي الإسلامي دفاعا عن مصالح مغربية!

الدكتور الطيب بوتبقالت

أستاذ التاريخ المعاصر وعلوم الإعلام والاتصال

بمدرسة الملك فهد العليا للترجمة- طنجة

tayebboutbouqalt@yahoo.fr

الكلمات المفتاحية:الإسلامالطيب بوتبقالتالعلاقات المغربية-المسيحيةالقرصنةالمسيحيةالمسيحيينبوتبقالتمملكة التعايش

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

حوادث

عملية أمنية مشتركة بمعبر الكركارات تُجهض تهريب 3 أطنان من مخدر الشيرا

18/05/2025 | 23:33
وزيرة الثقافة الفرنسية تزور الجناح المغربي في مهرجان كان السينمائي
المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة وصيف بطل إفريقيا ويتوج بجائزة الروح الرياضية
مفاوضات غزة.. تفاؤل وحديث عن موافقة حماس على “هدنة 60 يوما”
إجهاض محاولة تهريب أزيد من طن من الشيرا بين آسفي والواليدية
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور