باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    نيجيريا: مقتل 57 شخصا على الأقل في هجمات مسلحة بالولايات الشمالية للبلاد
    19/05/2025 | 15:50
    إسبانيا تسجل 78 إصابة مستوردة بالحصبة قادمة من المغرب
    19/05/2025 | 15:48
    ترامب يعرب عن “حزنه” إزاء إصابة بايدن بالسرطان وسط تفاعل واسع في الأوساط السياسية بالولايات المتحدة
    19/05/2025 | 11:18
    عطل تقني في مطار أورلي يربك الرحلات بين المغرب وفرنسا
    19/05/2025 | 11:05
    مفاوضات غزة.. تفاؤل وحديث عن موافقة حماس على “هدنة 60 يوما”
    18/05/2025 | 22:46
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: مملكة التعايش.. الطيب بوتبقالت يكتب لـ”24 ساعة”: عندما ثار المغاربة في وجه محاولات تمسيحهم (الحلقة الثانية عشرة)
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > مملكة التعايش.. الطيب بوتبقالت يكتب لـ”24 ساعة”: عندما ثار المغاربة في وجه محاولات تمسيحهم (الحلقة الثانية عشرة)
الرئيسية

مملكة التعايش.. الطيب بوتبقالت يكتب لـ”24 ساعة”: عندما ثار المغاربة في وجه محاولات تمسيحهم (الحلقة الثانية عشرة)

03/04/2023 | 12:03
شارك
المغاربة في وجه محاولات تمسيحهم
المغاربة يقفون في وجه محاولات تمسيحهم ( المصدر: الأرشيف©)
شارك

أعده للنشر: عماد مجدوبي

يتطرق الدكتور الطيب بوتبقالت، أستاذ التاريخ المعاصر وعلوم الإعلام والاتصال بمدرسة الملك فهد العليا للترجمة- طنجة، في هذه السلسلة من 30 حلقة، إلى أهم المحطات التاريخية التي ميزت العلاقات المغربية-المسيحية منذ العهد الروماني إلى متم القرن العشرين. ويبقى الهدف هو مجرد مساهمة متواضعة في إغناء البحث التاريخي المغربي بغية تعزيز مقومات هويتنا الوطنية.

الطيب بوتبقالت
الطيب بوتبقالت

يعتبر القديس فرانسوا الاسيزي(1181م- 1226م) المؤسس الفعلي والأب الروحي لجماعة الفرنسيسكان الكاثوليك. نشأ فرانسوا في أحضان أسرة غنية تنتمي إلى بلدة اسيز الايطالية، ولم يعرف طيلة شبابه سوى الإحباطات تلوى الإحباطات، دخل السجن على إثرها ونتج عن ذلك انهيار صحي لازمه بقية حياته التي لم تتجاوز خمسا وأربعين سنة.

في العشرينات من عمره انطوى فرانسوا على نفسه، ولم يعد يعترف لا بأصدقائه ولا حتى بأبيه. وبدأ أهل بلدته ينعتونه بالمجنون، وكان يرد عليهم كونه رأى في منامه السيد المسيح يأمره: “انطلق يا فرانسوا، رمم بيتي!” وشاع أمره حتى بلغ البابا اينوسون الثالث(1160م-1216م) الذي أقر في سنة 1209م أن مثل هذه الرؤيا لا يمكن إلا أن تفيد المد المسيحي وتعزز انتشاره. وانقلبت نظرة الناس إليه، بحيث أصبح يلعب دور داعية مسيحية تحظى بنوع من الاحترام. وظهرت الطائفة الأولى من أتباعه الذين أطلق عليهم تسمية “الإخوان الضعفاء”، وانصب اهتمام الطائفة على المحتاجين والمصابين بمرض الجدري، كما اهتمت هذه الطائفة بالطبيعة وبالطيور على وجه الخصوص.

المسيحية في العهد القديم ( المصدر: الأرشيف©)
المسيحية في العهد القديم ( المصدر: الأرشيف©)

أسس فرانسوا دعوته التبشيرية على احترام التعاليم الإنجيلية، ووافق البابا هنوريوس الثالث على اعتبار المذهب الفرنسيسكاني تنظيما مسيحيا مرجعيا. وبعد وفاة فرانسوا بسنتين اتخذت الكنيسة الكاثوليكية قرار الإعلان عن قداسته. كما اتخذ البابا جون بول الثاني(1920-2005) يوم 29 نونبر 1979 قرار اعتبار القديس فرانسوا راعيا يحتدى به في مجال البيئة.

إقرأ أيضًا

“درونات” الأمن الوطني.. استشراف ميداني وتحكم تكنولوجي في التهديدات الأمنية المعقدة
الرباط تستضيف أشغال الاجتماع الخامس للتحالف العالمي لتنفيذ حل الدولتين
أخنوش يمثل الملك محمد السادس في حفل التنصيب الرسمي للبابا ليو الرابع عشر
حموشي يستقبل أرامل وآباء موظفي شرطة ممن وافتهم المنية خلال أداء الواجب المهني
مفوض الهجرة بالحكومة الألمانية.. المغرب شريك “استراتيجي وموثوق” لألمانيا في مجال الهجرة

لقد اهتمت جماعة الفرنسيسكان بالتبشير قبل حصولها على اعتراف الكنيسة بها كتنظيم ديني مرجعي. وكانت أنظارها متجهة إلى العالم الإسلامي الذي اعتبرته عالما كافرا يجب إخضاعه لتعاليم الديانة المسيحية. وصاح القديس فرنسوا: «واحسرتاه على طنجة، واحسرتاه على مراكش، بلاد الضلال!». ثم جمع أتباعه وقال لهم: «يا أبنائي الأعزاء، إن الله أمرني أن أرسلكم إلى بلاد الكفار قصد تبليغهم وحثهم على الاعتراف بعقيدته (المسيحية). حاربوا شريعة محمد وكونوا على استعداد للاستجابة لإرادة المولى».
وكان واضحا من ندائه أنه كان يبحث عن أتباع قادرين على الاستشهاد في سبيل التبشير. وفعلا غادر خمسة من أتباعه إيطاليا سنة 1219 متوجهين إلى المغرب مرورا باشبيلية. ولما وصلوا إلى العاصمة الموحدية مراكش بادروا فور وصولهم إلى ممارسة مهامهم التبشيرية. وسرعان ما استاء الناس من تصرفاتهم خاصة عندما بدأوا يستخفون بالإسلام ويتهمون النبي عليه السلام بالكذب والشعوذة.

ورفع أمرهم للسلطان الموحدي المستنصر بالله(1197م-1224م) الذي دعاهم إلى العدول عما جاؤوا من أجله وإلى احترام مشاعر المسلين، لكن كل التحذيرات لم تنفع معهم وهكذا تم إعدامهم بمراكش يوم 16 يناير 1220. ولما علم القديس فرانسوا بالحدث، كان رده : «الآن يمكنني القول إنه أصبح لي خمسة إخوة حقيقيين». وقد صادف إعدام هؤلاء الرهبان الخمسة فترة جفاف قاسية دامت خمسة أعوام وألحقت كثيرا من الأضرار بالمغاربة، وهو الشيء الذي اعتبرته الأدبيات الفرنسيسكانية لعنة ربانية نزلت على المغرب بسبب إعدام الرهبان الخمسة. وفي سنة 1227م لقي سبعة رهبان آخرين نفس المصير بمدينة سبتة، ولم يعقب هذا الحدث جفاف بالمغرب .

ورغم كل ذلك يمكن القول إن هؤلاء الرهبان بلغوا مرامهم، لأنهم أصلا جاؤوا إلى المغرب بهدف البحث عن الاستشهاد، وهو التوجه الذي كان يزكيه التنظيم الفرنسيسكاني من حيث ميوله الصوفية، كما أنه يخدم تطلعاته التي كانت ترمي إلى تحقيق إنجاز معنوي وروحي يكون بمثابة رصيد تنبني عليه مشروعيته الدينية. وفعلا استطاع الفرنسيسكان بسبب هذا النوع من التضحيات أن يكسبوا المزيد من العطف والدعم في الأوساط المسيحية. وإذا كان النهج الفرنسيسكاني يعتمد أساسا على رمزية نعيم الآخرة مع التزهد في مظاهر الحياة الدنيوية، وإعطاء القدوة في ذلك من أجل التأثير على المسلمين وجلبهم إلى الدين المسيحي، فإن هناك تنظيمات مسيحية أخرى اعتمدت منهج المحاجة والجدال ألإقناعي لبلوغ نفس الهدف.

الدكتور الطيب بوتبقالت
أستاذ التاريخ المعاصر وعلوم الإعلام والاتصال
بمدرسة الملك فهد العليا للترجمة- طنجة
tayebboutbouqalt@yahoo.fr

الكلمات المفتاحية:الأب الروحيالطيب بوتبقالتالعلاقات المغربية-المسيحيةالعهد الرومانيالقديس فرانسوامدرسة الملك فهد العليا

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

إفريقيا

نيجيريا: مقتل 57 شخصا على الأقل في هجمات مسلحة بالولايات الشمالية للبلاد

19/05/2025 | 15:50
قضية “أولاد الفشوش”.. تأجيل محاكمة المتهمين في مقتل بدر لاستدعاء الشهود
الجيش الملكي يعلن انطلاق بيع تذاكر مباراته أمام الزمامرة في كأس العرش
إطلاق دراسة وطنية لتقييم مساهمة السياحة في الاقتصاد استعدادا لكأس العالم 2030
إدلمغيس: المعايير المعتمدة لاستخراج أسماء المستدعين للخدمة العسكرية ترتكز على تحقيق المساواة وضمان التوازن الترابي
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور