باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    رؤساء جامعات من أنحاء العالم يدينون حظر الأجانب بهارفارد
    24/05/2025 | 11:48
    إسبانيا.. تفكيك شبكة لتهريب مهاجرين مغاربة إلى مليلية عبر قوارب سرية
    24/05/2025 | 10:37
    واشنطن تعلن تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة ستة أشهر
    24/05/2025 | 10:33
    افتتاح الحوار بين اتحاد دول الساحل والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا
    23/05/2025 | 23:51
    الجزائر: تبون في مأزق بسبب قرض بقيمة 3 مليارات دولار من البنك الإسلامي للتنمية
    23/05/2025 | 21:56
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: منير الحردول يكتب: التبعية التربوية وأزمة الخوف من الأفكار المتنوعة
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > منير الحردول يكتب: التبعية التربوية وأزمة الخوف من الأفكار المتنوعة
الرأي

منير الحردول يكتب: التبعية التربوية وأزمة الخوف من الأفكار المتنوعة

26/11/2023 | 15:44
شارك
شارك

منير الحردول

لعل الاستعانة ببعض النماذج المحدودة ولدول بعينها في مناهج البحث والتمحيص والتدبير في عالمي التعليم والتربية، يقتضي ولو على سبيل دورية التقييم العام، الوقوف بوجه مكشوف بدون ملل ولا خجل على النتائج وليس ظاهرة الأقوال وكثرة المشاريع، لاسيما عندما يتعلق الأمر بخصوصيات لها ابعاد قيمية مؤسسة على صلابة منهجية في أفق تحقيق الاستقلالية الفكرية والاقتصادية المعنوية عن دول تراعي مصالحها القومية وفقط. فالاستئناس بالتجارب ليس هو الخضوع للتقليد الحرفي!!ومن ثم، فوضع الكثير من النقط المنظمة لحركة سير عجلة لا زالت تائهة في كل شيء يبقى واجبا لحرية الرأي والتعبير في وطن نحب ان نجد فيه من يحلل الكلام بعيدا عن الاصطفافات السياسية أو الثقافية الضيقة !

فجل الدول الصاعدة وغيرها، تدرس وأقرت التدريس بلغة شعبها لكي يتم استيعاب العلم والمعرفة والاستمرار في مسير التعليم والتعلم بدون أي عائق لغوي، مقابل دعم تعلم اللغات وتنشيط الترجمة، لاسيما اللغة الانجليزية! لذا، فاستحضار حتمية الإقرار بخصوصيات المجتمع المغربي ثقافيا واقتصاديا وتراثيا ووجدانيا وهكذا..من الأمور الجوهرية غي البناء السليم لمجتمعات الغد.

لذا، فإسقاط قوانين دول لها من التجربة والإمكانيات الاقتصادية والمالية والعلمية، ومؤمنة بالتعدد الإثني والثقافي ولها من القوة ما يجعلها تتبنى قوانين ملائمة لبنيتها المجتمعية ككل، ليس كما هو عليه الحال عندنا.

إذ لا يمكن الحديث بمنطق قوة المنطق، عن تقييم هيئة التدريس من قبل أسر تكافح في مجملها من أجل الاكتفاء الذاتي والغذائي، أسر تتهرب من مسؤولية تحمل المسؤولية، ومجتمع تنخره الأمية والانانية وكثرة التناقضات في كل شيء!

إقرأ أيضًا

عيد نُحر فيه المعنى
المفاوضات الإيرانية الأمريكية.. الوضع الحالي والآفاق
المديرية العامة للأمن الوطني بين الحضور المؤسسي والنجاعة الرقمية
الترجمة في المغرب المعاصر: دعامة الانفتاح وتثمين الهوية الثقافية
الديبلوماسية والاعلام في المغرب وحرب الرويات

أنظروا للواقع! أنظروا لشباب الشوارع! أنظروا لمظاهر الكبت والتحرش من الجانبين! أنظروا لحالات وعدد حالات الطلاق في محاكم الأسرة! أنظروا لجحافل وعادات التسول في الطرقات وأبواب المساجد وغيرها! أنظروا للحدائق العامة ومصير الكراسي الحديدية والخشبية! أنظروا للتقارير التي تلخص الواقع بعيدا عن شعارات التعابير الإنشائية..

فالخصوصية المغربية تقضي وضع قوانين مغربية خالصة تعالج الخلل بمنطلقات واقعية، منطلقات عنوانها لم نتهرب من سماع الحقيقة المؤلمة!!

فالخوف يكبح الإبداع بصفة مسترسلة ودائمة، لذا، فلا خوف من حرية الرأي والتعبير المسؤولة والمتزنة.

الكلمات المفتاحية:التعليم والتربيةاللغة الانجليزيةتحقيق الاستقلاليةتعلم اللغاتمنهجية

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

مجتمع

محامو المغرب يطالبون بإصلاحات تشريعية شاملة والكشف عن الحقيقة في ملفات حقوقية عالقة

24/05/2025 | 12:15
رؤساء جامعات من أنحاء العالم يدينون حظر الأجانب بهارفارد
تجار الصناعة التقليدية بأكادير يحتجون على إغلاق ممر “تافوكت”
المغرب يطلق جولة اقتصادية بهولندا وبلجيكا لتعزيز جاذبيته الاستثمارية
بلال الخنوس: فخور بتمثيل المغرب في البريميرليغ وطموحي ما زال في بدايته
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور