باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    “هارفارد” تقاضي إدارة ترامب بعد منعها من قبول الطلاب الأجانب
    23/05/2025 | 17:15
    فرنسا.. مغربية تلجأ إلى القضاء ضد مشغلها السابق بعد سنوات من الاستغلال
    23/05/2025 | 13:03
    ساحل انتليجنس: الجزائر عبارة عن ثكنة يحكمها العسكر تعيش اضطرابات داخلية على وشك الانفجار
    23/05/2025 | 09:49
    صحيفة إسبانية تسلط الضوء على خطة جزائرية تهدف إلى الترويج للطرح الانفصالي داخل قطاعات من الرأي العام الإسباني
    23/05/2025 | 09:37
    ساحل العاج تستضيف قاعدة أمريكية لتشغيل الطائرات المسيرة لصد النفوذ الروسي
    23/05/2025 | 09:33
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: منير الحردول يكتب: اليوم العالمي للغة العربية..شموخ لغة الضاد ونكسات الاستسلام للتبعية
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > منير الحردول يكتب: اليوم العالمي للغة العربية..شموخ لغة الضاد ونكسات الاستسلام للتبعية
الرأي

منير الحردول يكتب: اليوم العالمي للغة العربية..شموخ لغة الضاد ونكسات الاستسلام للتبعية

19/12/2023 | 21:17
شارك
منير الحردول
منير الحردول
شارك

منير الحردول

في اليوم العالمي للغة العربية الذي يصادف كل 18 من شهر دجنبر في كل سنة، أصبحت الثقافة اللغوية مثار جدل شاسع لدى أغلب المهتمين، فلحد الآن، لا زالت ملامح الغموض المبهم، تحول دون فهم ما يجري لدى الشعوب الاسلامية، خصوصا تلك الناطقة باللغة العربية. هذا الغموض تزداد حدته عندما نقع في الثنائية اللغوية، وتتعدد الألسنة داخل المجتمع الواحد، فاللغة ليست أداة تقتصر على التواصل كما يظن البعض، وإنما هي أعمق بكثير على خلاف ما يروج له أصحاب النظريات السطحية، والتي قد تكون لها أهداف مبطنة، تستهدف النيل من مقومات الأمة الحضارية والثقافية. ولعل ما يقال عن اللغة العربية الفصيحة التي هي لغة النبوة أصلا، لغة قاصرة وغير قادرة على استيعاب العصر ومفاهيمه، لدليل على مدى التمرد المكشوف والانسلاخ عن الهوية والأصل.

إذ أثبتت دراسات لسانية وسوسيو- ثقافية أن هذه اللغة هي مرآة التطور الفكري لدى المجتمعات التي تسعى للبناء وليس الهدم. لقد سعت الدول الاستعمارية منذ أن وطأت أرض الشعوب المستضعفة على فرض لغتها بالقوة واعتبرتها نموذجا يقتدى به للأبد، فتمت أجنبة الأصل بهدف خلق التابع والمتبوع الى ما لا نهاية. فاللغة، وبصفة أدق المصطلحات والمفاهيم التي تستعمل من قبل حضارة ما، يستحيل أن تكون لها نفس الدلالة اللغوية، حتى وإن كان التعبير بنفس اللفظ.

إذ أن اللغة حمولة ورزنامة من التصورات الخاصة بالبيئة الاجتماعية الثقافية والأخلاقية التي تؤثر على العقل والخلق والدين. واستيراد اللغة والمصطلحات يؤدي الى زعزعة الشخصية الثقافية للأمة ويخلق القطيعة معها على المستوى الحضاري. فاللغة العربية الفصيحة تعرضت لهجمات شرسة، والتي هي جزء لا يتجزأ من الهجوم على العقيدة بحيث اتصفت ووصفت ولا زالت هجمات من هذا القبيل تصفها بالجمود المطلق وعدم قدرتها على استيعاب العصر وتطوراته. ولعل من أسباب عدم قدرة اللغة العربية الفصيحة هى إيجاد موطئ لها ضمن اللغات المتداولة في قمة الهرم على المستوى العالمي، المستويات المتدنية للتنمية في جميع المجالات للدول الناطقة بها.

وهو ما يمكن أن نسميه تراخيا. بعد زمن حضاري أسال لعاب مفكري الغرب، ودفعهم لتعلم هذه اللغة القائمة الذات، والنهل من أمهات كتب الفكر الاسلامي. ومن بين أسباب النكوص اللغوي للأمة:
-العجز عن استيعاب المصطلحات العلمية والأشياء المستحدثة.
-أسباب تاريخية ناتجة عن الاقصاء من الحياة اليومية وطغيان العامية.
-الإعلام والمسلسلات المدبلجة.
-الوضع الراهن الذي تعيش عليه أمة القرآن.

إقرأ أيضًا

عيد نُحر فيه المعنى
المفاوضات الإيرانية الأمريكية.. الوضع الحالي والآفاق
المديرية العامة للأمن الوطني بين الحضور المؤسسي والنجاعة الرقمية
حليمة الورزازي.. رحيل سفيرة مغربية تركت بصمة دبلوماسية راسخة في تاريخ المغرب
حزب فوكس ينجح في تمرير مقترح لإلغاء تدريس الثقافة المغربية بإسبانيا

كما أن اللغة العربية لم تستعمل مدة أربعة قرون في عهد الامبراطورية العثمانية. هذا بالإضافة الى انبهار أبناء الأمة باللغات الأجنبية حيث تكونت في العالم العربي جبهة عنيدة ترفض إدخال اللغة العربية الفصيحة في المجال التكنولوجي. ولعل ما يثير السخرية محاولة بعض ممن يدعون التطور سلخ الانسان عن أصله من خلال فرض نموذج لغوي أجنبي على المجتمع بالقوة والمال والإعلام.

لذا أصبح لزاما تعميق النقاش، بين من لهم دراية علمية، ولغوية، بهدف إثبات الذات، أمام الآخر، لإعادة المجد للهوية، مع احترام تعدد الألسنة الوطنية لجميع الأقطار، و التي تعد جزءا لا يتجزأ من التنوع المجتمعي، والذي يطبع تاريخ ومجد الشعوب العربية.

الكلمات المفتاحية:الامبراطورية العثمانيةالعالم العربياللغة العربيةالمصطلحات العلمية

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

جهات

نقابات سيارات الأجرة بطنجة تندد بإقصائها من العمل في مطار ابن بطوطة

23/05/2025 | 19:44
اتحاد طنجة يعلن نهاية مشوار شينا وأعراب مع الفريق
وزارة التجهيز تعلن انقطاعا مؤقتا لحركة السير بين بدال عين داليا للطريق السيار A5 ومدينة محمد السادس طنجة-تيك
وكالة مغربية تخصص حوالي 600 مليون سنتيم لتنظيم مشاركتها في معرض دولي
بمشاركة أزيد من 40 دولة.. مناورات الأسد الإفريقي 2025 تختتم في أجواء من الالتزام والاستقرار
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور