باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    مفاوضات غزة.. تفاؤل وحديث عن موافقة حماس على “هدنة 60 يوما”
    18/05/2025 | 22:46
    البابا ليو الرابع عشر يدعو للصلاة من أجل ضحايا الحرب في غزة
    18/05/2025 | 21:00
    الإكوادور تعلن افتتاح سفارة بالرباط نهاية يونيو لتعزيز حضورها في إفريقيا
    18/05/2025 | 13:06
    حزب فوكس ينجح في تمرير مقترح لإلغاء تدريس الثقافة المغربية بإسبانيا
    18/05/2025 | 11:08
    اتهامات تربط موريتانيا والجزائر بإرهاب الفولانيين في بوركينا فاسو
    18/05/2025 | 05:41
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: من أجل تعاقد جماعي جديد في المغرب
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > من أجل تعاقد جماعي جديد في المغرب
الرأي

من أجل تعاقد جماعي جديد في المغرب

20/10/2017 | 01:53
شارك
شارك

أعترف أنني توقفت طويلا عن الكتابة، مارست رياضة التأمل طويلا في شهر غشت الماضي، في مواجهة شخصية مع تتالي تكسر أمواج المحيط الأطلسي صيفا، كان السؤال يُلح علي: هل أصبح الصراخ عبر الكتابة دون أي نجاعة في مغرب اليوم؟

وتفاعلا مع خطاب العاهل المغربي محمد السادس، في افتتاح السنة التشريعية للبرلمان، ولما ورد فيه من “جيل جديد من الرسائل الإيجابية جدا”: من أجل مغرب أفضل، انطلاقا من الوقوف على الواقع بكل ألوانه، والاعتراف أساسا أن الوضع الحالي للشباب المغربي ليس بخير، وأن الأمر مغربيا يحتاج إلى “إحداث رجة قوية”، وغير مسبوقة، يمكن أن تصل إلى “زلزال سياسي”، عدت لتمرين الكتابة من جديد.

أعتقد أن الخطاب الملكي لمحمد السادس، من تحت قبة البرلمان، دعوة مفتوحة لنقاش جماعي مغربي جاد وهادف، بعيدا عن التملق والإنشاء، لتحمل جماعي للمسؤولية، لعودة قطار الإصلاحات من جديد إلى سرعته الحقيقية، بعد أن نبتت غابات الأمل في المغرب، وتحركت مياها راكدة في برك اجتماعية، وتطلعت رقاب أجيال لمغرب أفضل بالجميع ومع الجميل.

أومن أن العاهل محمد السادس قد إصلاحات غير مسبوقة في المغرب، وغير إلى الأبد المملكة المغربية صوب الأفضل، ولكن يبقى الأمل الجماعي في تحقيق المزيد عطشا يحتاج إلى غيث من ديناميات إصلاحية جديدة، بنخب جديدة، وبرجات علاجية تنفع البلاد والعباد، وتحمل بصمة وتوقيع محمد السادس.

وفي قراءتي الشخصية، يقف المغرب على أبواب أول تمرين تطبيقي لمبدأ دستوري، ينص على ربط المسؤولية بالمحاسبة، لأن الرأي العام المغربي ينتظر مكافئة من أحسنوا خدمته، وعقابا قبل عزل لمن تسبب في تأخر مشاريع، ومن تسبب في هدر للمال العمومي عبثا، ولمن طال جلوسه في المسؤولية من باب البيروقراطية دون نتائج، لكل من تسببوا في إضاعة ساعات الزمن المغربي المعاصر.

إقرأ أيضًا

وزيرة الثقافة الفرنسية تزور الجناح المغربي في مهرجان كان السينمائي
تقرير: الاستثمار في البطاريات يدفع بنمو صناعة السيارات الكهربائية في المغرب
المبادرة الوطنية للتنمية البشرية تحتفي بالذكرى العشرين لإطلاقها تحت شعار “20 سنة في خدمة التنمية البشرية”
تقديم موعد مهرجان “كوميديا بلانكا” إلى 29 و30 ماي 2025
أخنوش يمثل الملك محمد السادس في حفل التنصيب الرسمي للبابا ليو الرابع عشر

فمن أجل مغرب ما بعد دستور 2011، وما بعد إعلان المملكة المغربية الثانية، لا زلت مؤمنا، بالحاجة الماسة، إلى تعاقد اجتماعي جديد، يقدم تفاصيل ما أسماه العاهل المغربي في خطابه الأخير بـ “النموذج التنموي الجديد”، وبما يفضي إلى ولادة جيل جديد من الإصلاحات، أي الدفع بقطار المملكة المغربية قدما صوب الأمام، بكل شجاعة وإصرار.

ففي الأسبوع الأخير من رمضان، وضعت شاشيتي الصفراء اللون، على رأسي، وتوجهت نهارا، صوب أشهر سوق في مدينة الحسيمة، في زيارة ميدانية مهنية، لا أحد يرغب في الكلام أمام الكاميرا، للأسف الشديد صرخ باعة بغضب وبقلة أدب في وجهي، وأطلق بائع بالأمازيغية عبارات مسيئة، وبقيت صامتا أستمع، فيما بث آخرون شكواهم.

فانطلاقا من أسفاري المهنية، وقفت مرارا على معاناة المغرب اجتماعيا، من أمراض العزلة الجغرافية، والقسوة الاجتماعية، وتراكمات سلبية من التاريخ، وفشل المدرسة العمومية في إنتاج شباب واعي، بهوية مشتركة بين كل المغاربة، له القدرة على الدفاع عن مطالبه الخاصة، من مُنطلق المشترك.

فالاحتجاجات الاجتماعية، في مدينة الحسيمة مثلا، وفي مناطق مغربية أخرى، هي في قراءتي: “صرخة مغربية الصنع”، تعلن عن فشل سياسات حكومية وعمومية، وتعلن الحاجة إلى صفحة جماعية جديدة، ولكنها تكشف أيضا أن المغرب قوي بشبابه وباحتجاجاته.

فلا يمكن إنكار أن الشباب المغربي في الحسيمة، من المحتجين، احترفوا الشارع ملعبا للتعبير عن همومهم، وعن تطلعاتهم تحت سقف الوطن الواحد، كما استوردوا من التاريخ القريب، شعارات دخلت إلى المشترك الاحتجاجي الجماعي المغربي.

ففي توقعاتي، تواجه المغرب احتمالية واردة بـ 5 سنوات قادمة، من الاحتجاجات الاجتماعية: احتجاجات تضع اليد على الخصاص، الذي تعانيه قرى ومدن مغربية، في مجالات اجتماعية: الصحة والتعليم والطرق والماء الشروب والشغل.

وأعتقد أن المحتجين في المغرب، مطالبين بمغادرة ملعب الشعارات والاحتجاج السلمي، صوب مقاربة جديدة قائمة على الشراكة في الحوارات، وبناء أرضيات الثقة، وتقديم حلول بديلة، والتحول لقوة اقتراحية وسواعد للبناء.

وهنا أستحضر أصحابا لي، يشتغلون في صمت وبدون ضجيج، منذ سنوات ماضية، في الترافع عبر النقاش، من أجل إنتاج تشريعي لأول قانون مغربي للمناطق الجبلية، عبر طرق الأبواب في الرباط، وعقد الندوات، والبحث عن تمويل لتحقيق أحلام نبتت من أفكارهم.

فخطاب العاهل المغربي محمد السادس، للجمعة الثانية، من شهر أكتوبر 2017، دعوة لكل النخب الإيجابية في الرؤية للمغرب الجماعي الممكن، للمشاركة في نقاش مجتمعي، عن النموذج المغربي الممكن، عن الوصفة التي يمكنها أن تخرج المغاربة من الوضع الحالي، صوب منطقة أكثر إنتاجا للأمن الاجتماعي الجماعي.

ومن أجل تعاقد مغربي جماعي جديد، يحتاج المغرب لكل منتج للفكرة.

الكلمات المفتاحية:المغربالملك محمد السادستعاقد جماعيخطاب

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

حوادث

عملية أمنية مشتركة بمعبر الكركارات تُجهض تهريب 3 أطنان من مخدر الشيرا

18/05/2025 | 23:33
المنتخب الوطني لأقل من 20 سنة وصيف بطل إفريقيا ويتوج بجائزة الروح الرياضية
مفاوضات غزة.. تفاؤل وحديث عن موافقة حماس على “هدنة 60 يوما”
إجهاض محاولة تهريب أزيد من طن من الشيرا بين آسفي والواليدية
جنوب إفريقيا تحرم المغرب من لقب كأس إفريقيا تحت 20 سنة بهدف قاتل
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور