باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    زلزال بقوة 6.3 درجات يضرب العاصمة الكولومبية بوغوتا
    08/06/2025 | 18:47
    ملك اسبانيا فيليبي السادس يترأس عرضا ضخما للبحرية الإسبانية بالقرب من السواحل المغربية
    08/06/2025 | 18:03
    موريتانيا تواجه تحديات أمنية بعد رحيل “فاغنر” وتصاعد تهديدات البوليساريو
    08/06/2025 | 15:30
    منظمة الصحة العالمية تحذر من ارتفاع إصابات كوفيد بسبب متحور جديد
    08/06/2025 | 15:23
    حجاج بيت الله الحرام يواصلون رمي الجمرات في ثاني أيام التشريق وسط تنظيم محكم
    08/06/2025 | 15:18
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: من القبيلة إلى الدولة: مفارقات الانتماء السياسي للفاعل المحلي
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > من القبيلة إلى الدولة: مفارقات الانتماء السياسي للفاعل المحلي
الرأي

من القبيلة إلى الدولة: مفارقات الانتماء السياسي للفاعل المحلي

26/09/2020 | 23:48
شارك
شارك

مصطفى المنعوعي

الغرض من هذه النقطة محاولة تشريح و تحليل الانتماءات السياسية التي يتميز بها المجتمع الصحراوي، باعتباره مجتمعا تقليديا دخلَ دواليب السياسة من عنق زجاجية نظرا للظروف التاريخية التي مرت منها المنطقة، حيث ترسخت سلطة التقليد بدل سلطة المؤسسة في فترة انتقالية – من البداوة الى التمدن- قوية على مجتمع مدفون تفكيره في نزعة قَبَلية يردد معالمها كثير من مثقفي المنطقة رغم اختلاف مشاربهم الأيديولوجية.

لقد استحكمت الوجدان الجماعي مفارقات وتناقضات داخل الوعي السياسي تثير الكثير من السخرية، حتى أصبح يفكر سياسيا بوعي قبَلي و يفكر ايدولوجيا بدون وعي سياسي، بحيث يعتنق الفاعل السياسي حزبا في أقصى اليمين، انتماءا لمؤسسة حزبية ما و نضاله كما خطابه في أقصى اليسار، انه مجتمع لا يفكر بموضوعية، يتحرك داخل الايدولوجيا و خارجها في نفس الوقت، يستفز الفاعل السياسي المحلي المؤسسة و ينتمي إليها، نخبه تتكيف بسرعة ضوئية مع هذا التناقض السياسي، ببساطة الفاعل المحلي هو ذلك الإنسان الوطني و غير الوطني في نفس اللحظة.

يخدع نفسه عندما يعرّف هويته التاريخية ثم يورّطها سياسيا، تظهر الهوية التاريخية في أبهى صورها و يظهر الفاعل في أسوأ مستوياته التدبيرية، لا يعكس حسا وطنيا لان تفكيره ممزّق بين المتناقضات، قد يبوح داخل أسرته بانتماءاته و لا انتماءاته، إنه مقتنع و غير مقتنع، ماذا يعني انتماء الفاعل للحزب، استفزازه له ؟ ماذا يعني أن تحزّب جيوش من الشباب و هم ليسوا على دراية بالمؤسسة الحزبية ؟؟
لقد أصبحت قوة الانتماء صورية و شكلية و هذا سبب من أسباب عدة متداخلة و معقدة داخل جُمجمة الفاعل لا نريد الإطالة فيها غير أنها عوامل مكّنت الفاعل من كسب مصالح ضيقة الأفق، و أتذكر في هذا الصدد قولة للمؤرخ المغاربي عبد الرحمان بن خلدون عن المجتمع البدوي – وهو المؤرخ الذي لا يصف إلا بعد مشاهدة و ملاحظة و لا يحكم إلا بعد تفكير و رويّة- اذ يقول صاحب المقدمة : عصبية البدوي أقوى من الدولة ( المؤسسة) و قوة العصبية لا تعني سوى انهيار الدولة .

لقد انهارت فعلا الدولة في مراحل تاريخية مختلفة عندما استُخدِمت العصبية و القبيلة فرسمنا خرائطنا الجغرافيا منذ المرحلة الاستعمارية وقع الشرخ أو ازداد الجرح بعدما لجأت النخبة إلى الحماية و لجأ سكان البدو الى السيبة حيث بدأ الانفصال يتعمق و يتجدد بإنتاج هويات منفصلة عن تاريخها و مرتبطة بذاتها، مفصولة عن عن مصالحها الحيوية و متصلة بمصالح ذاتية ضيقة ما لم يتحرك الضمير الجمعي بسرعة من أجل التفكير في تغيير العقليات و ليس بالضرورة في تغيير الانتماءات .

إقرأ أيضًا

الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الاستهداف المريب للمؤسسة الأمنية المغربية
محمد الطيار: الحكم الذاتي في الصحراء.. من الحل السياسي إلى الخيار الأمني الاستراتيجي
ما بأيدينا.. بعد سنة ونصف لايزال الفلسطينيون عرضة لحرب الإبادة الممنهجة
عيد نُحر فيه المعنى
الكلمات المفتاحية:الانتماء السياسيتغيير الانتماءاتللفاعل المحليمفارقاتمن القبيلة إلى الدولةهويات منفصلة

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

سابقة..المغرب أول دولة غير أوروبية تستخدم الكاميرا العنكبوتية في نقل مباريات كأس إفريقيا

08/06/2025 | 19:48
الموثقون يعلنون إجراءات مشددة لحماية تعاملاتهم بعد الهجوم السيبيراني
أوركوما: اخترت الرجاء دون تردد وسأقاتل من أجل الألقاب
“أوروبا سور”:المغرب لاعب رئيسي في لعبة الجغرافيا السياسية بمضيق جبل طارق
اختلاس أزيد من 260 مليون سنتيم يرسل قابض ضرائب بسيدي قاسم إلى قبضة العدالة
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور