باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    واشنطن تدين بشدة محاولة اغتيال مرشح رئاسي في كولومبيا
    09/06/2025 | 20:19
    يونامي تنهي مهامها في العراق نهاية 2025 بطلب من بغداد
    09/06/2025 | 17:02
    وزارة الدفاع الليبية تؤكد استقرار الأوضاع الأمنية في طرابلس بعد تحركات ميدانية مفاجئة
    09/06/2025 | 14:12
    إسرائيل تسيطر على سفينة “مادلين” المتجهة إلى غزة وتعتقل نشطاء أجانب
    09/06/2025 | 13:18
    الصين تستضيف اجتماعا صينيا إفريقيا لمتابعة تنفيذ توصيات منتدى فوكاك
    09/06/2025 | 12:33
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: مواجهة الإرهاب في إفريقيا مسؤولية أممية
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > مواجهة الإرهاب في إفريقيا مسؤولية أممية
الرأي

مواجهة الإرهاب في إفريقيا مسؤولية أممية

19/05/2023 | 18:24
شارك
شارك

سعيد الكحل

باتت إفريقيا تشكل الوجهة الرئيسية للتنظيمات الإرهابية بعد انهزامها في سوريا والعراق. فقد استغل الإرهابيون الظروف الطبيعية والصراعات السياسية والنزاعات الإثنية باستهداف الدول التي تعاني الهشاشة وتنخرها الصراعات الداخلية.إذ يشير صندوق السلام Fund for Peace في مؤشره عن الدول الهشة 2022 (2022 Fragile States Index) أن أفريقيا أكثر قارة هشة في العالم، إذ تضم 14 دولة من بين أكثر 20 دولة هشاشة في العالم. وفي مؤشر بالغ الخطورة على قتامة مستقبل القارة الأفريقية احتلت كبرى دولها سكانًا واقتصادًا المرتبة 14 على مستوى العالم في المؤشر بعد عدة دول أفريقيا أبرزها بوروندي والكاميرون وإريتريا وغينيا بيساو وأوغندا ومالي.

قائمة المحتويات
سعيد الكحلتزايد وتيرة العمليات الإرهابية في إفريقياتمدد الإرهاب وقصور الفعل الدوليتواطؤ دولي مع التنظيمات الإرهابية

تزايد وتيرة العمليات الإرهابية في إفريقيا

حسب مؤشر “مرصد الأزهرلمكافحة التطرف”، فإن عدد الدول التي يستهدفها الإرهاب يتزايد سنة بعد أخرى. ففي سنة 2020، استهدف الإرهاب 13 دولة إفريقية، ليشمل خطره 14 دولة إفريقية سنة 2021، ثم ازداد خطره توسعا ليصبح عدد الدول المستهدفة 16 دولة. وهذا مؤشر خطير يدل على القوة التي باتت التنظيمات الإرهابية تتوفر عليها، ما يمكّنها من المزيد من التغلغل في عدد من البؤر الجديدة، خاصة في منطقة الشرق والقرن الإفريقي والدول المطلة على خليج غينيا.كما سجلت العمليات الإرهابية ارتفاعا مطردا من سنة إلى أخرى.

ففي تقرير لمؤسسة “ماعت للسلام والتنمية وحقوق الإنسان” في القاهرة، صدر تحت عنوان “عدسة العمليات الإرهابية في إفريقيا”، رصد وقوع 66 هجوما دمويا خلال يناير 2021 ، أسفر عن سقوط 642 قتيلا و96 جريحا،وتشريد ونزوح المئات وخطف واعتقال العشرات، وذلك في 15 دولة إفريقية.أما في عام 2022، ووفقا لـ”مرصد الأزهر لمكافحة التطرف”، فقدنفذ الإرهابيون 550 عملية إرهابية أسفرت عن سقوط 4189 شخص، فضلا عن اختطاف 704 آخرين.

ووفقًا لمؤشر “مرصد الأزهر لمكافحة التطرف”، احتلت الصومال المرتبة الأولى بتنفيذ حركة “الشباب” الإرهابية الموالية لداعش204 عملية إرهابية توزعت ما بين اغتيالات وتفجيرات وعمليات انتحارية، والتي أدت جميعها إلى مقتل 916، من بينهم 54 حالة إعدام، واختطاف 16 آخرين. وتأتي نيجيريا في المرتبة الثانية حيث تعرضت لـ 76 عملية إرهابية من طرف «بوكو حرام» وتنظيم «داعش»، أسفرت عن مقتل 1043، بينهم 13 حالة إعدام، و243 رهينة.

واحتلت بوركينا فاسو الأكثر تضررًا من العمليات الإرهابية في منطقة الساحل والصحراء المرتبة الثالثة؛ حيث سجّلت 70 هجومًا خلّف 594 قتيلًا، من بينهم 11 حالة إعدام، و283 من الجرحى، وبلغ عدد الرهائن 51؛ بينما جاءت الكونغو الديمقراطية في المرتبة الرابعة بواقع 60 حادثًا إرهابيًا شملت عمليتي اغتيال، أسفر عن مقتل 670 شخصًا، بينهم 15حالة إعدام، و220 من الرهائن.

إقرأ أيضًا

الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الاستهداف المريب للمؤسسة الأمنية المغربية
محمد الطيار: الحكم الذاتي في الصحراء.. من الحل السياسي إلى الخيار الأمني الاستراتيجي
إغلاق مقر البوليساريو في دمشق.. تحول دبلوماسي يعزز سيادة المغرب على صحرائه
المغرب يتقدم بخطوات عملية لإعادة فتح سفارته في دمشق بعد 12 عاما من الإغلاق

واحتلت المرتبة الخامسة من نفس المنطقة دولة مالي التي تعرضت لـ 53 عملية إرهابية أدت إلى سقوط 474 ضحية، من بينهم 10إعدامات، فضلًا عن اختطاف 220 آخرين.

وجاءت النيجر في المركز السادس بـ 27 عملية وتمثل 4.9% من إجمالي عدد العمليات الإرهابية، أدت إلى مقتل 245 من بينهم14 حالة إعدام، واختطاف8 آخرين.أما كينيا فقد احتلت المركز السابع إذ هاجمتها حركة الشباب الصومالية بـ 22 عملية بواقع 4% أسفرت عن سقوط 88 ضحية، و8مختطفين. فيما جاءت موزمبيق في المركز الثامن بـ 15 حادثًا إرهابيًا أوقع 47 ضحية، و114 من الرهائن.واحتلت الكاميرون المركز التاسع بـ 7عمليات إرهابية خلّفت اثنين من الضحايا، و15 من الرهائن. أما بنين فقد جاءت في المركز العاشر بـ 6 عمليات إرهابية أدت إلى سقوط 26 ضحية.

وحلت تشاد في المركز الحادي عشر بـ 4عمليات إرهابية تضمنت عملية اغتيال، أدت جميعها إلى مقتل 37شخصًا. وإثيوبيا في المركز الثاني عشر بواقع عمليتين إرهابيتين، إذ بلغ عدد القتلى التي نتجت عن هاتين العمليتين 37 قتيلًا.أما من حيث جهود مكافحة التنظيمات الإرهابية في إفريقيا في عام 2022 فقد بلغ عدد القتلى من العناصر الإرهابية 5407 قتيلًا و644 معتقلًا، فضلًا عن استسلام 634 عنصرا.

وبذلك تكون وتيرة العمليات الإرهابية في إفريقيا تزايدت بنسبة 31 % منذ 2011، لتصل إلى 4100 هجوم في النصف الأول من عام 2019، في حين ارتفع عدد الوفيات الناجمة عن الإرهاب بنسبة 26 % في عام 2019.أما من حيث جهود مكافحة التنظيمات الإرهابية في إفريقيا في عام 2022من فقد بلغ عدد القتلى من العناصر الإرهابية 5407 قتيلًا و644 معتقلًا، فضلًا عن استسلام 634. جهود جد متواضعة تظل عاجزة عن التصدي لخطر التنظيمات الإرهابية وتحجيم قدراتها العدوانية بدليل شراسة عمليات القتل الجماعي التي تنفذها العناصر الإرهابية وتمدد نفوذها للسيطرة على مناطق جديدة في عدد من الدول مثل مالي وبوركينافاسو، حيثتشير التقديرات إلى أن 40 % من الأراضي البوركينابية تخضع لنفوذ الجماعات الإرهابية.

وأوضحت وزارة التربية والتعليم أن عدد المدارس التي أغلقت بسبب نشاط الجماعات الإرهابية وصلت إلى 4651 مدرسة في الأول من أكتوبر 2022، وكان عدد المدارس المغلقة في مايو 2022، قد بلغ 258 مدرسة، وهو ما يمثل 20 % من جميع الهياكل التعليمية بالبلاد. وجدير بالذكر أن إغلاق المدارس في بوركينا فاسو يؤثر على 708341 طالبًا، وفقًا للاتحاد الوطني لمعلمي التعليم الثانوي والعالي (SNESS). وما يزيد من خطورة التنظيمات الإرهابية، سيطرتها على الموارد الطبيعية التي تستغل عائداتها في تجنيد المقاتلين وشراء الأسلحة.

فقد أعلنت لجنة مكافحة الإرهاب بمجلس الأمن الدولي UN Security Council’s Counter-Terrorism Committee (ماي 2022)عن مخاوفها من توجه “مقلق” لاستفادة الجماعات الإرهابية من الموارد الطبيعية مثل “البترول والماس”؛ وأشارت إلى تجربة بوكو حرام في غربي أفريقيا التي “تستفيد من الاتجار في الأخشاب والكاكاو وتهريب الحيوانات البرية وتعدين الذهب الذي أصبح مصدرًا مهمًا لدخل داعش في أفريقيا”.

تمدد الإرهاب وقصور الفعل الدولي

إن تمدد الإرهاب بات حقيقة تزداد خطورتها بسبب عدة عوامل أبرزها انسحاب الدولة وأدوارها في بعض المناطق (شرقي الكونغو، وشمالي الكاميرون، بوركينافاسو، مالي، موزمبيق، الصومال، ليبيا)؛ثم تدخلات متبادلة لدول الجوار أو أطراف بها في شئون بعضها البعض (كما في حالات رواندا والكونغو، والكونغو وأوغندا، وتشاد والكاميرون).

يضاف إلى هذه العوامل تواطؤ بعض الدول، من إفريقيا أو من خارجها،مع التنظيمات الإرهابية أو الحركات الانفصالية في إطار مناهضتها لمصالح دول الجوار، كما هو الحال بالنسبة للجزائر وعلاقاتها مع تنظيم القاعدة وجبهة البوليساريو.ذلك أن الجزائر سعت، باستمرار، إلى حماية إرهابيي القاعدة من الطائرات الحربية الفرنسية والأمريكية مقابل عدم مهاجمتهم لحقول النفط في جنوب الجزائر والاستثمارات النفطية لشركة “سوناطراك” الجزائرية في شمال مالي. ففي شهر نوفمبر 2009، أكد عضو بفريق رصد تنظيم القاعدة وحركة طالبان التابع للأمم المتحدة، ريتشارد باريت، أن إطلاق جبهة الصحراء والساحل ضمن ما تسمى بالحرب العالمية على الإرهاب وما تبع ذلك من توطيد تنظيم القاعدة وجوده في المنطقة، أمران مفتعلان بتنفيذ جهاز المخابرات العسكرية الجزائرية (دائرة الأمن والاستعلام: DRS) وتواطؤ الولايات المتحدة الأمريكية.

ومعلوم أن عملاء المخابرات الجزائرية أو المرتبطين بها تزعّموا التنظيمات الإرهابية (الجماعة السلفية للدعوة والقتال قبل أن تغير اسمها، كان تزعمها عماري صيفي المعروف باسم “البارا” الذي هو عميل لجهاز المخابرات الجزائرية. بل إن قادة إمارة الصحراء: عبد الحميد أبو زيد، ويحيى جوادي ومختار بلمختار (بلعور)، مرتبطون بدائرة الاستعلام والأمن الجزائري).

ورغم النداءات التي توجهها الدول الإفريقية للمنتظم الدولي بضرورة التصدي لمخاطر الإرهاب عبر كل الوسائل، وفي مقدمتها الدعم العسكري واللوجستيكي والاستخباراتي للدول التي تواجه التنظيمات الإرهابية، إلا أن تلك النداءات لا تلقى الصدى المطلوب دوليا.

تواطؤ دولي مع التنظيمات الإرهابية

وأثبتت الوقائع تورط إيران في تسليح وتمويل ودعم وتدريب عناصر التنظيمات الانفصالية والإرهابية بإفريقيا، عبر فيلق القدس من خلال الوحدة رقم 400 سواء لفائدة البوليساريو أو خلية سرايا الزهراء بجمهورية إفريقيا الوسطى أو الحركة الإسلامية في نيجيريا أو تشكيل ودعم الخلايا المتطرفة في غانا والكونغو والنيجر، بالإضافة الى الدعم الكبير لحركة الشباب الصومالية. وسبق لأجهزة الأمن الصومالية أن ضبطت أسلحة ومتفجرات وأجهزة كيميائية إيرانية الصنع في مناطق خاضعة لسيطرة حركة الشباب.

كما تم رصد عمليات صيد للسفن الإيرانية في المياه الإقليمية الصومالية، دون الحصول على تراخيص من الجهات الرسمية في الصومال بتواطؤ من حركة الشباب التي تصدّر الفحم غير المشروع إلى الموانئ الإيرانية. واستطاعت حركة الشباب الحصول على الطائرات المسيرة بفضل الدعم الإيراني، مما جعلها أول حركة إرهابية تستعمل طائرات درون لمهاجمة أهدافها. وهناك أطراف دولية أخرى متواطئة مع التنظيمات الإرهابية. ففي تقرير للأمم المتحدة، في فبراير 2021، تمت الإشارة إلى دور روسي في دعم جبهة “التغيير والوفاق” التشادية التي تدرب عناصرها على يد “فاغنر” الروسية في ليبيا قبل مقتل الرئيس تشادي إدريس ديبي. وخلال مؤتمر صحفي بتاريخ 23 ماي 2017، تم عرض كمية الأسلحة ونوعيتها التي تم ضبطها من قبل الجمارك النيجيرية بمرفأ لاغوس، والتي مصدرها “الولايات المتحدة، وإيطاليا، ولكن بصورة رئيسية تركيا”. وسبق للسيد ناصر بوريطة، خلال الجلسة الافتتاحية لاجتماع التحالف الدولي ضد “داعش” (ماي 2022) أن نبّه إلى كون “منطقة الساحل بإفريقيا هي موطن الجماعات الإسلامية الأسرع نموا والأكثر فتكا في العالم”، لدرجة أن “48 بالمائة من الوفيات بسبب الإرهاب كانت بإفريقيا جنوب الصحراء عام 2021”. فالمغرب يدرك جيدا هذه المخاطر ويتعامل، بكل جدية وصرامة، مع التنظيمات الإرهابية التي ظلت تخطط لاستهداف أمنه وسلامة مواطنيه. ولعل المعطيات التي قدمها السيد الشرقاوي حبوب، مدير المكتب المركزي للأبحاث القضائية، في ندوة صحافية بتاريخ 17 مارس 2023، تثبت جدية وفعالية الأجهزة الأمنية المغربية في التصدي لخطر الإرهاب وتفكيك خلاياه؛ بحيث تم تفكيك ، منذ إنشاء (BCIJ) سنة 2015 إلى حدود تاريخ عقد الندوة: 91 خلية (85 تابعة لداعش)، منها 21 خلية (سنة 2015)، 19 خلية (سنة 2016)، 9 خلايا (2017)، 11 خلية (سنة 2018)، 14 خلية (سنة 2019)، و8 خلايا (سنة 2020)، و4 خلايا (سنة 2021)، وخليتان (سنة 2022)، و3 خلايا (سنة 2023).

الكلمات المفتاحية:الإرهابيونالتنظيمات الإرهابيةالصراعات الداخليةسوريا

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

مجتمع

لجنة وزارية وفرقة تحقيق تبحثان الأسباب والمسؤوليات في مأساة “تريبورتور” التي هزت قلعة السراغنة

09/06/2025 | 20:45
واشنطن تدين بشدة محاولة اغتيال مرشح رئاسي في كولومبيا
الركراكي يكشف عن تشكيلة المنتخب الوطني لمواجهة البنين
مراكش تسجل ارتفاعا في ليالي المبيت السياحية بنسبة 9% خلال فبراير
بتعليمات ملكية.. مؤسسة محمد الخامس للتضامن تطلق غدا الثلاثاء عملية “مرحبا 2025”
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور