باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الوفد العربي يندد بمنع إسرائيل زيارة رام الله واعتباره خرقا للقانون الدولي
    31/05/2025 | 22:54
    حماس تسلم ردها على مقترح الهدنة الأمريكي في غزة وسط توتر مستمر
    31/05/2025 | 21:47
    السفارة المغربية في الصين تنظم قنصلية متنقلة للجالية بهونغ كونغ
    31/05/2025 | 18:49
    عمال النفط الصينيين النيجر
    النيجر تطلب من عمال نفط صينيين مغادرة البلاد في ظل تصاعد التوترات
    31/05/2025 | 19:01
    السلطات في مليلية تحدث ممرا لتسهيل عبور وسائل النقل الفردية نحو المغرب
    31/05/2025 | 15:45
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: نبيل درويش: مغاربة اسبانيا يعانون من “الموروفوبيا” بعد هجمات برشلونة
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > خارج الحدود > مغاربة العالم > نبيل درويش: مغاربة اسبانيا يعانون من “الموروفوبيا” بعد هجمات برشلونة
الرئيسية

نبيل درويش: مغاربة اسبانيا يعانون من “الموروفوبيا” بعد هجمات برشلونة

30/08/2017 | 01:00
شارك
شارك

أثارت الهجمات الإرهابية الأخيرة التي كانت مدينة برشلونة الإسبانية مسرحا لها، الكثير من الجدل حول هوية منفذي الهجوم وتكرار مشاركة مغاربة في الاعتداءات الإرهابية بأوروبا، وكذا حول مدى التنسيق الأمني الاستخباراتي بين المملكة المغربية وإسبانيا. كما أثير النقاش حول مدى تأثير تداعيات الأحداث الإرهابية على الحياة اليومية لمغاربة أوروبا داخل المجتمع الأوروبي، في هذا السياق ومن أجل تحليل متخصص للموضوع، نحاور، الأستاذ نبيل دريوش، الإعلامي المختص في الشأن الإسباني والعلاقات المغربية الإسبانية.

ما قراءاتك لتورط عدد من المغاربة في هجمات برشلونة؟

المغاربة هم أكبر جالية مسلمة في اسبانيا، وفي إقليم كاتلونيا على الخصوص، حيث يصل عدد المغاربة المستقرين هناك إلى حوالي ربع مليون مغربي، والواقع أن الحكومات الاقليمية المتعاقبة لكاتلونيا نهجت سياسة تشجيعة للمهاجرين المغاربة أكثر من باقي المناطق الإسبانية وكانت أكثر انفتاحا على المغاربة.

وهجرة المغاربة هي، في غالبيتها، هجرات هشّة من الناحية التعليمية والدينية، وبالتالي يسهل استقطاب جزء منها نحو التطرف، خصوصا لدى الأجيال الجديدة التي يحضر عندها الدين كهوية، والتي تعاني من صعوبات في الاندماج في المجتمع الإسباني ككل. نضيف إلى ذلك أن منطقة كاتلونيا تحولت في السنوات الأخيرة إلى مركز للتطرف باسم الإسلام، وهو التطرف الذي استفاد من غياب أي تنظيم للحقل الديني الإسلامي في اسبانيا، فكل جمعية تتمكن من التسجيل في مديرية الشؤون الدينية في وزارة العدل الإسبانية تقوم بفتح محل للصلاة، يصبح “مسجدا”.. ففي اسبانيا يوجد أزيد من 1500 مسجد تم تشييد غالبيتها بهذه الطريقة، وليست هناك أية مراقبة للأئمة الذين يعينون للصلاة وإعطاء الدروس الدينية والمواعظ. وتتكفل هذه الجمعيات أو مجموعة من المهاجرين بدفع رواتب هؤلاء “الأئمة”، التي لا تتعدى في أحسن الأحوال 700 أورو، وهو مبلغ زهيد في إسبانيا ولا يكفي حتى لسد الرمق.. هذه الفوضى كبيرة ينفذ منها المتطرفون، الأكيد أن الاستخبارات الإسبانية تسللت إلى هذه المساجد لمراقبتها وانجاز تقارير ولو عن بعد بعد اعتداءات قطارات الضواحي بمدريد عام 2004، لكن هذه الفوضى ينتج عنها الكثير من الثغرات وهو ما شهدناه في حالة الإمام عبد الباقي السطي، الذي جند خلية من 12 شابا في بلدة ريبول لينفذوا الهجمات الأخيرة في كاتلونيا.

حدّثنا عن تصريح الناطق الرسمي للحكومة مصطفى الخلفي حول تعزيز القدرات الاستباقية بين المغرب وإسبانيا بعد الهجوم الأخير؟

إقرأ أيضًا

السفارة المغربية في الصين تنظم قنصلية متنقلة للجالية بهونغ كونغ
المغرب يرفع وارداته من اللحوم الإسبانية إلى 72 طنا في ثلاثة أشهر
الخراز لـ”24 ساعة”: المغرب سيرفع إنتاجه من المياه المحلاة إلى حوالي 1.7 مليار متر مكعب بحلول سنة 2030
صحيفة إسبانية: المغرب ملتقى الحضارات وجسر ثقافي بين ضفتي المتوسط
محكمة فرنسية تدين مغربيا بالحبس بعد السرقة والتهديد بالقتل تحت تأثير الكحول

كشفت التصريحات الأخيرة لمصطفى الخلفي، الناطق الرسمي باسم الحكومة، عن رفع مستوى التعاون الأمني بين المغرب وإسبانيا، بتعليمات ملكية، عقب الاعتداءات التي شهدتها كاتلونيا، وجاءت لتأكيد تواصل التعاون الأمني بين المغرب وإسبانيا بعدما كثر الكلام عن أزمة صامتة بين المغرب وإسبانيا في الأسابيع الأخيرة، وهي الأزمة التي وضعت لها الاعتداءات الأخيرة حدا بسبب وجود خطر مشترك يهدد البلدين، وهو تنظيم “داعش” الإرهابي.

ما تحليلك للتنسيق الأمني الاستخباراتي المغربي -الإسباني بعد ما حدث، خاصة بعد كشف تقارير إعلامية إسبانية عن زيارة وزير الداخلية الإسباني للمغرب ولقائه بمسؤولين أمنيين مغاربة، خلال الأسبوع المقبل؟

دعني هنا أؤكد أن التعاون الأمني والاستخباراتي والقضائي بين البلدين يعد نموذجيا في منطقة البحر الأبيض المتوسط، وهو التعاون الذي عرف قفزات نوعية منذ هجمات قطارات الضواحي في محطة أتوتشا للقطارات في مدريد يوم 11 مارس 2004، ووصل التعاون إلى حد القيام بعمليات أمنية مشتركة منذ 2012 لتفكيك خلايا تنظيم “داعش” الإرهابي بتعاون مشترك بين المغرب وإسبانيا وصلت الى 12 خلية، وكان يمكن لهذه الخلايا أن تقوم بعمليات داخل التراب الإسباني. كما أن التعاون الأمني أخذ طابع التفكير العلمي في الظاهرة الإرهابية من خلال لقاءات بين مسؤولي البلدين في قرطبة ومراكش، وهي أسبقية في التعاون الأمني بين دول شمال وجنوب المتوسط.

إلى أي مدى ستكون هناك تداعيات بخصوص ما حدث على الجالية المغربية المقيمة بإسبانيا؟

الجالية المغربية في إسبانيا تعيش لحظات صعبة بسبب ما تمارسه عليها بعض وسائل الإعلام من خلال التأكيد، في كل مرة، أن منفذي الاعتداءات مغاربة.. وبالنظر إلى أن صورة المغربي في حد ذاتها ليست جيدة في اسبانيا، بل إن بعض قطاعات المجتمع الإسباني تعاني من “الموروفوبيا”، أي “العداء للمغاربة”، أكثر مما تعاني من “اللإسلاموفوبيا”، فإن معاناة الجالية هي مزدوجة أولا تهجم لفظي أو بالضرب قد يحدث أحيانا لأي شخص في أي مكان داخل مقهى أو في مكان العمل أو داخل المترو، ومعاناة أخرى مرتبطة بالخوف على الأبناء من السقوط في شراك المتطرفين، في ظل غياب تأطير ديني للجالية وتطوير التنظيمات الإرهابية، وخصوصا “داعش”، أساليب الاستقطاب.

الكلمات المفتاحية:"الموروفوبيا""داعش"إسبانياالإرهابمغاربة اسبانيانبيل درويشهجمات برشلونة

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

اقتصاد

البنك الشعبي يعلن توقف خدماته الرقمية مؤقتا بسبب الصيانة

01/06/2025 | 00:26
الدحيل يعلن رحيل زياش بعد 6 أشهر من انضمامه
تمارة.. المنظمة العلوية تودع الحجاج المكفوفين المستفيدين من هبة ملكية لأداء مناسك الحج 1446هـ
الاستثمارات الأجنبية المباشرة ترتفع إلى 11,08 مليار درهم بنهاية أبريل
المنصوري تعلن عودة المهاجري للمكتب السياسي بعد تجميد عضويته نهاية 2022
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور