باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الجزائر تحطم كل الأرقام القياسية في عمليات ترحيل جماعية وحشية للمهاجرين من جنوب الصحراء
    06/06/2025 | 20:31
    اشتباكات مسلحة في صبراتة الليبية تفسد أجواء عيد الأضحى
    06/06/2025 | 16:54
    حج 2025.. وزارة الصحة السعودية تؤكد خلو المشاعر من الأوبئة وتحذر من الإجهاد الحراري
    06/06/2025 | 16:52
    القضاء الفرنسي ينتصر لمواطن من أصل مغربي أجبر على تغيير اسمه من “محمد” إلى “أنطوان”
    06/06/2025 | 16:00
    عملية مرحبا 2025.. تعزيز النقل البحري بين المغرب وجنوب أوروبا
    06/06/2025 | 17:01
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: نجيب الأضادي يكتب: الممكن والمستحيل في علاقة المغرب بإسبانيا
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > نجيب الأضادي يكتب: الممكن والمستحيل في علاقة المغرب بإسبانيا
الرأي

نجيب الأضادي يكتب: الممكن والمستحيل في علاقة المغرب بإسبانيا

21/05/2021 | 11:10
شارك
شارك

نجيب الأضادي

لو كان للإسبان حس إستشرافي، لتفاعلوا إيجابا مع مقترح الملك الراحل الحسن الثاني في منتصف ثمانيات القرن الماضي، حين دعا إلى إحداث خلية مشتركة للتفكير حول مستقبل المدينتين السليبتين سبتة و مليلية و كذلك الجزر. كان مقترحا ينم عن حس إستشرافي كبير و على دراية بعمق الإشكالات المطروحة و المخاطر المستقبلية التي ستطرح مستقبلا في حال عدم تحقق تفاهمات استراتيجية بين المغرب و إسبانيا.

في تلك الفترة كانت إسبانيا فتية في تجربتها الديمقراطية و منتشية بانضمامها الى السوق الأروبية المشتركة.

هذا الواقع الجديد جعل المغرب يفكر في عدم المغامرة في فتح جبهتين في الآن نفسه حول استكمال وحدته الترابية : الصحراء و المدينتين السليبتين.

إقرأ أيضًا

المغاربة يتصدرون قائمة المجنسين في إسبانيا خلال 2024
المغرب وإسبانيا يبحثان تعزيز التعاون في النشر الرقمي للنصوص القانونية
الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الاستهداف المريب للمؤسسة الأمنية المغربية
التوترات الجيوسياسية توقد حرب الطائرات المقاتلة بين المغرب وإسبانيا والجزائر

دارت الأيام و تغيرت الأمور على مستوى توازنات القوة الإستراتيجية والإقتصادية و العسكرية و غيرهما. فإضافة الى التفوق الجوي و الفضائي عبر سياسة الأقمار الإصطناعية، نهج المغرب سياسة تطوير البنيات الإرتكازية الضخمة في مدن شمال المملكة و على رأسها الموانئ التجارية الكبرى…إلخ. هذه الأمور و غيرها كثير ، خلقت واقعا جديدا يجعل من سبتة و مليلية و الجزر، بلا جدوى تجارية و إستراتيجية بالنسبة لإسبانيا، بل و عبئا ثقيلا عليها، و لن ينفع الجارة الشمالية ، من أجل حفظ الود و الجوار، سوى القبول بتدشين مرحلة من التفاوض حول مستقبل المناطق المغربية المحتلة، يستعيد بها المغرب حقوقه التاريخية و القانونية على أراضيه، و تتحرر إسبانيا نفسها من عقد الماضي الإستعماري. لكن ظهر بأن إسبانيا لا زالت تئن تحت وطأة بقايا نظام فرانكو الذي يسيطر على مفاصل الدولة العميقة. و هذا العائق التاريخي يكاد يكون بنيويا و لا يسمح بتحقيق تفاهمات إستراتيجية بين المملكتين، لتبقى العلاقات محكومة بمجرد تفاهمات سياسية لا تصمد كثيرا أمام الهزات و التوترات و سوء النيات.

أما اليوم فالتحول الهام الذي طال ميزان القوى بين الطرفين…، يسمح بالتأسيس لرؤية واقعية تشكل فيها كل دولةٍ إمتدادا للمجال الحيوي والعمق الإستراتيجي للدولة الأخرى، بدون خلفيات مسبقة.

التفاهم الإستراتيجي المطلوب يعني الإتفاق و التوافق حول قضايا مستقبلية، يتوقف عليها وجود واستقرار و أمن و سيادة الدولتين معاً، و تنتقل فيها العلاقة بين الطرفين من مجرد علاقة تعاون الى علاقة شراكة متوازنة و دائمة، بل وإلى تحالف إستراتيجي ريادي في المنطقة، مشكل من حزام إقتصادي و أمني و عسكري، ممانع و قادر على قطع الطريق على التهديدات المحمولة على صهوة أطماع بعض الدول أو غيرها من الكيانات.
التفاهم الإستراتيجي، بمفهومه و طبيعته، يسمو على ما دونه من توترات سياسية طارئة أو أزمات عابرة. وهذا يعني أن هناك مواقف إستراتيجية ثابتة للدولتين الجارين، لا ينبغي أن تتأثر بالألوان الإيديولوجية لهذا الطيف السياسي أو ذاك، سواء داخل الحكومة أو البرلمان.فالمغرب لم يعد يقبل أن يكون ضحية التقلبات المزاجية لبعض الأحزاب السياسية في إقحام المغرب و قضاياه الحيوية، و على رأسها قضية وحدته الترابية، في سوق المزايدات الإنتخابية، سواء الداخلية أو في البرلمان الأوروبي. لذلك نرى المغرب يطالب دوما بتوفير ضمانات على مستويات عليا في الدولتين لتحقيق التفاهم الاستراتيجي المبني على توازن المصالح و السلام الدائم بدل توازن الخوف، لأن قدر الجوار الجغرافي جعل المغرب في حاجة إلى إسبانيا، و هذه الأخيرة في حاجة دائمة إلى المغرب.

اذا كانت إسبانيا تعتقد بأنها تستقوي بالإتحاد الأوروبي لاستفزاز المغرب و فرض أجندتها عليه، فالمغرب ليس وحيدا، و فوق ذلك يملك أوراق ضغط رهيبة قادرة على إغراق إسبانيا و أروبا نفسها في متاهات لا حصر لها. لذلك من مصلحة إسبانيا أن تجلس، و بكل احترام، إلى طاولة التفاهمات حول القضايا الشاملة. في غياب ذلك، ستبقى العلاقات بين الطرفين متوترة، بل و محكومة بحالة اللاحرب و اللاسلم، و على اسبانيا أن تختار..

الكلمات المفتاحية:إسبانياالممكن والمستحيلعلاقة المغربنجيب الأضادي

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

حوادث

الدرك الملكي بالسعادة يحجز 11 رأس من المواشي كانت في طريقها إلى منطقة العزوزية

07/06/2025 | 01:39
بقيادة حكيمي والكعبي.. أسود الأطلس يتفوقون على تونس وديا
الملك محمد السادس يتوصل ببرقية تهنئة من الرئيس المصري بمناسبة عيد الأضحى المبارك
من 80 إلى 150 درهما.. سماسرة النقل يفرضون تسعيرة موازية في غياب الرقابة
أسود الأطلس ينهون الشوط الأول أمام تونس بتعادل سلبي
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور