باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    تصعيد دبلوماسي.. أوغندا توقف التعاون العسكري مع ألمانيا وتتهم سفيرها بالتسبب في أنشطة تخريبية
    25/05/2025 | 21:38
    إسبانيا تدعو لفرض عقوبات على إسرائيل لوقف الحرب على غزة
    25/05/2025 | 20:34
    السعودية تحدد موعد تحري رؤية هلال شهر ذي الحجة لهذا العام
    25/05/2025 | 19:04
    المنتدى الاقتصادي الموريتاني الجزائري.. اتفاقيات جديدة وتساؤلات حول العمق الاستراتيجي للتعاون
    25/05/2025 | 18:10
    مغاربة إسبانيا يحتجون أمام إدارة المرور الإسبانية (DGT) بسبب تعقيدات معادلة رخص القيادة المغربية
    25/05/2025 | 16:46
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: نهاية بنكيران..وتستمر قلاع الزعامات الشعبوية في الانهيار (تحليل)
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > نهاية بنكيران..وتستمر قلاع الزعامات الشعبوية في الانهيار (تحليل)
الرئيسية

نهاية بنكيران..وتستمر قلاع الزعامات الشعبوية في الانهيار (تحليل)

27/11/2017 | 10:19
شارك
شارك

لم يكن أكثر المتشائمين بين أنصار عبد الإله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، يتصورون خروج الرجل بهذه الطريقة من قيادة الحزب. فبعدما ساهم الرجل في اشتعال مصباح الحزب خلال الانتخابات الجماعية والتشريعية، هاهو اليوم يواجه قدره وبطريقة استعملت فيها كل وسائل المواجهة..”لقد انتصرنا على الاستبداد”، هكذا قال أحد المعارضين.
إنه جوكير الإسلاميين المؤسساتيين. زعيم قاد حزبه نحو تصدر المشهد السياسي، في عز أزمة الربيع المغربي، ليتوج العدالة والتنمية فيما بعد، رغم كل القرارات اللاشعبية التي اتخذها بنكيران وهو رئيس للحكومة، كأكبر حزب فائزة في الانتخابات الجماعية. هنا فهم الجميع أن للرجل ملكة تواصلية لا تتوفر في غيره من قيادات الحزب، فقد نجح بـ”شعبويته” البراغماتية في استقطاب عشرات الآلاف من أصوات المغاربة.
لقد نجح بنكيران في تحويل سيف قراراته القاسية إلى أداة لمواجهة خصومه. رفع من سن التقاعد، لكنه لم يجد حرجا في الخروج إلى المغاربة ليخاطبهم بصريح العبارة: إما الإصلاح أو الإفلاس. وعندما رفع أسعار المواد البترولية بدرهمين، طل علينا من قنوات الإعلام العمومي وهو يخاطب بسطاء القوم عن الفئات التي تستعمل السيارات، في مقابل آلاف المغاربة الذين يؤدون عنها ثمن البنزيل والغازوال.
لقد نجح بنكيران في ما فشل فيه خصومه. فكيف لرجل قاد الأغلبية، وأشرف على تنزيل كل هذه القرارات، أن يحقق الانتصار تلو الانتصار في مشهد انتخابي وصلت حدة الصراع فيها مستويات لا تليق بالفعل الديمقراطي. سيتذكر الجميع كيف اتهم حميد شباط، الأمين العام للاستقلال، عبد الإله بنكيران بالانتماء لداعش والموساد والنصرة. وسيتذكر الجميع كيف واجهت آلة “البام” بقوة هذا الرجل في عز الصراع الانتخابي..لكنه نجح مع ذلك في إيصال حزبه إلى المرتبة الأولى للمرة الثانية على التوالي.
لكن كل ذلك لم يشفع لزعيم “المصباح” في إقناع حزبه بالاستمرار كأمين العام للولاية الثانية، وهو الذي خرج منهزما من معركة التحالف الحكومي، ليسلم المشعل لزميله سعد الدين العثماني، الذي غادر منصب وزير الخارجية مكرها بضغط من بنكيران. في محطة الإعفاء من رئاسة الحكومة بدأت الحكاية..حكاية إزاحة الرجل الأول في “البيجيدي” عن المشهد السياسي.
كل المؤشرات كانت تؤكد أن الرجل يواجه حملة شرسة من قيادات الحزب. فقد عمدت أبرز الوجوه داخل الحزب الإسلامي إلى إعلان رفضها القاطع لعودة بنكيران. “الولاية الثالثة ليست مصلحة الحزب”، قالها مصطفى الرميد وهو يحاول الضغط ليقطع الطريق على بنكيران. أما عزيز رباح فكان موقفه واضحا منذ البداية، فيما اختار مصطفى الخلفي إعلان دعمه لبنكيران في وقت متأخر.
كان الامتحان عسيرا داخل المجلس الوطني. مرت ليلة السبت-الأحد عصيبة على أبرز القيادات. اتصالات مكثفة مع أعضاء برلمان الحزب، ومحاولات لطي صفحة الرجل بشكل نهائي. وفي صباح اليوم الموالي، اتخذ القرار..إنه قرار إعلان الوفاة السياسية لبنكيران، رغم إعلان قبوله لنتائج التصويت. أما أنصار فلم يجدوا من شيء يخفف عنهم قسوة اللحظة غير الإشادة بدور الرجل في هذه المرحلة من تاريخ المغرب الحديث.
“انتهت مهمتي على رأس الأمانة العامة”. هكذا قال بنكيران، وهو يعلن عن انهيار آخر قلاع “الشعبوية” البراغماتية، التي مكنت حزبه من حصد الأخضر واليابس، في انتظار أن تأتي رياح عاصفة التغيير على مقر العرعار لتنهي بذلك زعامات حزبية حولت المشهد السياسي المغرب إلى ساحة لمواجهات أساءت كثيرا للفعل الديمقراطي، وعمقت الهوة بين المواطن والمشهد الحزبي في البلاد.

الكلمات المفتاحية:الشعبويةالمغرببن كيرانحزب العدالة والتنميةرحيل

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

ميناء قادس
اقتصاد

إعادة إحياء الخط البحري الرابط بين مينائي قادس الإسباني وأكادير بعد توقف دام لسنوات

25/05/2025 | 23:02
أنس الأنصاري وعلاء الدين البحراوي مرشحان وحيدان لتجديد رئاستهما لـ AMITH
البقالي يتصدر سباق 3000 متر موانع ويحقق أفضل توقيت له هذا الموسم
تصعيد دبلوماسي.. أوغندا توقف التعاون العسكري مع ألمانيا وتتهم سفيرها بالتسبب في أنشطة تخريبية
مداهمة أمنية تسفر عن توقيف سبعة أشخاص في محل للتدليك بمراكش
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور