باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الإكوادور تعلن افتتاح سفارة بالرباط نهاية يونيو لتعزيز حضورها في إفريقيا
    18/05/2025 | 13:06
    حزب فوكس ينجح في تمرير مقترح لإلغاء تدريس الثقافة المغربية بإسبانيا
    18/05/2025 | 11:08
    اتهامات تربط موريتانيا والجزائر بإرهاب الفولانيين في بوركينا فاسو
    18/05/2025 | 05:41
    المفوض الأممي السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك،
    الأمم المتحدة تحث المجلس العسكري في مالي على ضمان استعادة الحقوق السياسية بشكل شامل
    17/05/2025 | 20:29
    شراكة طاقية بين النيجر ومالي تضع حدا لاعتماد باماكو على الوقود الجزائري
    18/05/2025 | 00:09
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: نور الدين الدغير يكتب لـ“24 ساعة”: سوريا ماذا بعد سقوط الأسد
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > نور الدين الدغير يكتب لـ“24 ساعة”: سوريا ماذا بعد سقوط الأسد
الرئيسية

نور الدين الدغير يكتب لـ“24 ساعة”: سوريا ماذا بعد سقوط الأسد

18/12/2024 | 20:08
شارك
شارك

24ساعة-الرباط

يسير الوضع في سوريا بعد سقوط نظام الأسد، بوتيرة حثيثة، وسط محاولات تركيا تأمين حضورها الجيو سياسي في المنطقة، وتحرك كل القوى باتجاه دمشق.

هذا الوضع يحاول الصحافي المغربي والخبير في قضايا الشرق الأوسط نور الدين الدغير، مقاربته في ظل التطورات الجديدة.

فيما يلي نص المقال:

خرج الرئيس التركي رجب طيب اردوغان بعد سقوط نظام بشار الأسد ليقول بكل صراحة انه لو كانت نتائج الحرب العالمية الأولى مختلفة، لكانت مدن الرقة، وحلب، وإدلب، ودمشق؛ مثل عنتاب وأورفة جزءاً من مدننا، الموقف أما وأنه بأبعاد تاريخية إلا انه قد يحكي عن رغبة تركية في تأمين حضورها الجيوسياسي في المنطقة، و على نفس الخريطة السورية تتحرك إسرائيل بهدوء لتعيد رسم معالم حضورها في سوريا، تهميش اتفاق سعسع لوقف اطلاق النار الموقع عام 1974،و الوصول عسكريا حتى المنطقة العازلة، و استهداف البنى التحتية السورية و خاصة العسكرية، و الأمر بكل تأكيد مستقبل سوريا ومعه المنطقة قد لايرتبط فقط بالرغبة التركية أو الإسرائيلية و لكن يرتبط أساسا بالحاضنة العربية لدمشق و مدى تفاعلها مع النظام الجديد و أكثر من هذا كيف تريد ان ترى سوريا الجديدة في المستقبل؟

إقرأ أيضًا

حموشي يستقبل أرامل وآباء موظفي شرطة ممن وافتهم المنية خلال أداء الواجب المهني
أخنوش يمثل الملك محمد السادس في حفل التنصيب الرسمي للبابا ليو الرابع عشر
مفوض الهجرة بالحكومة الألمانية.. المغرب شريك “استراتيجي وموثوق” لألمانيا في مجال الهجرة
القمة العربية تدعم ترشيح المغرب لمقعد غير دائم بمجلس الأمن الدولي
سوريا تشكر الملك محمد السادس على قرار فتح سفارة المغرب بدمشق
نور الدين الدغير صحافي مغربي وخبير في قضايا الشرق الأوسط

يقول هنري كسينجر في كتابه القادة إن دراسة التاريخ أمر مهم لبناء المستقبل،فالوقوف عند التجارب السابقة في المنطقة و حالة السقوط لعدد من الانظمة قد تفتح الأفاق لرؤية مستقبلية تكون دول المنطقة اللاعب الأساس و المحوري فيها، و ألا تكرر تجارب سابقة فتحت المجال لقوى اخرى تحل محلها.

غادر العرب العراق بعد سقوط صدام حسين عام 2003 ، و غابوا بشكل سياسي كبير سواء في اجتماع المعارضة قبل السقوط في لندن أو في اربيل. قد يكون الوضع الأمنى الذي سيطر على بغداد بعد السقوط عاملا مؤثرا بشكل كبير في هذا الغياب-نموذج مقتل السفير المصري في العراق عام 2005 و اختطاف عنصرين من السفارة المغربية في بغداد السنة نفسها-، و هذا مبرر قد يكون مقبولا إلى حد ما، أما أن تترك ساحة العراق فارغة فهذا ما جعله مساحة مفتوحة لمن له القدرة على اللعب بأوراقه، و قد يكون الخطا الكبير الذي ارتكب عربيا وقتها هو إخراج العراق من دائرة الإهتمام العربي و انطلقوا من المعطي الطائفي و المذهبي ليأسسوا علاقتهم ببغداد،فتركوها و جاءت إيران و ملأت الفراغ و لم تملأها مع طائفة دون اخرى بل تواصلت مع القوميات الثلاث المهمة، قوت حضورها في حاضنتها المذهبية أي مع الشيعة في الجنوب، و سنة الوسط، واكراد الشمال، أمر لاتلام عليه إيران بالتاكيد فلكل دولة استراتيجيتها التي تؤمن لها مصالحها القومية بعيدا عن حسابات الدول الأخرى، و الأهم في كل هذا أن العودة العربية إلى العراق لاتزال تواجه عثرات نتاج السياسات السابقة

في ظل المتغيرات الحالية في سوريا يطرح السؤال بالعنوان العريض ، كيف سيكون موقع الدول العربية خلال المرحلة المقبلة، هل ستبقى على اتباع سياسة الاماكن الفارغة، وهل سيتكرر خطا بغداد في دمشق، قد تكون هذه السياسة واردة إذا ما حاول الساسة العرب تقزيم دمشق الجديدة في التيار الذي يحكم بأمر الواقع- أي إدارة العمليات العسكرية -أو تحت العنوان السياسي هيئة تحرير الشام،فهل يتكرر سيناريو العراق الذي عوقب على خطه الطائفي، فتتم محاسبة سوريا على خطها الإيديولجي ذو النزعة الإسلامية على الإقل حتى اللحظة و لانعلم المتغيرات التي يمكن ان تحدث بعد انتهاء المرحلة الانتقالية في مارس المقبل،و أي معاقبة لسوريا مابعد بشار الأسد سواء بمغادرتها، أو تحريك آليات سياسية وأمنية لإضعاف السلطة القائمة قد يجر البلد إلى الفوضى و الفراغ، وهذه المرة الفراغ لن تملؤه تركيا كما يتوقع البعض، فعناصر إقليمية مهمة و فاعلة ستكون حاضرة،تركيا، إسرئيلو حتى إيران ستجد لها طريقا حتى و إن كثر الحديث عن مغادرتها سوريا بعد سقوط بشار الأسد

المتتبع للواقع السوري حاليا يرى أن كل القوى تتحرك باتجاه دمشق من دون محاذير سابقة، واشنطن تربط اتصالات مع جبهة تحرير الشام و تفكر في إرسال موفد لها إلى دمشق حتى و إن كانت الجبهة مصنفة جماعة إرهابية وأحمد الشرع أو الجولاني مطالب أمريكيا، فلعبت المصالح الأمريكية أكبر من قرار اتخذ و يمكن ان يرفع في أي لحظة و قد خبرت واشنطن هذه السياسة فالزعيم الجنوب إفريقي نيلسون مانديلا وحزب المؤتمر الوطني ظلا علي قائمة الإرهاب منذ عام 1989 اإلى 2008 و لم يمنع هذا من وصول الحزب إلى السلطة بعد الإطاحة بنظام الميز العنصري في جنوب إفريقيا عام 1993، لذا فكل الحسابات في السياسة الأمريكية ممكنة و ترتبط بالواقع، و لم يتأخر الاتحاد الأوربي كذلك و معه بريطانيا عن المجيء إلى دمشق،و تواصل موسكو فتح خطوطها الدىبلوماسية،و طهران تتبع برغماتية الديبلوماسية للوصول إلى دمشق و لايضعون حواجز بينهم و بين الواصلين إلى السلطة في دمشق.

عربيا فاجتماع العقبة قد يكون نقطة تحول مهمة في دعم الحالة السياسية الجديدة في سوريا،فالبيان الختامي للجنة الاتصال الوزارية التابعة لجامعة الدول العربية بشأن سوريا أكدت على الوقوف الى جانب الشعب السوري و تقديم كل العون والإسناد له في هذه المرحلة الدقيقة، واحترام إرادته وخياراته،ودعم أي عملية انتقالية سلمية سياسية سورية واحترام إرادة الشعب السوري وخياراته،كل هذا الكلام يبقى جميلا، و الاهم ان يتحول إلى برنامج عملي تتفادى فيه الدول العربية الأخطاء التي تمت في التجارب السابقة حتى لاتفقد المجموعة العربية لاعبا قد يكون أساسيا في لعبة المحاور المقبلة للمنطقة سواء بالعلاقة مع تركيا أو ايران او إسرئيل.

الكلمات المفتاحية:إسرائيلالرئيس التركيرجب طيب اردوغانسوريا

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

تقارير

دراسة: المبادرة الأطلسية المغربية تعيد رسم الجغرافيا السياسية والاقتصادية في إفريقيا

18/05/2025 | 14:53
مزراوي يكشف سر تألقه مع مانشستر يونايتد: ودعت السكر والمشروبات الغازية
“سامسونغ” تقدم في المغرب تشكيلتها الجديدة لعام 2025 المدعومة بالذكاء الاصطناعي
وزارة الداخلية تحذر من النقل غير المرخص عبر التطبيقات الذكية وتؤكد مخالفة القانون
العلم المغربي يزين احتفالات حكيمي مع باريس سان جيرمان بلقب الدوري
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور