باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    تحت ضغط أمريكي.. “الناتو” يقترب من تغيير تاريخي في سياسة الإنفاق الدفاعي
    05/06/2025 | 23:30
    الجزائر في أزمة دبلوماسية حادة وعزلة متزايدة بسبب رعونة النظام العسكري الحاكم
    05/06/2025 | 21:00
    العثور على سجين مغربي عشريني ميتًا في سجن بسويسرا
    05/06/2025 | 18:30
    السفيرة الأمريكية في الجزائر تلتقي القائد بالنيابة للدرك الوطني الجزائري
    05/06/2025 | 17:12
    استرجاع جثتي رهينتين من غزة في عملية إسرائيلية خاصة
    05/06/2025 | 17:08
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: هذا بلاغ للناس ولينذروا به : فيروس كورونا لا يعرف العبث والإستهتار
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > هذا بلاغ للناس ولينذروا به : فيروس كورونا لا يعرف العبث والإستهتار
الرأي

هذا بلاغ للناس ولينذروا به : فيروس كورونا لا يعرف العبث والإستهتار

25/03/2020 | 10:53
شارك
شارك

– “كورونا” بيننا ومعنا.
– تخطيه لحاجز المئة هو إعلان الحرب علينا.
– كائن لا يعرف معنى اللهو واللغو والسهو.
– “فيروس” يتربص ويترصد ويراقب وينتظر.
– يجيد المطاردة وسرعة الانقضاض عندما تتحرك أجسادنا.
– له خط هجوم بصبغيات محترفة تهز شباك الحياة المنحرفة.
– يحسن ضربات الجزاء والمناورة والمراوغة أثناء الحركة الجماعية في فضاء خارجي هو الجائح والجارح فيه.
– هزيمته في خطة عزله وعدم القرب والاقتراب من ساحة نفوذه.
– حصانتنا في تقوية خط الدفاع الأسري مع إفراغ وسط الميدان الجماعي.
– ومناعتنا في إعطاء معنى للجدار الخلفي وعدم لمس الجدران بشكل عرفي.
– “كورونا” معنا وبيننا, هدفه استهداف أهالينا ونسيج مجتمعنا.
– “كورونا” جائحة هاربة من عالمها في الصغر, ضاربة لعالمنا في الكبر, جارحة غير رحيمة مع سلوك الاستهتار والمكابرة والإنكار.
– فعل الحظر والحجر لا يعني قطعا ممارسة الحجز أو القهر وإنما هو الاستنفار لقطع سلسلة الانتشار أمام استمرار الوهن والاستهتار.
– إنه تكتيك الاستباق وحشر الفيروس في منطقة الراحة والاسترخاء وعدم التوسع والامتداد.
– اعلموا أن ولوج الجارح لمنطقة الخطر يجعل العداد مفتوح لإحصاء ضحايا البشر
– كسب التحدي في الاستجابة للتعبئة الوطنية وتفعيل سلطة دعم قوية.
– بين الصورة المرعبة والصورة المطمئنة يبقى الرهان على ثقافة العلاقات التضامنية.
– أين هي الأطر والأقلام وأعلام الأحزاب؟؟ أمام مشهد تتلاحق فيه الهواجس الفكرية والخواطر النفسية وكسر حواجز الإجراءات الاحترازية.
– الحاجة أضحت ملحة للتهدئة المعنوية والتوعية الاجتماعية وليس فقط للمساهمات المادية.
– “كورونا” أعاد ترتيب أولوياتنا و فرض علينا أسلوب يومي مغاير ينبغي أن يصاحبه تصرف إعلامي يتناسب مع حالة الطوارئ الصحية والحجر الأسري في برامجه اليومية.
– “كورونا” ساعد على أجرأة نظام التعليم عن بعد رغم ضعف تغطيته وأيضا العمل عن بعد في سابقة هي الأولى مع تعطيل الدوائر وتعليق الوظائف.
– صحيح أن السيطرة على “كورونا” هو إيجاد علاج مضاد له من خلال عقار أو لقاح إلى ذاك الحين فالقيادة والسيادة تبقى لقيم الانتظام والانضباط والالتزام في لحظة التحدي والحرج والتي لها أصول في المناهج والمراجع التربوية و التعليمية وفي الثقافة الإعلامية, هكذا انتصرت الصين.
– من زاوية حرب “كورونا” فإن النموذج الأفضل والأمثل لرفع التحديات المستقبلية هو في “أنسنة” عملية التنمية وجعل الإنسان محورا فيها وقيمة اعتبارية لها.
– كل الإستراتيجيات تسقط أمام غياب الوعي الفردي والحس الإنساني والتضامن المؤسساتي والتصرف بمسؤولية وبطريقة ذكية مع الوافد “كورونا”.
– للتاريخ فالجامعة بأطرها وطلبتها وأجهزتها متواجدة في جغرافية المجتمع للتوجيه والتأطير وتقديم الخدمات ضمن دائرة إمكاناتها وتأثيرها.
– أخيرا عندما تنصهر الفوارق في حالة الطوارئ نصبح سواسية في المصير والمسار أمام وباء خطير, “إنها عدالة كورونا” وكل التحية والتقدير للقوى الشعبية الحية والأجهزة الرسمية في الخط الأمامي للحد من استفحال الوضع كما هو الحال في بعض البلدان ذات النظم الصحية المتقدمة.
– شعارنا: *عزل كورونا في اعتزال ساحته* -هذا بلاغ للناس-

الدكتور عبدالكبير بلاوشو أستاذ بكلية العلوم – جامعة محمد الخامس الرباط

الكلمات المفتاحية:"كورونا" المستجد (كوفيد19الإستهتارالعبثوباء

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

المنتخب المغربي يختتم استعداداته لمواجهة تونس الودية في فاس

05/06/2025 | 23:56
تحت ضغط أمريكي.. “الناتو” يقترب من تغيير تاريخي في سياسة الإنفاق الدفاعي
الكونفدرالية الديمقراطية للشغل تطالب بزيادة الأجور وتندد بتدهور الأوضاع الاجتماعية
بوريطة: العلاقات المغربية الغانية تشهد دينامية إيجابية وتوجها نحو شراكة أعمق
استقالة جماعية تهز حزب الحركة الشعبية بسبب غياب الحوار وانعدام الانسجام
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور