باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الجيش الموريتاني يعترض عشرات من عناصر جبهة البوليساريو كانوا يحاولون التسلل إلى موريتانيا
    04/06/2025 | 23:33
    رئيس رواندا يصدم الرئيس الجزائري ويتجاهل قضية الصحراء المغربية في قصر المرادية قلب الجزائر
    04/06/2025 | 20:45
    حسم صفقة نظافة نواكشوط لصالح شركة مغربية بعد خمسة أشهر من الترقب
    04/06/2025 | 18:17
    السيناتور الفرنسي ستيفان رافيي يستقبل فرحات مهني ويعلن دعمه لحق تقرير المصير لشعب القبائل
    04/06/2025 | 14:50
    موسم الحج.. السعودية تمنع التصوير والهتافات ورفع الأعلام في المشاعر المقدسة
    04/06/2025 | 13:15
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: وجهة نظر: استقالة بوتفليقة نصر جزئي للشعب الجزائري
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > خارج الحدود > دولي > وجهة نظر: استقالة بوتفليقة نصر جزئي للشعب الجزائري
الرئيسية

وجهة نظر: استقالة بوتفليقة نصر جزئي للشعب الجزائري

04/04/2019 | 17:56
شارك
شارك

مع استقالة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة أحرز المتظاهرون الذين أظهروا ثقافة احتجاج نموذجية في الجزائر نجاحا هاما. لكن التحول السياسي المرجو غير مضمون حتى الآن في كل الأحوال، كما يرى راينر زوليش.

على مدى أسابيع تظاهر الجزائريون ضد عبد العزيز بوتفليقة، ويبدو أن هدفهم تحقق الآن، فالرئيس البالغ من العمر 82 عاما استقال الثلاثاء (2 أبريل 2019). وتحت ضغط قوي تم قبل ذلك إجباره على قطع وعد بأنه لن يتقدم لخوض انتخابات مقبلة. حكم المحارب القديم في حرب الاستقلال الجزائرية وغير القادر على العمل سياسيا بسبب مرضه بلاده حوالي 20 عاما. والآن بات واضحا أن حقبة بوتفليقة قد ولًت بشكل نهائي.
ثقافة احتجاج نموذجية
تشكل الاستقالة نجاحا مثيرا للناس الذين خرجوا إلى الشوارع منذ أسابيع ضد “الدمية” بوتفليقة والنظام القائم خلفه. وبرهن الجزائريون بشكل جدير بالاهتمام ان ثقافة احتجاج منظمة وسلمية ومدنية قد تؤدي حتى في دول محكومة استبداديا إلى تغييرات إيجابية ـ مادامت سلطة الدولة لم ترد من جانبها باستعمال القمع. ويبقى الأمل في أن يبقى الوضع ما عليه في الأيام والأسابيع المقبلة.
أما الدور الحاسم في سقوط بوتفليقة فقد لعبه العسكر. فرئيس أركان الجيش أحمد قايد صالح طالب في نهاية المطاف بوتفليقة بالاستقالة الفورية، وقد استجاب الأخير بشكل فوري كذلك. وهذا يكشف بعض الأمور عمن يملك حاليا كلمة الفصل في الجزائر بشكل فعلي. فالجنرال صالح تبنى مطالب المواطنين والأحزاب السياسية والمنظمات بالرغم من أن الجيش ـ باشتراك مع رجال أعمال نافذين ومقربين إضافيين من بوتفليقة ـ كان دوما جزءا من أجهزة السلطة الجزائرية. وهكذا يبقى الجيش يبقى في غمار اللعبة ورجال الأعمال الموصوفين بالفساد والمقربين من بوتفليقة سيفقدون الآن السلطة ـ وهنا أيضا يبدو الجيش القوة الدافعة: فالجنرالات يأخذون مواقعهم كمدافعين عن الشعب ويضمنون بذلك في الوقت نفسه سلطتهم الذاتية في المستقبل.
Sollich Rainer Kommentarbild App

انقلاب ناعم”؟
لكن ماذا يريد الجيش؟ هل يريد من خلال “انقلاب ناعم” الاستحواذ على الانتفاضة الشعبية لخنقها في النهاية؟ أو أن الجيش هو القوة الوحيدة القادرة حاليا على فرض نموذج مجتمع ديمقراطي وشفاف بالجزائر في المنظور المستقبلي؟ كلا الرأيين يخضعان للنقاش بين المعارضين والمحتجين الجزائريين. أما كيف سينتهي النقاش، فهذا يجب ترقبه. وللوهلة الأولى يبدو أن الجيش اكتسب من الناحية السياسية لدى الكثير من الجزائريين بعض النقاط.
هذا ويجب الوقوف عند حقيقة أن الدستور الجزائري لا ينص بأية حال على أن يجبر الجيش الرئيس على الاستقالة. ولذلك يكون مواطنو الجزائر قد حققوا باستقالة بوتفليقة فقط نصرا جزئيا. فالمتظاهرون أجبروا بنجاح الجيش على الانضمام إلى جانبهم. غير أن تغيير النظام السياسي المرجو من قبل الكثيرين لم يتحقق بعدُ من خلال ذلك، لأنه مبدئيا يجب أن تبقى الجيوش في الديمقراطيات تحت رقابة سياسيين مدنيين ـ وليس العكس.
لكن الجيش الجزائري لا يوجد في وضع مريح. فالتعاطف الذي اكتسبه الآن يمكن أن يضيعه بسرعة لو التزم بالدستور الجزائري فيما يخص تعيين خلف بوتفليقة. ينص الدستور على أن يتولى السلطة رئيس مجلس الأمة الجزائري إلى حين تنظيم انتخابات جديدة في غضون 90 يوما. وهذا سيكون عبد القادر بن صالح ، وهو مقرب قديم من بوتفليقة لا يحظى أيضا بشعبية لدى الكثير من الجزائريين.

الكلمات المفتاحية:الجزائرالجيشحرب الاستقلالعبد العزيز بوتفليقةعبدالقادر بن صالح

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

المنتخب الوطني النسوي لكرة القدم داخل القاعة يتعادل مع سلوفاكيا

05/06/2025 | 00:01
الـPPS يشيد بالمكتسبات الدبلوماسية حول قضية الصحراء ويطالب بإصلاح داخلي يعزز الجبهة الوطنية
أمين زحزوح ينضم لتجمع المنتخب الوطني استعدادا لوديتي تونس والبنين
محاولة تنقيب عن كنز تقود إلى توقيف ثلاثة أشخاص وحجز معدات الحفر بتاسلطانت
الجيش الموريتاني يعترض عشرات من عناصر جبهة البوليساريو كانوا يحاولون التسلل إلى موريتانيا
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور