باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    المبعوث الأممي دي ميستورا يلتقي ببروكسيل وزير الخارجية الموريتاني محمد سالم ولد مرزوك
    21/05/2025 | 13:52
    مصر وإثيوبيا تعرقلان إعلان بريكس لدعم جنوب إفريقيا لمقعد دائم في مجلس الأمن الدولي
    21/05/2025 | 10:59
    خبير إسباني يدعو أوروبا للتخلي عن جبهة البوليساريو الإرهابية
    21/05/2025 | 11:22
    تقرير سري: الجزائر على مفترق طرق وسط تحذيرات من تفكك إقليمي
    21/05/2025 | 10:05
    والي تيرس زمور يحذر المنقبين الموريتانيين من التسلل إلى المنطقة العازلة المغربية
    21/05/2025 | 10:32
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: يوسف عبد القاوي يكتب: السوار.. وتشريع “الكافيار”
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > يوسف عبد القاوي يكتب: السوار.. وتشريع “الكافيار”
الرأي

يوسف عبد القاوي يكتب: السوار.. وتشريع “الكافيار”

22/09/2024 | 14:58
شارك
شارك

يوسف عبد القاوي

لا ينكر أحد أن المغرب يتوفر على بعض القوانين يمكن أن تنعت ب “Législation de luxe” أحيانا لا تتناسب والمعطيات السوسيوثقافية لبلدنا الحبيب.

ولعل أبرز نموذج حديث هو القانون المتعلق بالعقوبات البديلة رقم 43.22 الذي نشر بالجريدة الرسمية رقم 7328، بتاريخ 22 غشت 2024، وهو قانون جميل في فلسيفته، نبيل في أهدافه، غايته المعلنة ترشيد الاعتقال الاحتياطي وتخفيف العبء على السجون، حدد العقوبات البديلة في العمل لأجل المنفعة العامة، والمراقبة الإلكترونية، وتقييد بعض الحقوق أو فرض تدابير رقابية أو علاجية أو تأهيلية، إلى جانب الغرامة اليومية، وحدد استثناءات تطبيق هذه العقوبات البديلة في الجنح المتعلقة بجرائم أمن الدولة والإرهاب؛ الاختلاس أو الغدر أو الرشوة أو استغلال النفوذ أو تبديد الأموال العمومية، غسل الأموال؛ الجرائم العسكرية؛ الاتجار الدولي في المخدرات؛ الاتجار في المؤثرات العقلية؛ الاتجار في الأعضاء البشرية؛ الاستغلال الجنسي للقاصرين أو الأشخاص في وضعية إعاقة.

لكن السؤال الذي تتوجب الإجابة عنه هو: هل المشكل يكمن في القانون أم في من يطبق القانون؟ هل مؤاخذة السادة القضاة، جالسين وواقفين بعدم ترشيد الاعتقال الاحتياطي لها ما يبررها وما يفسرها؟ أم أنها مؤاخذة لا تحيط بالموضوع من جميع جوانه ولا تضع الإشكالية في سياقها العام؟.

إقرأ أيضًا

تقرير مركز أبحاث إسباني: إعلان كوريا الجنوبية دعمها لمبادرة الحكم الذاتي خطوة دبلوماسية نوعية
البنك الدولي يصادق على خطة مشروع تجريبي لتخزين الطاقة بالمغرب
الشرقاوي حبوب: وقائع أمنية موثقة تثبت تورط البوليساريو في أعمال إرهابية
مركز أبحاث إسباني: دعم كوريا الجنوبية للحكم الذاتي يعكس رهانا استراتيجيا على المغرب في إفريقيا
“بلاتس” تعدل منهجية تقييم أسعار الفوسفاط المغربي وتراهن على العقود الفصلية لـ “OCP”

هل السيد وكيل الملك الذي يقرر إيداع شخص لم يوفر مؤونة شيك عند تقديمه للأداء تعسف ولم يرشد الاعتقال الاحتياطي أم طبق القانون!؟ هل السيد وكيل الملك الذي يقرر الإيداع في السجن بالنسبة لشخص لم يؤدي واجبات النفقة وأهمل الأسرة تعسف وبالغ ولم يرشد الاعتقال الاحتياطي أم أنه طبق القانون!؟.

إننا نرى أن مشكلة اكتظاظ السجون غير مرتبطة ارتباطا ضروريا بتطبيق القانون بقدر ماهي مرتبطة بالقانون نفسه، مرتبطة بالسياسة الجنائية التي يتوجب إعادة النظر فيها في اتجاه رفع الطابع الجرمي عن أفعال بعينها لم يعد الاستمرار في اعتبارها جريمة يستقيم والمنطق السليم.

إن المشكلة في ما يتعلق بالاعتقال الاحتياطي ترتبط بالقانون الجنائي ذاته، وليس في من يسهر على تطبيقه، فلم يعد من المعقول والمقبول الإبقاء على جرائم من قبيل عدم توفير مؤونة شيك عند تقديمه للأداء لأن المشرع ذاته يهتم بالمقاومة ولا يهتم بالمقاول، عندما تعاني المقاولة فإنه ينص على فترة ملاحظة ومراقبة وتسوية قضائية وتصفية وغيرها، لكن عندما يعاني المقاول يكون السبيل الوحيد هو الإيداع بالسجن، كما أنه لم يعد من المنطقي ولا من العدل إيداع أب أو زوج غير قادر على أداء النفقة بالسجن بدعوى إهمال الأسرة.

كما أن قضايا المخدرات بدورها تحتاج إلى نقاش مجتمعي هادئ وبناء يستحضر الكم الهائل من القضايا التي تعرض على محاكم المملكة الغارقة في هذا النوع من القضايا.

إن الاعتقال الاحتياطي تدبير استثنائي يتم اللجوء إليه في حالات خاصة يحددها القانون لا يجب أن يتحول إلى قاعدة، وإجراء يطرح إشكالات قانونية وحقوقية في منظومة العدالة، خاصة فيما يتعلق بقضية احترام الحريات الشخصية وقرينة البراءة.
فبقدر ما هناك حاجة لمراعاة الضمانات الكثيرة التي أحاط بها القانون المغربي تنفيذ هذا الإجراء بقدر ما أنها لا تلامس لب الموضوع ألا وهو أنه آن الأوان لغربلة القانون الجنائي وبعض القوانين الجنائية الخاصة من بعض الجرائم التي لا تستقيم ومغرب اليوم، مغرب منفتح مغرب سياحي مغرب حداثي ديمقراطي.

وإن كان قانون المسطرة الجنائية، قد حدد الاعتقال الاحتياطي كـ”تدبير استثنائي لا يمكن اللجوء إليه إلا في حالة الضرورة القصوى”، مثل انعدام ضمانات الحضور أمام العدالة أو تشكيل المشتبه به خطرا على المجتمع أو الخوف من اندثار وسائل الإثبات وقدرته على تدمير الأدلة، فإن تمة حاجة إلى التفكير في رفع الطابع الجرمي على مجموعة من الأفعال المرتبطة، على سبيل المثال لا الحصر، بمجال الشيكات والنفقة والمخدرات والحياة الخاصة وهو الأمر الكفيل بالتقليص بشكل كبير من نسبة المعقلين احتياطيا.

وقد يكون أيضا لاستحضار آخر النظريات في علم الاجرام فائدة كبيرة من قبيل مفهوم “العقوبة النافعة”، كما جاء على لسان أستاذ علم الإجرام محمد جوهر: “إذا كانت الجريمة شر، وهي شر، فإن العقوبة إذا لم تكن نافعة تحولت إلى شر هي كذلك”.
نعم، يمكن للعقوبة أن تتحول إلى شر إذا كانت غاية في حد ذاتها، إذا كانت تتجاوز المعني بها إلى غيره، إذا كان المجتمع الذي باسمه تسطر المتابعات ولفائدة أمنه تصدر العقوبات لن يجني نفعا.
فهل ستنجح وزارة العدل من خلال القانون الجديد، بالفعل في خفض أعداد السجناء وتوفير تكاليف معيشتهم، إلى جانب حل مشكلة الاكتظاظ وحماية المتابعين مما تعتبرها “سلبيات تجربة السجن”، حسبما أوردت في المذكرة التقديمية لهذا القانون؟ أم أن الأمر يتعلق بتدبير ترقيعي لن يؤتي أكله إلا حين تنهض المؤسسة التشريعية بدورها في رفع التجريم عن أفعال بعينها، وتشجيع العدالة التصالحية والاهتمام بالضحايا والشهود؟. وكل ذلك حتى لا يبقى السوار كخيار غير مسبوق بحوار، بمثابة تشريع الكافيار مفتقر للهيبة والوقار.

*محام، عضو مجلس هيئة المحامين بالدار البيضاء

الكلمات المفتاحية:العقوبات البديلةالقوانينالمغرب

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

اقتصاد

المغرب يسجل رقما قياسيا في واردات المانجو بدعم من الطلب الداخلي خلال سنة 2024

21/05/2025 | 15:21
سيمبا التنزاني يحط الرحال بزنجبار استعدادا لمواجهة نهضة بركان في إياب نهائي كأس الكونفدرالية
رغم الأزمة .. ارتفاع الطلب على الأغنام قبل عيد الأضحى يربك الأسواق ويقلق المهنيين
وهبي ينفي منح “المقدمين” الصفة الضبطية.. ويؤكد: تم منحها لخلفاء القياد لتسهيل المساطر
رئيس الجمعية الوطنية لمربي الدجاج لـ”24ساعة”: أسعار الدجاج تتراجع بشكل مهول وسط خسائر ثقيلة لصغار المنتجين
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور