باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    نواب إسبان يطالبون بمعاملة مدينتي مليلية وسبتة المحتلتين معاملة خاصة من قبل المؤسسات الأوروبية
    24/05/2025 | 23:53
    حرارة غير مسبوقة في الإمارات تتجاوز 51 درجة مئوية خلال شهر ماي
    24/05/2025 | 17:45
    فرنسا.. الحكم بالسجن 10 سنوات على مواطن مغربي متورط في شبكة تهريب مخدرات
    24/05/2025 | 23:52
    الجزائر تتجاهل سحب الإكوادور لاعترافها بالكيان الإنفصالي وتتجه نحو التعاون مع كيتو أكثر من أي وقت مضى
    24/05/2025 | 16:48
    دي ميستورا يلتقي ببروكسيل وفدا يمثل جبهة البوليساريو الانفصالية
    24/05/2025 | 23:50
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: ’’24 ساعة’’ تكشف قصة أقدم معتقل مغربي بسجن غوانتانامو عبد اللطيف ناصر
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > تقارير > ’’24 ساعة’’ تكشف قصة أقدم معتقل مغربي بسجن غوانتانامو عبد اللطيف ناصر
تقارير

’’24 ساعة’’ تكشف قصة أقدم معتقل مغربي بسجن غوانتانامو عبد اللطيف ناصر

19/07/2021 | 15:10
شارك
شارك

24 ساعة-متابعة

تسلم السلطات الأمنية المغربية عبد اللطيف ناصر أقدم معتقل مغربي في غوانتانامو، حيث تم اعتقاله سنة 2001 بأفغانستان. وقالت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، اليوم الاثنين 19 يوليوز إنها نقلت معتقلا من سجن غوانتانامو العسكري في خليج غوانتانامو، في أول عملية من نوعها منذ تولي الرئيس جو بايدن السلطة.

يعتبر عبد اللطيف ناصر، أقدم سجين مغربي في غوانتانامو إذ قضى أكثر من 18 سنة في سجن غوانتانامو دون محاكمة منذ اعتقاله في أفغانستان سنة 2001، ليصبح أحد أقدم معتقلي السجن الأمريكي في الجزيرة الكوبي.

إقرأ أيضًا

كاميرات حرارية
إسبانيا تزود المغرب بكاميرات حرارية بـ654 ألف أورو لدعم مكافحة الهجرة غير الشرعية
تقرير أممي: مئات الوفيات بين المهاجرين غير النظاميين بالمغرب خلال 2024
تقرير: أكثر من 13 ألف مهاجر غادروا سواحل المغرب نحو إسبانيا خلال 2024
بمشاركة أزيد من 40 دولة.. مناورات الأسد الإفريقي 2025 تختتم في أجواء من الالتزام والاستقرار
“نافانتيا” الإسبانية تستعد لتسليم سفينة دورية حديثة للبحرية الملكية المغربية نهاية الشهر الجاري

وتعود قصة اعتقاله إلى أواخر عام 2001، بعد أحداث 11 شتنبر، حيث كان موجودا في أفغانستان، بعد التدخل الأمريكي الذي استهدف نظام طالبان وتنظيم القاعدة.

وحسب منظمة “ريبيرف”، فإنه سافر هناك من أجل العمل، فقبض عليه مقاتلو “تحالف الشمال”، بعد حادث استهداف برجي التجارة العالمي في نيويورك، وجرى تعذيبه وبيعه مقابل مكافأة مالية من القوات الأمريكية، وهو نفس ما وقع لعرب آخرين جرى القبض عليهم في أفغانستان آنذاك.

وقام الجيش الأمريكي باحتجازه في قاعدة “باغرام” الجوية و”قندهار” بأفغانستان لمدة ثلاثة أشهر، وتعرض للتعذيب انداك، ليتم في شهر مارس 2002 نقله إلى غوانتانامو، الجزيرة الأمريكية في كوبا، حيث احتُجز دون توجيه أي اتهام أو محاكمة.

وقالت منظمة “ريبريف”، إن جميع المزاعم الأمريكية ضد عبد اللطيف ناصر فقدت مصداقيتها مع مرور السنين، لأنها اعتمدت شهادات جرى الحصول عليها من الاستجوابات باستخدام التعذيب، ومن ذلك، جرى إقناع الشهود الرئيسيين الذين أدلوا بشهادتهم ضده إلى الاعتقاد بأن عبد اللطيف قد لقي حتفها.

وتشدد المنظمة على أن عبد اللطيف “لم يحاكم قط” ، وبالتالي، لن تكون أي من “الأدلة المزعومة” التي اعتمدت عليها الولايات المتحدة لتبرير احتجازه خلال الفترة من 2005 إلى 2007 في الحبس الانفرادي في زنزانة بدون نوافذ، وعانى فيها من الأضواء المضاءة باستمرار، مع وجود بطانية صغيرة فقط، ليغطي بها نفسه، كما جعلته الضوضاء الصماء مستيقظًا على مدار 24 ساعة يوميًا.

وحسب المنظمة، فإن عبداللطيف لم يتمكن من التواصل مع محام، كما حُرم حتى من أي شكل من الأشكال الأساسية لحقوق الإجراءات القانونية الواجبة. وخلال الفترة من 2009 إلى 2011، احتُجز عبداللطيف في معسكر منفصل داخل غوانتنامو، في عزلة تامة مرة أخرى، في زنزانة باردة و ساطعة الإضاءة.

وتقول المنظمة أنه جرى رفض تمكين ناصر من ممتلكاته، وإن الحراس قاموا بحلق رأسه ولحيته، مما اضطره إلى للجوء إلى الإضراب عن الطعام مرتين على الأقل، للاحتجاج على ظروف احتجازه.

وبعد إضرابه عن الطعام لستة أسابيع سنة 2013، انخفض وزنه من 86 كلغ إلى 56 كلغ. ومما ذكرته المنظمة أن عبداللطيف ناصر يعد قارئا نهما للكتب، كما كتب قاموسا مزدوجا (عربي- إنجليزي) مكونا من 2000 كلمة باليد أثناء اعتقاله.

واشتهر قاموسه بين الحراس والمعتقلين في القاعدة. بالإضافة إلى قراءته للروايات والقصص القصيرة، فهو يطالع، أيضا، كتب المساعدة الذاتية حول كيفية تعزيز العلاقات الإيجابية.

وفي 12 يوليو 2016، برأته 6 من وكالات استخباراتية أمريكية وصرحت له بالمغادرة. ولكن على الرغم من ذلك، وبسبب “الالتباس البيروقراطي”، لم يجر إطلاق سراحه وإعادته إلى بلده في المغرب. وهو حسب المنظمة أحد خمسة رجال تم تبرئتهم والسماح لهم بالمغادرة.

وفي نوفمبر 2016، بعد أربعة أشهر من تبرئة عبداللطيف، فاز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأمريكية. وفي 3 يناير 2017، قبل أسبوعين من تنصيب ترامب رئيسا للولايات المتحدة، نشر تغريدات على تويتر قائلا: “لا ينبغي إطلاق سراح المزيد من المعتقلين في غوانتانامو”.

وتقول المنظمة، إنه بسبب ذلك استمر عبداللطيف معتقلا في غوانتانامو، وأشارت المنظمة إلى أن استمرار اعتقال عبداللطيف في غوانتنامو يكلف دافعي الضرائب في الولايات المتحدة 13 مليون دولار سنويا، في حين لا تُبدي الولايات المتحدة أي نية لاتهامه بارتكاب جريمة.

وتشير المنظمة إلى أن قضية عبداللطيف، عُرضت على مجلس الاستعراض الدوري (PRB) في يونيو 2016، المكون من كبار ممثلي 6 وكالات أمريكية: وزارات الخارجية والأمن الوطني والعدل والدفاع، بالإضافة إلى هيئة الأركان المشتركة ومكتب مدير الاستخبارات الوطنية.

وقدم دفاع عبداللطيف مقاطع فيديو ورسائل من أسرته في المغرب، تُظهر أنهم كانوا على استعداد للترحيب به في منزله، فقد جرى تجهيز غرفة في بيت الأسرة في الدار البيضاء له، وإعداد وظيفة له في شركة شقيقه.

وأجمعت هذه الهيئات الحكومية الأمريكية على نقله إلى المغرب بعد تقييمه بأنه لا يشكل أي تهديد.

وقرر مجلس الاستعراض الدوري أن لعبداللطيف “العديد من السُبل للحصول على الدعم عند النقل للمغرب، بما في ذلك توفر أسرة مستقرة… وفرص عمل واقعية ودعما اقتصاديا”، كما أثنى على “جهوده لتثقيف نفسه أثناء تواجده في غوانتانامو من خلال الفصول الدراسية والدراسة الذاتية”.

وفي يوليو 2016 تلقى عبداللطيف تأكيدا بأنه “نجح” خلال لقائه مع مجلس الاستعراض الدوري. وتقول المنظمة إن عبداللطيف “بكى فرحا” عند سماع القرار.

وتشير المنظمة، إلى أنه وقعت سلسلة “مؤسفة” من التأخيرات “البيروقراطية”، لم تتمكن معها الولايات المتحدة من الحصول على المعلومات ذات الصلة من الحكومة المغربية لضمان مرور عبداللطيف إلى موطنه بأمان.

الكلمات المفتاحية:عبداللطيف ناصرغوانتاناموقصة أقدممعتقلي السجن

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

مجتمع

شراكة بين الجامعة الدولية للرباط وفاعلين أفارقة لتعزيز التكوين في مجال الطيران المدني

25/05/2025 | 00:41
حكيمي يتوج بكأس فرنسا ويسهم في فوز باريس سان جيرمان بثلاثية أمام ستاد ريمس
طائرة P-8A بوسايدون الأمريكية تنفذ عملية عسكرية بحرية قبالة السواحل المغربية
الوكيل العام بفاس يكشف ملابسات وفاة طفل داخل سيارة نقل مدرسي بتاونات
اختتام أشغال الدورة العادية الخامسة والثلاثين للمجلس العلمي الأعلى بالرباط
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور