تحدى رئيس الحكومة البلجيكية الوزراء القوميين المنتمين للحزب الفلمنكي، حيث قرر التوجه إلى المغرب من أجل المشاركة في أشغال المؤتمر الحكومي الدولي حول الهجرة الذي تحتضنه المدينة الحمراء يومي 10 و 11 دجنبر الجاري والذي سيصادق على الميثاق العالمي لهجرة آمنة ومنظمة ومنتظمة والذي يعارضه التحالف الفلمنكي.
ويسود الغموض حول ما إذا كان الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون سيحل بدوره في مراكش أم أن الأحداث التي تعرفها البلاد ستدفعه إلى التراجع وعدم مغادرة فرنسا.