قرر قاضي التحقيق بالغرفة الأولى لدى محكمة الاستئناف بفاس، يوم الجمعة الماضي، متابعة القيادي في حزب العدالة والتنمية عبد العالي حامي الدين بتهمة المساهمة في قتل الطالب اليساري بعيسى آيت الجيد.
وتقدمت عائلة “آيت الجيد” في يوليوز2017 بشكاية في قضية سبق لحامي الدين أن توبع فيها سنة 1993، وصدر في حقه بشأنها، في أبريل 1994، حكم حائز لقوة الشيء المقضي به.
وكانت محكمة النقض قد أصدرت قرارا يقضي بنقض حكم البراءة الذي حكمت به استئنافية فاس في حق عبد العالي حامي الدين في قضية مقتل الطالب اليساري بنعيسى أيت الجيد.