النسخة الجديدة من مسلسل”وادي الذئاب” ستحمل اسم “وادي الذئاب – الفوضى”، وتتضمن قصصًا عن ميانمار، هذا ما صرح به النجم التركي الممثل والمنتج نجاتي شاشماز، المعروف عربیا بأداء شخصیة “مراد علمدار” في المسلسل المذكور.وفي تصريحه لوكالة الأناضول التركية على هامش مشاركته في حفل توزيع جوائز “مسابقة الحديث والأفلام القصيرة”، بمدينة قونية وسط تركيا، أضاف “شاشماز” أن عرض النسخة الجديدة سيبدأ اعتبارًا من فبراير المقبل، مضيفا أن النسخة الجديدة من المسلسل حاولت، كما النسخ السابقة، معالجة قضايا تهم المتابعين الأجندة المهمة في العالم، وأن قضية “الفوضى” كانت أبرز القضايا التي ركزت عليها هذه النسخة.
“شاشماز” أردف: “لقد استكملنا سيناريو المسلسل، وهو نسخة عام 2018، وإن شاء الله سيبدأ بثه على شاشات التلفزيون اعتبارًا من فبراير المقبل”، وأشار إلى أن مسلسل “وادي الذئاب”، والذي بُثَّت أولى نسخه عام 2003، حقق نسبة متابعة عالية، وحظي بشعبية مميزة، لافتا أن المتابعين يتساءلون دومًا عن اسم القناة التلفزيونية التي ستقوم ببث نسخة عام 2018، دون أن يحدد – مع ذلك – اسم القناة.
وقال النجم التركي أيضا: “سيبدأ بث المسلسل قريبًا في فبراير، كما أن القناة التلفزيونية التي ستبث نسخة العام المقبل ستعلن قريبًا أيضا عن المسلسل، عبر عرض مقاطع مختصرة تظهر أبرز القضايا التي تتناولها نسخة العام المقبل”.وحسب الممثل الشهير، فإن “نسخة العام المقبل ستتناول قضية الفوضى أو لنقل نظرية الفوضى، في ظل وجود إيديولوجية تعنى بإدارة الفوضى، وتهدف لإدارة العالم وتوجيهه من خلال الفوضى”.
وطرح المسلسل في هذه النسخة، سبل التخلص من الفوضى وضبط انتشارها، والخروج منها، غير أنها لم تكتف بطرق محاربة حالة الفوضى، وإنما تناولت أيضا إفرازات تلك الحالة وانعكاساتها على الفرد والمجتمع، وكيفية معالجة المعاناة الناتجة عن تلك الحالة؛ والضّفة التي ينبغي على تركيا أن تقف فيها في ظل المعادلات السياسية والجغرافية المتغيرة بالمنطقة.
النسخة الجديدة تتناول قصصا ومواضيع، تهم شريحة واسعة حول العالم، انطلاقًا من ميانمار إلى أفغانستان ومقدونيا والولايات المتحدة.
وحسب المتحدث ذاته فإن “وادي الذئاب” الذي قدّم لجمهوره قصصًا ناجحة على مدار الأعوام الـ 15 الماضية، يعمل في هذه الأثناء أيضًا على مشروعٍ لإنتاج مسلسل عسكري، معربًا عن أمله في أن تحمل الأيام المقبلة أخبارًا جيدة حول هذا الموضوع.
مسلسل “وادي الذئاب”، يردف النجم التركي، جذب اهتمام المتابعين في الداخل والخارج على حد سواء، وأن متابعيه يتوزعون على حوالي 60 بلدًا؛ وخصوصا بلدان الشرق الأوسط.واعتبر شاشماز ردة فعل الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بشأن القدس، “جيدة جدًا”، وأنها عبرت عن مشاعر أبناء الأمة الإسلامية، اتجاه قضية القدس وفلسطين، مشددا على أن القدس ليست لوحدها، وأن المواقف التركية حيال القدس أثبتت ذلك للعالم كله، مشيرًا أن ردود الفعل الأخيرة حول القدس كانت بمثابة ثورة في مسار القضية الفلسطينية، يضيف “شاشماز”.
“شاشماز” أردف: “لقد استكملنا سيناريو المسلسل، وهو نسخة عام 2018، وإن شاء الله سيبدأ بثه على شاشات التلفزيون اعتبارًا من فبراير المقبل”، وأشار إلى أن مسلسل “وادي الذئاب”، والذي بُثَّت أولى نسخه عام 2003، حقق نسبة متابعة عالية، وحظي بشعبية مميزة، لافتا أن المتابعين يتساءلون دومًا عن اسم القناة التلفزيونية التي ستقوم ببث نسخة عام 2018، دون أن يحدد – مع ذلك – اسم القناة.
وقال النجم التركي أيضا: “سيبدأ بث المسلسل قريبًا في فبراير، كما أن القناة التلفزيونية التي ستبث نسخة العام المقبل ستعلن قريبًا أيضا عن المسلسل، عبر عرض مقاطع مختصرة تظهر أبرز القضايا التي تتناولها نسخة العام المقبل”.وحسب الممثل الشهير، فإن “نسخة العام المقبل ستتناول قضية الفوضى أو لنقل نظرية الفوضى، في ظل وجود إيديولوجية تعنى بإدارة الفوضى، وتهدف لإدارة العالم وتوجيهه من خلال الفوضى”.
وطرح المسلسل في هذه النسخة، سبل التخلص من الفوضى وضبط انتشارها، والخروج منها، غير أنها لم تكتف بطرق محاربة حالة الفوضى، وإنما تناولت أيضا إفرازات تلك الحالة وانعكاساتها على الفرد والمجتمع، وكيفية معالجة المعاناة الناتجة عن تلك الحالة؛ والضّفة التي ينبغي على تركيا أن تقف فيها في ظل المعادلات السياسية والجغرافية المتغيرة بالمنطقة.
النسخة الجديدة تتناول قصصا ومواضيع، تهم شريحة واسعة حول العالم، انطلاقًا من ميانمار إلى أفغانستان ومقدونيا والولايات المتحدة.
وحسب المتحدث ذاته فإن “وادي الذئاب” الذي قدّم لجمهوره قصصًا ناجحة على مدار الأعوام الـ 15 الماضية، يعمل في هذه الأثناء أيضًا على مشروعٍ لإنتاج مسلسل عسكري، معربًا عن أمله في أن تحمل الأيام المقبلة أخبارًا جيدة حول هذا الموضوع.
مسلسل “وادي الذئاب”، يردف النجم التركي، جذب اهتمام المتابعين في الداخل والخارج على حد سواء، وأن متابعيه يتوزعون على حوالي 60 بلدًا؛ وخصوصا بلدان الشرق الأوسط.واعتبر شاشماز ردة فعل الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، بشأن القدس، “جيدة جدًا”، وأنها عبرت عن مشاعر أبناء الأمة الإسلامية، اتجاه قضية القدس وفلسطين، مشددا على أن القدس ليست لوحدها، وأن المواقف التركية حيال القدس أثبتت ذلك للعالم كله، مشيرًا أن ردود الفعل الأخيرة حول القدس كانت بمثابة ثورة في مسار القضية الفلسطينية، يضيف “شاشماز”.