24 ساعة ـ متابعة
تعيش الدولة الجزائرية على ايقاع أزمات متتالية، خصوصا بعد أزمة الحليب وانعدام المواد الغذائية الأساسية، التي جعلت المواطنين يصطفون في طوابير طويلة بشكل فوضوي لانتظار التوصل بهذه المواد.
في هذا السياق صدم البنك الدولي النظام العسكري الجزائري بعدما كشف الوضع الاقتصادي المنهار بالبلاد، وتنبأ بحدوث زلزال مدمر وآفاق قاتمة في الجزائر، بالنظر إلى هشاشة صادراتها.
التقرير ذاته، الذي زعزع النظام الجزائري، أكد على انتشار الفقر في بلاد عبد المجيد تبون، في الوقت الذي كان يدعي فيه أن بلاده ”قوة ضاربة” إقليميا.
التقرير ذاته، الذي زعزع النظام الجزائري، أكد على انتشار الفقر في بلاد عبد المجيد تبون، في الوقت الذي كان يدعي فيه أن بلاده ”قوة ضاربة” إقليميا.
وقد تضمن تقرير البنك العالمي مؤشرات سلبية عن الاقتصاد الجزائري، وأبرز أن الانتعاش في القطاع غير النفطي تعثر وظل غير مكتمل، محذرا من مخاطر التضخم وانتقد بطء حركة البنوك والسياسات المالية.