24 ساعة ـ متابعة
تساءل منتدى “فورساتين” ما معنى أن ابراهيم غالي يُكرم “التفاهة في اللجوء “؟؟ ففي المخيمات لا وجود سوى للتفاهة.
أضاف المتندى انه وبما أن القيادة تافهة، خرج رئيسها يعلق النياشين لأطفال حاولوا عبر سلسلة رمضانية تصوير واقع المخيمات، الواقع المليء بالتفاهة والانحلال الأخلاقي والسفه، والكلام الساقط.
و قال المنتدى في تدوينة له على صفحته بالفايسبوك، شاهدوا سلسلة “خروجو فاللوجو”، لتعرفو تفاهة زعيم البوليساريو .
و اضاف ذات المصدر، نعلمكم أن ابراهيم غالي، اختبأ في الأيام الماضية ولم يخرج ليجيب عن احتجاجات الشرطة بالمخيمات، ولم يتفوه بكلمة ليعيد النظام الى المخيمات عقب الانفلات الأمني الخطير، لكن الزعيم وجد وقتا، ليشرف على تكريم أبطال سلسلة “خروجو فللوجو”
الناس هنا بالمخيمات، يضيف المصدر، تأكدت أن الرئيس الورقي، كان من المشاهدين الأوفياء لسلسلة التفاهة بالمخيمات .
هنيئا لأبطال السلسلة على هذا التكريم، وهنيئا لهم بالمعجب الأول بعملهم الذي يصور تفاهة المخيمات، ونشكرهم لأنهم خلال مراسيم التكريم، جاء غالبيتهم بملابس النوم، والتسكع بضواحي المخيمات، ومنهم من لبس النعال وارتدى لباسا رثا، عكس الاحترام الذي يحظى به ابراهيم غالي داخل المخيمات.