24 ساعة- متابعة
تسببت حركة غير أخلاقية ولا رياضية ومستفزة، في توقيف اللاعب الغابوني ومهاجم اتحاد طنجة، لما تبقى من مباريات البطولة الوطنية، القسم الأول.
وأثارت حركة اللاعب الغابوني؛ اكسيل مايي؛ الخلة للآداب غضبا جماهيريا واسعا، بعد تسجيله الهدف الأول في مرمى يوسفية برشيد، في المباراة التي جمعت بينهما مساء الأربعاء الماضي.
وأصدرت اللجنة المركزية للتأديب والروح الرياضية التابعة للجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، مساء اليوم السبت 25 يونيو الجاري، عقوبات صارمة في حق عدد من اللاعبين الآخرين ومسؤولين رياضيين، بسبب سوء السلوك، جاءت كالآتي:
الجولة 27:
• توقيف أكسيل مايي لاعب فريق اتحاد طنجة ما تبقى من مباريات الموسم الكروي مع تغريمه مبلغ 150 ألف درهما، لقيامه بحركة لا رياضية اتجاه الجماهير في المباراة التي جمعت فريقه بيوسفية برشيد، وذلك بناء على المادتين 85 و 76 من مدونة التأديب.
• توقيف عمر أزماني المدرب المساعد لفريق يوسفية برشيد لمباراتين نافذتين مع تغريمه مبلغ 4000 درهما ، بعد طرده في المباراة التي جمعت فريقه بإتحاد طنجة، وذلك بناء على المادتين 85 و 76 من مدونة التأديب.
• توقيف عبد المطلب فوزي، لاعب فريق اتحاد طنجة لمباراة واحدة بعد طرده في المباراة التي جمعت فريقه بيوسفية برشيد، وذلك بناء على المادة 53.2 من مدونة التأديب.
• تغريم فريق اتحاد طنجة مبلغ 30 ألف درهما، لاستعمال جماهيره للشهب الإصطناعية، مع تسجيل حالة العود خلال المباراة التي جمعته بفريق يوسفية برشيد، وذلك بناء على المادة 105 من مدونة التأديب.
• توقيف جلال الداودي لاعب فريق الوداد الرياضي لمباراتين نافذتين مع تغريمه مبلغ 20 آلاف درهما لسوء السلوك بعد نهاية المباراة التي جمعت فريقه بنهضة بركان وذلك بناء على المادة 85 من مدونة التأديب.
• تغريم فريق الوداد الرياضي مبلغ 50 ألف درهما، لاستعمال جماهيره للشهبالإصطناعية، مما أدى إلى توقيف المباراة التي جمعته بنهضة بركان لمدة دقيقة واحدة، مع تسجيل حالة العود وذلك بناء على المادة 105 من مدونة التأديب.
• توقيف محمد المكعازي، لاعب فريق الرجاء الرياضي لمباراتين واحدة منهما موقوفة التنفيذ، بعد طرده في المباراة التي جمعت فريقه بأولمبيك اسفي، وذلك بناء على المادة 85 من مدونة التأديب.
• تغريم فريق أولمبيك خريبكة مبلغ 30 ألف درهما، لاستعمال جماهيره للشهب الإصطناعية، مع تسجيل حالة العود خلال المباراة التي جمعته بفريق حسنية أكادير، وذلك بناء على المادة 105 من مدونة التأديب.