24 ساعة-متابعة
بعدما اعتمد المغرب “الساعة الرسمية” (غرينتش) طيلة شهر رمضان. تعود إلى الواجهة مطالب المواطنين بإلغائها. وإقرار “الرسمية” طيلة السنة.
وتواجه “الساعة الإضافية” في المغرب العديد من الانتقادات الحادة، خصوصاً تلك التي تتعلق بدراسة التلاميذ في فصل الشتاء. حيث يضطرون للخروج إلى مدارسهم في الظلام عند حلول تباشير الفجر، ما يعرضهم للمخاطر، فضلاً عن اضطرابات نفسية واجتماعية تصيب الإنسان بسبب تغيير هذه الساعة.
وككل سنة، تنهال التعليقات حول الموضوع، إذ أبدا مستخدمو منصات التواصل الاجتماعي. ارتياحهم بعد العودة لـ”توقيت غرينيتش” ولو بصفة مؤقتة، معبرين عن أملهم في اعتمادها بشكل دائم
إقرأ أيضاً:شحال الساعة”..الساعة الإضافية تربك المغاربة بعد إضافة 60 دقيقة لهواتفهم من جديد
وأكد المغاربة في تدوينات متفرقة على مواقع التواصل الاجتماعي، أن الساعة الإضافية لها عدة أثار سلبية سواء النفسية أو الصحية أو الاجتماعية على المواطنين، ولا سيما الأطفال.