باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    نواب إسبان يطالبون بمعاملة مدينتي مليلية وسبتة المحتلتين معاملة خاصة من قبل المؤسسات الأوروبية
    24/05/2025 | 23:53
    حرارة غير مسبوقة في الإمارات تتجاوز 51 درجة مئوية خلال شهر ماي
    24/05/2025 | 17:45
    فرنسا.. الحكم بالسجن 10 سنوات على مواطن مغربي متورط في شبكة تهريب مخدرات
    24/05/2025 | 23:52
    الجزائر تتجاهل سحب الإكوادور لاعترافها بالكيان الإنفصالي وتتجه نحو التعاون مع كيتو أكثر من أي وقت مضى
    24/05/2025 | 16:48
    دي ميستورا يلتقي ببروكسيل وفدا يمثل جبهة البوليساريو الانفصالية
    24/05/2025 | 23:50
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: “Despacito” يا إلياس العماري!
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > “Despacito” يا إلياس العماري!
الرأي

“Despacito” يا إلياس العماري!

25/08/2017 | 15:46
شارك
شارك

“Despacito” أو بهدوء! فقد يصعب على الشباب مجاراة خرافات الفاشلين، أولا لأن الفشل المتكرر ينقض الأهلية العقلية، وبالتالي فإلياس العماري، “سوبر ستار” الفشل والبراح السابق لقومة اليسار الجذري، لا يستحيي ولا يستطيع للحياء سبيلا.

وليس بالغريب على إلياس، الفارّ من سياقة الجرار، أن يحاول الاختباء وراء رفع خطاب المظلومية، وليس له -بطبيعة ثقافته- إلا الركوب على من يعتبرهم “السي الهرطوقي” الحائطَ القصير قصد زعزعة الرأي العام بمقولة “السفينة تغرق فلا تحاسبوا من أغرقها”. وهنا ينسف إلياس مبدأ ربط المسؤولية بالمحاسبة ويرسّخ عرف الإفلات من العقاب. والثانية أن السي إلياس، رئيس الجهة، هو جزء من المشكل، فكيف يسمح لنفسه أن يكون جزءا من الحل السحري الذي سينقذ السفينة؟!

ولنفترض، من باب الوطنية المشتركة، أن السي إلياس، الفارّ من سياقة الجرار، يقترح الجواب عن سؤال ما العمل؟! فما الذي -يا ترى- منعه من الاستبسال في تطبيق حله من موقعه السابق والحالي في المسؤولية؟! ومن ذا الذي منعه من مواجهة قانونية مع الجهات التي يتحجّج بعرقلتها له؟!

وعندما يقر إلياس المستقيل بحقيقة سوء اختياراته الداخلية، فلماذا فضل “السي الهرطوقي” الفرار من سياقة الجرار وهو يعلم أن فراغ منصب الأمين العام، بحكم اختصاصاته التي يمنحها له القانون الأساسي لحزب الأصالة والمعاصرة، يعتبر عرقلة لتفعيل باقي إجراءات المحاسبة الداخلية؟ لقد كان إلياس العماري ملزما، قبل أن يستقيل، بإصدار قرار إحالة كل المتخاذلين الذين يرأسون باسم حزبه الجماعات المحلية المعنية وأعضاء وعضوات الفريق الرلماني المستهترين بعدم حضور الجلسات البرلمانية المخصصة لمناقشة التشريعات القانونية والتصويت عليها، إحالة كل هؤلاء على لجنة الأخلاقيات والتحكيم والتأديب وعقد دورة استثنائية لبرلمان حزب الأصالة والمعاصرة ومحاسبة الجميع مؤسساتيا؛ فليس بالاستقالة الفردية نستطيع تزييف الحقائق.

إن “الرئيس الهرطوقي” قبل أن يستقيل لفظته عشيرته والأقربون والمقربون في الريف، الذين لم يتركوا لنا مجالا للمزيد من التقريع السياسي. فلا يوجد أقبح من أن تصبح منبوذا، مرفوضا، عديمَ المصداقية في أنظار أطفال وشباب ونساء ورجال وشيوخ بني جلدتك، تترأس جهتهم وتعرف تفاصيل همومهم ولم تستطع أن تقدم لهم وساطة الشجعان الاستباقية بالتحلي بالذكاء والكفاءة في أداء مهامك أولا وليس التخادل والاختباء وراء خطاب خرافة “الحوار الفاشي للقيادات الحزبية الشعبوية”، الذي لا يمكن أن يدخلك إلا في خانة الفاشل الذي فضحه الكرسي “كاشف العورات”.

إقرأ أيضًا

عيد نُحر فيه المعنى
البرلماني واعمرو يطالب وزير الفلاحة بإطلاق دورة سقوية مستعجلة لإنقاذ شجرة الزيتون
المفاوضات الإيرانية الأمريكية.. الوضع الحالي والآفاق
المديرية العامة للأمن الوطني بين الحضور المؤسسي والنجاعة الرقمية
الترجمة في المغرب المعاصر: دعامة الانفتاح وتثمين الهوية الثقافية

وحيث أن المناسبةَ شرط، أبوح لك بهذه الأبيات الشعرية عساها تلهمك صحوة الضمير والابتعاد عن شر الخرافة السياسية.

سيدي المسؤول !

جهتكم تسقى بالدموع..

تلاعبتم بوجدان الجموع..

أنت تغادر باستقالة!

تافهة الموضوع..

رفقا بالرّيف والنساء..

رفقا براحة يد مبسوطة

تناجي رب الماء والسماء…

رفقا بأخطاء الشباب..

رفقا بواقع العذاب..

سيدي المسؤول؟!

شرط التعيين

سمو القانون

ثم أبشر!

فلا إفلات من العقاب..

أشعلتم النار

أحرقتم حبال الحناجر..

تستبقون القرار

بمظلومية الفرار

تتركون الشباب

تحت واقع المساطر..

سيدي المسؤول

لا تستعن بالطلسم

فقط، اعترف بذنبك!

سيظهر مفعول البلسم

سنشتمّ الأمل من تلك العنابر…

سيدي المسؤول

هنيئا لكم بالتخاذل!

هنيئا لكم بمعلقات “الحْروز”

ومربعات “الجداول”

هنيئا لكم بالتنجيم

والعرّافات “الحرائر”…

الكلمات المفتاحية:استقالةالياس العمريجهة طنجة الحسيمةحزب الأصالة والمعاصرة

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

مجتمع

طقس الأحد.. ارتفاع في درجات الحرارة بمختلف مناطق المملكة

24/05/2025 | 21:46
شراكة بين الجامعة الدولية للرباط وفاعلين أفارقة لتعزيز التكوين في مجال الطيران المدني
حكيمي يتوج بكأس فرنسا ويسهم في فوز باريس سان جيرمان بثلاثية أمام ستاد ريمس
طائرة P-8A بوسايدون الأمريكية تنفذ عملية عسكرية بحرية قبالة السواحل المغربية
الوكيل العام بفاس يكشف ملابسات وفاة طفل داخل سيارة نقل مدرسي بتاونات
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور