باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    ترامب يعرب عن “حزنه” إزاء إصابة بايدن بالسرطان وسط تفاعل واسع في الأوساط السياسية بالولايات المتحدة
    19/05/2025 | 11:18
    عطل تقني في مطار أورلي يربك الرحلات بين المغرب وفرنسا
    19/05/2025 | 11:05
    مفاوضات غزة.. تفاؤل وحديث عن موافقة حماس على “هدنة 60 يوما”
    18/05/2025 | 22:46
    البابا ليو الرابع عشر يدعو للصلاة من أجل ضحايا الحرب في غزة
    18/05/2025 | 21:00
    الإكوادور تعلن افتتاح سفارة بالرباط نهاية يونيو لتعزيز حضورها في إفريقيا
    18/05/2025 | 13:06
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: ” !!Retourne en Afrique “..ما وراء عنصرية الشرطة الفرنسية
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > ” !!Retourne en Afrique “..ما وراء عنصرية الشرطة الفرنسية
الرئيسية

” !!Retourne en Afrique “..ما وراء عنصرية الشرطة الفرنسية

03/07/2023 | 16:56
شارك
شارك

24ساعة-الرباط

لم تكن واقعة مقتل القاصر “نائل” على يد شرطي فرنسي إلا الشرارة التي أيقظت فتنة العنصرية التي تعيشها فرنسا، ويجسدها أمن البلاد بين فترة وأخرى تارة بسلوكات لفظية، وتارة بأحداث عنيفة وجرائم كما وقع في واقعة مقتل “نائل”..فأزمة العنصرية داخل جهاز الأمن حقيقة لم يعد بالإمكان التغاضي عنها، وهذه حقيقة اعترفت بها الأمم المتحدة ودعت باريس إلى العمل عليها بجد.

كل الفيديوهات التي وثقت الجريمة وما أعقبها تؤكد وجود مشكل حقيقي داخل فرنسا، بشكل بات يمزق هوية البلاد ويطرح بقوة سؤال فشل النموذج المجتمعي الفرنسي.. فالعبارات التي تفوه بها أحد عناصر الشرطة في وجه سيدة تحتج وتصرخ بعيد لحظات من الحادث، تكشف أن الحس العنصري داخل جهاز الأمن بات يشكل عامل محفزا على الاصطدام داخل المجتمع، بدل أن يكون هؤلاء عنصرا مساهما في إحقاق العدالة والمساواة.

“Retourne en Afrique”…هكذا صرخ أحد عناصر الأمن، بكل برودة، في وجه تلك السيدة التي كان قلبها يحترق وهي ترى أمامها جثة قاصر أسقطتها رصاصة شرطي صمم على القتل، وهو يصرخ في وجه نائل لحظات قبل إطلاق النار “سأضع رصاصة في رأسك Je vais te mettre une balle dans la tête”…وبالفعل فقد وضعها في رأسه..وضعها أيضا في جسد فرنسي مريض بات يشكل عالة حقيقية على المنظومة الأوروبية.

لقد عشنا هذه الأيام على وقع مشاهد العنف التي وضعت استقرار فرنسا على المحك..ورغم كل محاولات ربط مظاهر الشغب بالضواحي الفرنسية، أي أساسا بالمهاجرين، فإن الواقع مختلف تماما ويؤكد أن أزمة فرنسا تتجاوز ذلك بكثير..إنها أزمة نموذج مجتمعي فاشل، لم ينجح في إدماج المهاجرين ولا نجح في إدماج مواطنيه مع المهاجرين..أي أنه فشل في تحقيق التعايش داخل مجتمع متعدد، صنع أمجاده بسواعد المهاجرين، وبات اليوم ينغص الحياة عليهم بسلوكيات تضرب في الصميم البعد الثقافي والحضاري للاندماج..

ما يجري اليوم في فرنسا هو أن الحكومات المتتالية فشلت في جعل المواطن الفرنسي، ومنه ذلك الشرطي الذي قتل نائل، يفهم بأن بلده متعدد الأعراق والهويات..ولم يعد بالإمكان أن تفرض نفس اللون الأبيض..أو الثقافة والحضارة والدين وأسلوب العيش على جميع الأجناس والأعراق التي تعيش فوق هذه الأرض..لقد فشلت فرنسا في تحقيق نموذج مجتمعي متعدد كما نجحت في ذلك دول قريبة، وعلى رأس ألمانيا وبريطانيا..

إقرأ أيضًا

المنظمة الفرنسية لرجال الإنقاذ في حالات الطوارئ الدولية تسعى لإحداث تمثيلية رسمية بالمغرب
عطل تقني في مطار أورلي يربك الرحلات بين المغرب وفرنسا
تقرير: المغرب خارج قائمة الدول الأكثر تضررا من انعدام الأمن الغذائي في 2025
وزيرة الثقافة الفرنسية تزور الجناح المغربي في مهرجان كان السينمائي
افتتاح أول “دار للخريجين” الفرنسيين بالمغرب لتعزيز العلاقات الأكاديمية بين البلدين

ما تعيشه اليوم فرنسا من تخريب واحتجاجات عنيفة ليس إلا محصلة لما زرعته..فمن يقفون وراء هذه الأعمال هم في نهاية المطاف فرنسيون، لكن أصولهم مختلفة..هم أطفال وشباب درسوا وتربوا في فرنسا، لكنهم عانوا من عزلة قاتلة فرضتها سياسات عنصرية تنظر إلى الآخر من منطق توظيفه لخدمة الاقتصاد المحلي دون أن يتم إدماجه على نحو سليم داخل المجتمع..فوقع ما وقع في ثورة الضواحي لسنة 2005، والتي أجبرت الرئيس آنذاك جاك شيراك على إعلان حالة الطوارئ بعد وفاة شابين صعقا في محطة للكهرباء أثناء اختبائهما من الشرطة…ووقع ما وقع اليوم مع “نائل” لأن نفس الشرطة لم تطور رؤيتها ومنظورها إلى هذا الآخر الذي يسعى جاهدا إلى الاندماج داخل المجتمع، لكنها يصطدم بنفس المنطق الذي يقول “Retourne en Afrique”…

الكلمات المفتاحية:العنصريةباريسشرطي فرنسيفرنسانائل

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

جهات

تدمير أشجار الأركان في آسفي يدفع الجمعية الوطنية إلى المطالبة بتحقيق عاجل

19/05/2025 | 12:13
الرباط تستضيف أشغال الاجتماع الخامس للتحالف العالمي لتنفيذ حل الدولتين
عيد الأضحى.. غموض حول إغلاق المجازر ومخاوف من أزمة اللحوم الحمراء
المغرب يشدد الرقابة على الواردات الصناعية لضمان سلامة المستهلك
صراع البقاء والصعود.. تحديد مواجهات السد بين أندية القسم الأول والثاني
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور