باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    حرارة غير مسبوقة في الإمارات تتجاوز 51 درجة مئوية خلال شهر ماي
    24/05/2025 | 17:45
    فرنسا.. الحكم بالسجن 10 سنوات على مواطن مغربي متورط في شبكة تهريب مخدرات
    24/05/2025 | 16:36
    الجزائر تتجاهل سحب الإكوادور لاعترافها بالكيان الإنفصالي وتتجه نحو التعاون مع كيتو أكثر من أي وقت مضى
    24/05/2025 | 16:48
    دي ميستورا يلتقي ببروكسيل وفدا يمثل جبهة البوليساريو الانفصالية
    24/05/2025 | 14:20
    مغربية تنافس على جوائز “Belgium Startup” بفضل مشروع لنقل الأطفال
    24/05/2025 | 14:13
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: أحلام مواطن مغربي
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > أحلام مواطن مغربي
الرأي

أحلام مواطن مغربي

21/08/2017 | 17:23
شارك
شارك

ما يحلم به المواطن المغربي بسيط بعد 64 سنة من ثورة الملك والشعب… يحلم ألا يطلع عليه إلياس كل مرة ليذكره بطفولته مع خديجة والدجاج الذي كان يقتسم معه نفس البيت، ويحكي عن طول الكيلومترات التي قطعها من الجبل حافي القدمين إلى الرباط.

ما يحلم به المواطن المغربي بسيط، ألا يهدده الرميد بالاستقالة من وزارة يفترض فيها ضمان حقوق الانسان وهو الذي كلما سأله صحافي عن ملفات الوزارة “يخرج” عينيه ويصرح بلا حياء أنه “مافخبارو والو”.

ما يحلم به المواطن المغربي بسيط جدا،

ألا يسرب مجلس دستوري تقارير “حقوقية” مشبوهة تنم عن حقد رئيسها الدفين ضد الدولة من أيام صالونات النضال الحقوقي ليسيء لجهاز الشرطة مجانا ويعطي الفرصة لمنظمات دولية لابتزاز المملكة، وبعد ذلك يستقل رئيس المجلس “اليساري” أول طائرة للاستجمام والراحة بشقته الباريسية من أموال دافعي الضرائب.

ما يحلم به المواطن المغربي بسيط،

إقرأ أيضًا

عيد نُحر فيه المعنى
المفاوضات الإيرانية الأمريكية.. الوضع الحالي والآفاق
المديرية العامة للأمن الوطني بين الحضور المؤسسي والنجاعة الرقمية
استقالات متتالية تهز شبيبة حزب “الأحرار” بجهة فاس
الترجمة في المغرب المعاصر: دعامة الانفتاح وتثمين الهوية الثقافية

ألا يضطر إلى سماع الشيوعي بنعبد الله يتحدث عن التحكم ويختبئ وراء القصر ليبرر فشل وزراء حزبه على رأس كل الوزارات التي تولوا حقائبها.

ما يحلم به المواطن المغربي بسيط،

ألا ينتظر خطابا ثوريا للملك لكي يزحف الوزراء مشيا على الأقدام في الشوارع بحثا عن حل لأزمة عميقة. وألا يعين سياسيا “محنكا” ابنه مديرا لديوان وزير من نفس حزبه ليحارب البطالة بأجر سمين وهو الوزير المفترض فيه أن يبحث لأزيد من مليوني مغربي ومغربية عن فرصة شغل تقيهم فراغ العطالة.

ما يحلم به المواطن المغربي بسيط جدا،

ألا يضطر للاختيار بين الكتاب والوردة والجرار، بين الحصان البرتقالي والميزان والمصباح والحمامة، وهو يعرف جيدا أن لا أحد منهم سينصت لهمومه وانشغالاته ويستجيب لمطالبه بدون غضبة ملكية أو أوامر سامية تجبره على تنفيذ مشاريع تنموية وتتبع حسن سيرها.

ما يحلم به المواطن المغربي بسيط جدا… ألا يخرج عليه بنكيران “مقهقها” في كل جلسة برلمانية يتحدث عن التماسيخ والعفاريت، ويحكي عن نكتة “حامضة” حكاها لجلالة الملك ليضحكه وألا يتفنن الخلفي وزير الاتصال السابق في إذلال المغرب والمغاربة عندما يتحدث بلغة فرنسية ركيكة تبرز عمق مأساة التعليم المغربي.

ما يحلم به المواطن المغربي بسيط،

ألا يضطر للاستنجاد بالملك كل يوم كلما حرمه مسؤول من خدمة مجانية، ومن حقه في الماء الشروب، ومن وثيقة إدارية بسيطة.

حلم المغربي بسيط جدا… أن يعيش في مغرب الكرامة والحريات، ويصنع التغيير بالملك ومع الملك، بعيدا عن مزايدات سياسوية لقيادات حزبية بئيسة.

ما يحلم به المواطن المغربي بسيط، فالأب يحلم أن تعود ابنته من الشارع دون أن يأتيه خبر اعتراض سبيلها أو اغتصابها، يرسلها إلى الثانوية أو إلى الجامعة ويحمد الله كل مساء أنها عادت إلى المنزل بسلام، وحقيبة يدها في الدولاب، وهاتفها قرب سريرها، وهو لا ينفك بتوعيتها : “لا تقاومي لصا… اعطيه كل ما يطلب…لأنه تحت تأثير المخدرات…” وألا تعترض أية عصابة طريقه وهو يسوق سيارته التي لم يسدد بعد ثمنها الإجمالي للبنك…

يحلم المغربي بأن تمر سيارته بسلام فلا يتكسر زجاجها، وهو مستعد أن يتحمل كل “العهارة اللغوية” صامتا، لينجو بنفسه وسيارته من “المقرقبين” في زمن “السيبة”.

ما يحلم به المواطن المغربي بسيط، ألا يحتاج إلى الانتظار في طابور مؤسسات السلف في خجل ومهانة عند اقتراب كل مناسبة… وأن يجلس في قاعة الانتظار طويلا… طويلا… في انتظار مبلغ مالي يسد به “ثقبا” في حياته اليومية…

ما يحلم به المواطن المغربي بسيط جدا… سنة بلا أعياد دينية، سنة بلا دخول مدرسي، شهر بلا مرض أسري، يوم بلا ضوضاء ولا ضجيج “فتوات الليل” الذين يفرضون جالة الطوارئ في الأحياء الشعبية، ويحظرون التجول ابتداء من غروب الشمس.

ما يحلم به المواطن المغربي بسيط، ألا يضطر إلى مغادرة الحي الاقتصادي الذي يسكنه بحثا عن سكن في البادية هربا من العربدة المستمرة وشبح الموت اليومي.

ما يحلم به المغاربة كل يوم، كل لحظة، قليل من المال لقضاء عطلة صيفية في خيمة متواضعة في فضاء ولي صالح، ولا ضرر أن يقضي حاجته في الهواء الطلق.

يحتاج المغربي إلى قليل من الاحترام والتقدير وهو أمام موظف عمومي يطلب وثيقة إدارية أو خدمة، وألا يعود ابنه كل يوم قبل الأوان من مدرسة تغيب أساتذتها.

ما يحلم به المغاربي كل يوم، ألا يضطر للقوادة حماية لمنصبه… ألا يضطر للوشاية حفاظا على عمله… ألا يضطر للسكر هروبا من خوفه.

ما يحلم به المغربي بسيط وهام جدا، ألا يموت من مرض يمكن علاجه، لأنه لا يملك ثمن دواء متكبر، ألا يموت ويدفن في أقصى مقبرة لأنه لا يملك ثمن “فيلا” في مقبرة خاصة.

ألا ينتظر طويلا في طابور مستشفى بينما آخرون يبتلعون الطابور في غفلة… ألا ينهره شرطي تائه في سادية مفرطة.

ألا يموت في شقة وألا يمشي في جنازته غير حافلة الجماعة.

أن يموت ويجد من يبكيه ويرثيه، لا من يبحث في جسد زوجته عن بقايا لذة…

الكلمات المفتاحية:أحزاباحلامبسيطسياسةمغربيمواطن

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

كاميرات حرارية
تقارير

إسبانيا تزود المغرب بكاميرات حرارية بـ654 ألف أورو لدعم مكافحة الهجرة غير الشرعية

24/05/2025 | 19:03
الكرتي يقود بيراميدز لتعادل ثمين أمام صن داونز في ذهاب نهائي الأبطال
البوركينابي عزيز كي يحل بالمغرب تمهيدا لتوقيعه الرسمي مع الوداد
الهيئة المغربية لسوق الرساميل تعتمد اندماج BDSI التابعة لـ BMCI دون زيادة رأس المال
الطالبي العلمي يستقبل وفدا من الكونغرس الأمريكي برئاسة النائب روني جاكسون
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور