باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    منظمة الصحة العالمية تحذر من ارتفاع إصابات كوفيد بسبب متحور جديد
    08/06/2025 | 14:40
    حجاج بيت الله الحرام يواصلون رمي الجمرات في ثاني أيام التشريق وسط تنظيم محكم
    08/06/2025 | 14:01
    عملية عسكرية واسعة النطاق لمكافحة الإرهاب مستمرة في مالي
    08/06/2025 | 14:00
    وسط معارضة ميلوني.. الإيطاليون يصوتون على استفتاء لتسهيل منح الجنسية وتعزيز قوانين العمل
    08/06/2025 | 12:23
    ترامب يعلن نهاية علاقته بإيلون ماسك ويحذره من عواقب وخيمة في حال قرر دعم مرشحين ديمقراطيين
    08/06/2025 | 12:01
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: أفراد الشرطة العلمية والتقنية.. أبطال مسرح الجريمة وملاذ الباحثين عن الحقيقة
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > أفراد الشرطة العلمية والتقنية.. أبطال مسرح الجريمة وملاذ الباحثين عن الحقيقة
الرئيسية

أفراد الشرطة العلمية والتقنية.. أبطال مسرح الجريمة وملاذ الباحثين عن الحقيقة

18/09/2017 | 09:59
شارك
شارك

يهرعون إلى مسرح الجريمة بخفة ورشاقة واحترافية عالية وقد ارتدوا زيا أبيضَ ووضعوا قفازات؛ يشرعون في تفحص خرطوشة هنا أو باب أو جدار هناك أو أرضية منزل. لا يغفلون أثرا، صغيرا كان أم كبيرا، وكلهم ثقة في أن مسعاهم سيكلل بالنجاح، مزودين بخبرة علمية واسعة وبأجهزة متطورة من أحدث ما استجدّ في الميدان.

إنهم عناصر الشرطة العلمية والتقنية التي تعد مفتاح فك خيوط شتى أصناف الجرائم وتحديد هوية مرتكبيها. رجال ونساء يسجلون حضورا قويا ومتزايدا في الميدان ويثبتون مهنية عالية كلما اشتغلوا على قضية من القضايا مهْما كانت درجة تعقيدها.

يختص عناصر الشرطة التقنية والعلمية في رفع البصمات وأخذ الصور وإجراء مسح شامل لمسرح الجريمة بحثا عن جميع الأدلة التي تفيد فرقة الشرطة القضائية، والتي تكون في الغالب الأعمّ حاسمة في توجيه مسار التحقيق. وتشتغل الفرقة، في إطار عمل جماعي، على كافة الجرائم، بما يشمل السرقات من داخل المنازل وجرائم القتل وحالات اكتشاف الجثث ومختلف عمليات الجرائم من حرائق وتفجيرات وقضايا إرهاب…

ونظرا للأهمية المتزايدة التي بات يكتسيها عمل الفرقة، في ضوء تطور الجرائم، ما فتئ عدد أفراد الفرقة يتزايد بكيفية مطردة، إذ يتجاوز عددهم حاليا 1000 عنصر، حسب إحصاءات المديرية العامة للأمن الوطني.

يخضع عناصر الفرقة الجدد لتكوين أساسي إلزامي في المعهد الملكي للشرطة حول أبجديات عمل الشرطة التقنية والعلمية، وهو تكوين عام يتناول التعامل مع مسرح الجريمة. كما يتلقون تكوينا متخصصا ومعمقا. ويستفيد أفراد الفرقة من تكوين في إطار التعاون الدولي.

إقرأ أيضًا

دراسة: المغرب يحتل المرتبة 119 عالميا في متوسط العمر المتوقع
المغرب يشارك في قمة “إفريقيا من أجل المحيط” لتعزيز الاقتصاد الأزرق
صحيفة اسبانية تسلط الضوء على الشراكة التاريخية بين المغرب والمملكة المتحدة نحو مونديال 2030
المغرب خارج سباق الإنترنت الفضائي رغم توسع ستارلينك في إفريقيا
مؤشر السرية المالية 2025.. المغرب يحتل المرتبة 63 ويحقق نقاط قوة في الشفافية المؤسسية

ولما كانت الجريمة في تطور، كان لزاما أن يواكب عناصر الفرقة هذا التطور من خلال الاستفادة من تكوين مستمر في هذا المجال لمسايرة التطور المتسارع لعالم الجريمة، مع التدرب على ما يستجدّ أيضا في عالم التقنيات والتكنولوجيات التي تستخدم في فك خيوط الأفعال الإجرامية.

وقد اكتسبت الشرطة التقنية والعلمية، مع مرور السنين، كفاءة عالية مشهودا لها بها ليس على الصعيد الوطني فحسب، بل على المستوى الدولي أيضا، في تعاملها مع قضايا إجرامية مختلفة مكنتها من تحقيق نجاح باهر في حل القضايا الإجرامية، ما جعل المغرب رائدا في هذا الميدان، وهو ما يؤكده الطلب المتزايد من عدد من الدول الراغبة في الاستفادة من الخبرة المغربية في هذا المجال.

ولمواكبة كل ما يستجد في عالم الجريمة، بتشى تفرعاتها، بات قسم الشرطة التقنية والعلمية يتوفر كذلك على خلية متخصصة في الإجرام المعلومياتي تم إحداثها تماشيا مع التطور الذي ما انفكّت تعرفه الجريمة المعلومياتية في السنوات الأخيرة.

ونظرا لفعالية مختلف الأدوار التي تضطلع بها، باتت الشرطة العلمية تساهم أيضا، إلى جانب الأجهزة الأمنية المختلفة، في التصدي لظاهرة الشغب في الملاعب، عقب تسجيل حوادث عنيفة أدت في بعض الحالات إلى وقوع ضحايا. وتتم الاستعانة بخدماتها في حالة تسجيل اعتداء بالسلاح الأبيض أو حوادث من هذا النوع، بهدف جمع الأدلة وأخذ البصمات.

بعد إجراء مسح شامل لمسرح الجريمة وأخذ الأدلة، تتم إحالتها على المختبر الوطني للشرطة العلمية في الدار البيضاء، وهو أشبه بخلية نحل حقيقية، إذ يشتغل على مدار الساعة للوصول إلى النتائج المنشودة في أسرع وقت ممكن. ويضم المختبر عددا من المصالح المجهزة بأحدث الوسائل وفريق عمل يتمتع بخبرة عالية يتولى إنجاز التحليلات الفيزيوكيمائية والبيولوجية، كما يتولى الكشف عن أساليب تزوير المستندات.

تأسس المختبر سنة 1995 في خضمّ التحولات المتسارعة التي شهدها عالم التكنولوجيا وما أتاحته من وسائل وتقنيات علمية تمكن من إحراز مزيد من التقدم في إماطة اللثام عن الجرائم. ومنذئذ بات الإقبال عليه يتزايد من قبَل المحققين من أجل الاستعانة بالتحليل العلمي في حال العديد من الأفعال الإجرامية الغامضة والخطيرة، إذ بات التشخيص العلمي للجريمة جزءا لا يتجزأ من عمل المحققين بالرغم من تطور مستوى الجريمة. وقد ساهم المختبر في فك لغز العديد من القضايا الإجرامية الخطيرة والاعتداءات الإرهابية ونجح في تحديد هوية مرتكبيها في وقت وجيز.

وأكد جلال الطالبي، خبير علم الجينات البشرية، في تصريح صحافي بمناسبة الدورة الأولى للأبواب المفتوحة للمديرية العامة للأمن الوطني بالدار البيضاء، أن “عدد القضايا التي يعالجها المختبر في تزايد مطرد سنة بعد أخرى، ما يؤكد الأهمية المتزايدة للخبرة الجينية في هذا المجال”.

وتنتشر فرق تابعة للمختبر في ولايات الأمن عبر التراب الوطني، وتعمل -في حالة وقوع جرائم- على أخذ العينات اللازمة وإحالتها على المختبر من أجل تحليلها في المصلحة المختصة. فإن تعلق الأمر بقضية كبرى أو معقدة، ينتقل فريق من المختبر لإجراء معاينته العلمية في مسرح الجريمة وأخذ العينات اللازمة لإجراء التحليلات العلمية. كما يتلقى المختبر عينات في بعض القضايا من دكاترة الطب الشرعي في مختلف أنحاء المغرب بغرض تحليلها وإرسال تقارير بشأنها إلى مصالح الشرطة المختصة للاستعانة بها في التحقيق.

وقد بت المختبر، حتى الآن، في آلاف الخبرات القضائية عبر مختلف ربوع المملكة، ما يؤكد أهمية عمله وتنامي الحاجة إلى خدماته العلمية في هذا الميدان.

وسجل خبير علم الجينات البشرية ارتياحه لعمل المختبر ولما يسفر عنه من نتائج، إذ لم يسبق أن ووجهت قط أي خبرة أنجزها المختبر بخبرة مضادة”.

الكلمات المفتاحية:الشرطة العلميةالمغربجريمة منظمةحوادث

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

دولي

منظمة الصحة العالمية تحذر من ارتفاع إصابات كوفيد بسبب متحور جديد

08/06/2025 | 14:40
طنجة.. توقيف شخص للإشتباه في ارتكابه حادثة سير مقرونة بالفرار والسياقة الخطرة
حجاج بيت الله الحرام يواصلون رمي الجمرات في ثاني أيام التشريق وسط تنظيم محكم
عملية عسكرية واسعة النطاق لمكافحة الإرهاب مستمرة في مالي
رواندا تنسحب من منظمة “إيكاس” احتجاجا على ما وصفته بعدم احترام حقوقها
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور