باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    اتهامات تربط موريتانيا والجزائر بإرهاب الفولانيين في بوركينا فاسو
    18/05/2025 | 05:41
    المفوض الأممي السامي لحقوق الإنسان، فولكر تورك،
    الأمم المتحدة تحث المجلس العسكري في مالي على ضمان استعادة الحقوق السياسية بشكل شامل
    17/05/2025 | 20:29
    شراكة طاقية بين النيجر ومالي تضع حدا لاعتماد باماكو على الوقود الجزائري
    18/05/2025 | 00:09
    وفد رفيع المستوى من بوركينا فاسو يزور المغرب لاقتناء أنظمة رادارات متطورة
    18/05/2025 | 00:07
    البيان الختامي لقمة بغداد العربية.. دعم عاجل لإعادة إعمار قطاع غزة ورفض للتهجير
    17/05/2025 | 17:55
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: ازدواجية مواقف العدالة والتنمية من التطبيع.. حلال علينا بالأمس وحرام عليكم اليوم
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > تقارير > ازدواجية مواقف العدالة والتنمية من التطبيع.. حلال علينا بالأمس وحرام عليكم اليوم
تقارير

ازدواجية مواقف العدالة والتنمية من التطبيع.. حلال علينا بالأمس وحرام عليكم اليوم

09/08/2022 | 13:35
شارك
شارك

24 ساعة- محمد أسوار

كشر حزب العدالة والتنمية عن أنيابه تجاه الدولة، منذ الهزيمة القاسية التي تلقاها في انتخابات الثامن من شتنبر الماضي، وبعدها فشله الذريع في الانتخابات الجزئية، خصوصا في دائرة الحسيمة.

وصار الحزب الذي يستمد مرجعيته من الإسلام، يُمارس نوعا من النفاق، خصوصا في قضايا حساسة مثل القضية الفلسطينية، إن لم نقل نوعا من الابتزاز بمنطق ”السلطة أو المواجهة”.

هذه الازدواجية في المواقف، اتضحت جليا خلال العدوان الإسرائيلي الأخير على دولة فلسطين، حيث الحزب الذي جلس إلى جانب المسؤولين الإسرائيليين لتوقيع معاهدة ”التطبيع” الأخيرة – وهو بالمناسبة الحزب الإسلامي الوحيد في العالم العربي والإسلامي الذي أقدم على ذلك – ليس هو العدالة والتنمية اليوم خارج السلطة.

بالأمس كانت قيادات حزب تجد ألف مبرر لجلوس العثماني، شهر غشت من سنة 2020، وانتشار صورته الشهيرة ممسكا بدفتر توقيع الاتفاقية وإلى جانبه مسؤولين إسرائيليين، فيما سارع بنكيران، الذي يعد أشهر شخصية في الحزب حينها، إلى مناصرة العثماني بقوله إن القرار ”سيادي”.

إقرأ أيضًا

تبون (يمين) خلال لقائه مع الدبيبة في الجزائر (رويترز)
نهاية فكرة المغرب العربي بدون المغرب… حكومة الدبيبة والمجلس الرئاسي الليبي المدعوم من الجزائر في مهب الريح
تقرير: المغرب في المرتبة 87 عالميا في مؤشر جودة النخب لعام 2025
البيان الختامي لقمة بغداد العربية.. دعم عاجل لإعادة إعمار قطاع غزة ورفض للتهجير
عملية مشتركة بين “ديستي” المغربية والحرس المدني الإسباني تسفر عن اعتقال إرهابي أجنبي في إسبانيا
الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة تدعو لاحتجاجات وطنية في جمعة طوفان الأقصى الـ76

من جهتها عبرت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية أنذاك عن “دعمها الكامل للأمين العام، رئيس الحكومة سعد الدين العثماني، فيما يضطلع به من مهام كثاني رجل في الدولة، في إطار مسؤولياته الحكومية، بما يقتضيه ذلك من إسناد للملك في مسؤولياته السيادية، باعتباره رئيسا للدولة، وممثلها الأسمى، وضامنا لاستقلال البلاد، ووحدتها الوطنية، والترابية”.

اليوم لم يعد القرار ”سياديا”، وأصدر الحزب في ظرف أقل من يومين، خلال الأسبوع الماضي، بلاغين يحملان لهجة حادة، الأول باسم الأمانة العامة للحزب والثاني يعود للجنة العلاقات الخارجية لـ ”بيجيدي”، وقعه سفير معزول من منصبه، محمد رضى بنخلدون.

وتضمن الأول، الذي يحمل توقيع بنكيران، تنديدا لما وصفه ”عدوان همجي صهيوني” على قطاع غزة، معبرا عن موقفه ”الثابت والرافض للتطبيع”، وهنا يتضح جليا ازدواجية مواقف الحزب بين اليوم الأمس. بالأمس كان ” قرارا سياديا واليوم صار موقفا ثابتا”، إنه تناقض صارخ لا يمكن إخفاؤه كما لا يمكن إخفاء الشمس بالغربال.

من جهتها جاء بلاغ لجنة العلاقات الدولية لحزب المصباح، موجها إلى وزارة الخارجية، وهي من أبرز الوزارات السيادية في المغرب إلى جانب الأوقاف والشؤون الإسلامية، حيث انتقدت ما وصفته بـ “اللغة التراجعية لبلاغ وزارة الخارجية المغربية حول العدوان على غزة”، مستغربة ”مساواة البلاغ بين المحتل والمعتدي الإسرائيلي والضحية الفلسطيني”.

وأقحمت العدالة والتنمية نفسها في أمور سيادية – إن كانت لا زالت فعلا تؤمن بهذا المبدأ كما كان الأمر في السابق حين وجودهم على رأس الحكومة – عبر حديث البلاغ عن أن الهدف من تأسيس لجنة القدس، التي يرأسها الملك محمد السادس، ”هو حماية القدس من المخططات والمؤامرات الصهيونية لتهويدها”. قبل أن تعطي ما يشبه توجيهات لهذه اللجنة بأن تكون ”سباقة في الدفاع عن القدس وعن الأقصى المبارك”.

نفس اللجنة، استخفت بعقول المغاربة كما لو أن ذاكرتهم ذاكرة سمك، حين أكدت في بلاغها أن ”الحزب ما فتئ يعبر عن رفضه للتطبيع”.

أحمد ويحمان، رئيس المرصد المغربي لمناهضة التطبيع، أن ”جبن” العثماني وراء توقيعه اتفاق التطبيع، وهو أثار غضبا واسعا وسط شريعة واسعة من مناصري العدالة والتنمية حين وقع اتفاق التطبيع، بصفته رئيسا الحكومة.

وأوضح ويحمان، ضمن تصريح خص به ”24 ساعة”، حول تناقضات الحزب حول القضية الفلسطينية، أن العثماني الذي يعد من مؤسسي المرصد المغربي لمناهضة التطبيع وعضو السكرتارية الوطنية لمجموعة العمل الوطني من أجل فلسطين، وقع ”جبنا” اتفاقية التطبيع.

وشدد ويحمان، أن العثماني عبر لمقربيه ” عن ألمه وعن ندمه على ذلك لكنه لم يعممه لكي يكفر عن موقفه والناس ينتظرون منه ذلك وأولهم مناضلين العدالة والتنمية أن يصدر بيان يتراجع فيه أو يشرح فيه الضغوط التي مورست عليه ليوقع التطبيع”.

ويحمان الذي اعتبر الهجوم الأخير على غزة ”غاشم وغير غريب على كيان عنصري بني على أساس القتل والتشريد وجرائم الابادة الجماعية”؛ أكد أيضا أن الحزب لم يتجاوز بعد منطق الازدواجية بحديثه عن ”التفهم”، في بيانه الذي صدر قبل أربعة أيام، قائلا في هذا الصدد: ”نحن في مجموعة العمل ننتظر بيانا واضحا يحمل نقذا ذاتيا على التطبيع الذي وقعه في الظروف التي يعلمها الجميع”.

وشدد ويحمان أن مجموعة العمل علقت ”عضوية حزب العدالة والتنمية في مجموعة العمل لغاية ما يقدم النقد الذاتي على توقيع أمينهم العام”.

الكلمات المفتاحية:إسرائيلالانتخاباتالتطبيعالعثمانيالعدالة والتنميةالعدوان الإسرائيليالقضية الفلسطينيةبنكيرانتوقيع التطبيعغزةفلسطينلجنة القدسمحمد السادس

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

إفريقيا

اتهامات تربط موريتانيا والجزائر بإرهاب الفولانيين في بوركينا فاسو

18/05/2025 | 05:41
التجاري وفا بنك ومدرسة الرباط للأعمال يعززان شراكتهما لدعم تشغيل الشباب
الأمم المتحدة تحث المجلس العسكري في مالي على ضمان استعادة الحقوق السياسية بشكل شامل
مفوض الهجرة بالحكومة الألمانية.. المغرب شريك “استراتيجي وموثوق” لألمانيا في مجال الهجرة
اندلاع حريق بأحد مرافق مركب مولاي عبد الله والتحقيقات جارية لتحديد الأسباب
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور