باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    استعدادا للانتخابات.. السنغال تطلق حوارا وطنيا شاملا وسط مقاطعة حزب الرئيس السابق
    01/06/2025 | 10:30
    مواطن مغربي متهم بتزعم شبكة اختطاف مرتبطة بالعملات الرقمية في فرنسا
    01/06/2025 | 09:00
    الوفد العربي يندد بمنع إسرائيل زيارة رام الله واعتباره خرقا للقانون الدولي
    31/05/2025 | 22:54
    حماس تسلم ردها على مقترح الهدنة الأمريكي في غزة وسط توتر مستمر
    31/05/2025 | 21:47
    السفارة المغربية في الصين تنظم قنصلية متنقلة للجالية بهونغ كونغ
    31/05/2025 | 18:49
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: استراتيجية “قفزة الضفدع”
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > استراتيجية “قفزة الضفدع”
الرأي

استراتيجية “قفزة الضفدع”

02/07/2020 | 18:06
شارك
شارك

عبد السلام الصديقي

استراتيجية “قفزة الضفدع” هو التعبير المجازي الذي اعتمده المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية لتمييز تصوره للنموذج التنموي الجديد كما اقترحه على اللجنة الخاصة بهذا النموذج في أواخر شهر فبراير من السنة الجارية 2020. ولقد تم وضع الوثيقة المتضمنة لرؤيته رهن إشارة العموم من خلال نشرها على الموقع الرسمي للمعهد تحت عنوان “نحو نموذج تنموي جديد: التقرير الاستراتيجي 2019-2020” باللغة الفرنسية.

طبعا، إن استلهام طبيعة الضفدع، والذي سنعود إليه في ختام هذا المقال، مَــرَدُّهُ إلى تطلع المغرب نحو اللحاق بركب البلدان الصناعية المتطورة، وهو ما يستلزم تقليص المسافات الفارقة، وحتى حرق المراحل كلما اقتضى الحال ذلك.

هذا التفكير الاستراتيجي الذي سيساهم، بلا شك، في تزويد اللجنة الخاصة المذكورة بالأفكار والمقترحات، ينطلق من الرؤية الملكية المعبر عنها ضمن العديد من خُطَبِ ورسائل عاهل البلاد، ولا سيما منذ سنة 2017.

بكل تأكيد، فقد سجل المغرب مكتسبات هامة للغاية في العديد من الميادين: التماسك الاجتماعي، الرأسمال العلائقي، بما فيه رصيد العلاقات الدولية، مُصالحة المغاربة مع ماضيهم ومع ذاكرتهم الجماعية، الاستراتيجيات القطاعية، تطوير البنيات التحتية، والانتقال الطاقي الجاري إنجازه…إلخ.

إقرأ أيضًا

محمد الطيار: الحكم الذاتي في الصحراء.. من الحل السياسي إلى الخيار الأمني الاستراتيجي
ما بأيدينا.. بعد سنة ونصف لايزال الفلسطينيون عرضة لحرب الإبادة الممنهجة
عيد نُحر فيه المعنى
المفاوضات الإيرانية الأمريكية.. الوضع الحالي والآفاق
المديرية العامة للأمن الوطني بين الحضور المؤسسي والنجاعة الرقمية

في نفس الوقت، عرف المغرب إخفاقات ونقائص في مجال الحكامة، وتدهور الرأسمال الطبيعي، ونوعية الرأسمال البشري، والتفاوتات متعددة الأشكال…إلخ.

وعليه، فإن النموذج التنموي المُقترَح يسعى إلى تثمين نقط القوة الإيجابية، من جهة، وتصحيح مكامن الضعف وأوجه القصور السلبية، من جهة ثانية.

لهذه الغاية، وبعد تبني تعريف الأمم المتحدة للنموذج التنموي والذي مفاده: “الخُــطاطة/le schéma التي ينبغي اتباعها من أجل تحقيق تقدم شعب… والإطار المرجعي لِمَنْ هم معنيون بمهمة بلورة السياسات العمومية”، فقد بادر المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية إلى تقديم مقترحاته في شكل أربع دعامات: وضع الإنسان في قلب العملية التنموية، علاقة الإنسان بالطبيعة، الالتقائية بين المحلي والدولي في أفقٍ جديد يمزج بين المجالين معاً، والإسراع في الانتقال نحو الرقمنة.

ولقد تمت معالجة كل دعامة على مستويات أربعة: الفهم، الاستباق، التصور (البراديكم)، ثم الاقتراحات. كما تم تقديم كل ذلك في قالبٍ من “الماركوتينغ” الذي جعل النص سهلا للهضم، لا سيما من خلال تعزيزه برسومٍ بيانية وجداولَ توضيحيةٍ وبإحالاتٍ على بعض الممارسات الفُضلى والتجارب الناجحة داخل المغرب وخارجه.

وفي ما يلي، مسحٌ عرضاني لمضمون مقترحات المعهد المذكور:
فعلى مستوى الدعامة الأولى، يتعلق الأمر باقتصادٍ إنساني، مع التركيز على تطوير الخدمات الصحية في محل السكن، كما يتعلق بالمقاولة الاجتماعية، وتكوين الشباب وإعدادهم للمستقبل حتى يصيروا مواطنين مسؤولين، وتكوين نساء ورجال التعليم وكل المواطنين الراشدين. وتم التركيز أيضا على الحد بشكل قوي من الفوارق بكافة أشكالها، وتهيئة الفضاءات العمومية وأنسنة المدينة لساكنتها، والقضاء على السكن العشوائي وغير المنظم.

على صعيد الدعامة الثانية، هناك ضرورةٌ لإعادة إحياء الموارد التي تعرضت لتدهورٍ كبير، كالتربة والمياه والغابات والثروات البحرية، مع النهوض بما يُدعى “الفلاحــــــة الذكية مناخيًا، وتثمين الموارد النظام – بيئية / écosystémiques بالاعتماد على الطبيعة ذاتها.

أما في الدعامة الثالثة، فلقد تم التركيز على التنمية المجالية، من خلال الإسراع بتفعيل اللاتمركز، ووضع سياسة عقارية ديناميكية، وتدويل المعرفة عبر نشر هذه الأخيرة والاستفادة منها، ثم تطوير الاندماج الجهوي وخاصة مع البلدان الإفريقية.
وعلى مستوى الدعامة الرابعة والأخيرة، يقترح المعهد تأمين التحول البنيوي للاقتصاد المغربي عبر التصنيع، وإنجاح الانتقال نحو القيم المُضافة المستقبلية المتمثلة في الرقمنة المتقدمة وفي الذكاء الاصطناعي، مع الترافع لأجل فلاحة مستدامة أقل “افتراسًا” وأكثر كثافةً إيكولوجيًا.

ولإنجاح هذا المشروع بِــرُمَّــتـِه، يرى المعهد أنه من المتعين الرهان على الإنسان وعلى الإبداع، مع ضرورة الالتزام القوي بنهج تنمية مستقلة تضع حدا للاقتصاد المُفترِس، والاعتماد أيضا على حكامة جديدة تقوم على مبدأ النزاهة، وعلى مبدأ المساواة في المبادرة والمساواة في التعامل، وكذا على انفتاح العقل.

أخيرا، تدعونا مساهمة المعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية إلى التأمل في هذه المسألة المركزية: هل ينبغي بالضرورة اللحاق بالبلدان المتطورة وفي أي أفق زمني؟ أم أنه من الأفضل العمل على تصور نموذجنا التنموي بشكل مغاير دون أن يسكننا ذاك الهَــوَسُ بعقدة “اللحاق”؟

إذا كان من اللازم استدعاءُ قاموس طبائع الكائن الحيواني للتعبير المجازي عن نوع القفزة الأجدر بالنسبة للمغرب أن يختار القيام بها، فإننا سنعتبر، من وجهة نظرنا، أنه من الأفضل الاقتداء بقفزة الغزالة، بالنظر إلى كونها (قفزة الغزالة) تجمع بين عناصر الأناقة والخفة والرشاقة في نفس الوقت.

عبد السلام الصديقي: وزير التشغيل والشؤون الاجتماعية الأسبق

الكلمات المفتاحية:اقتصادٍ إنسانيالتماسك الاجتماعيالرأسمال الطبيعيالرأسمال العلائقيالسياسات العموميةالمعهد الملكي للدراسات الاستراتيجية

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

بانوراما

السلطات المغربية تمنع انفصاليين من دخول طنجة

01/06/2025 | 11:35
ارتفاع صادرات المغرب من الجمبري النرويجي الموجه للتحويل الصناعي في أبريل 2025
استعدادا للانتخابات.. السنغال تطلق حوارا وطنيا شاملا وسط مقاطعة حزب الرئيس السابق
أشرف حكيمي بعد الفوز بدوري الأبطال: سعيد لأنني ساعدت فريقي على كتابة التاريخ
تهديد تلميذة بالانتقام من زميلتها بعد نهاية الامتحانات يصدم المغاربة
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور