باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    إيطاليا تعلن رغبتها في الانضمام رسميا إلى التحالف النووي الأوروبي خلال مجلس الطاقة المقبل
    08/06/2025 | 22:16
    السلطات الأمنية البرازيلية تحبط عملية تهريب كوكايين كانت موجهة إلى المغرب
    08/06/2025 | 20:15
    زلزال بقوة 6.3 درجات يضرب العاصمة الكولومبية بوغوتا
    08/06/2025 | 18:47
    ملك اسبانيا فيليبي السادس يترأس عرضا ضخما للبحرية الإسبانية بالقرب من السواحل المغربية
    08/06/2025 | 18:03
    موريتانيا تواجه تحديات أمنية بعد رحيل “فاغنر” وتصاعد تهديدات البوليساريو
    08/06/2025 | 15:30
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: الإسلاميون المتآمرون ضد الوطن
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > الإسلاميون المتآمرون ضد الوطن
الرأي

الإسلاميون المتآمرون ضد الوطن

13/09/2020 | 19:14
شارك
شارك

سعيد الكحل

في الوقت الذي يواجه فيه المغرب خطر انتشار وباء كورونا والارتفاع المتزايد لعدد الإصابات والوفيات بسبب الجائحة ، تصر “جماعة العدل والإحسان”و “حركة التوحيد والإصلاح” الذراع الدعوية لحزب العدالة والتنمية الذي يقود الحكومة ، على معاكسة التوجهات الرسمية للبلاد بالضغط على الدولة قصد استكمال فتح المساجد للصلوات الخمس وصلاة الجمعة ودروس محاربة الأمية وكذا فتح الكتاتيب القرآنية . وإذا كانت “جماعة العدل والإحسان” قد لجأت أسلوب المعاكسة والتحريض ضد الدولة ، فهي جماعة تعلن، منذ تأسيسها، مناهضتها للنظام وللدولة ولا يمكن أن يصدر عنها إلا هذا الموقف .

بينما حركة التوحيد والإصلاح التي تتظاهر بدعمها للدولة وتقود الحكومة عبر ذراعها السياسية “البيجيدي” ، تلتحق بفصائل الإسلام السياسي لتشكل جبهة ضغط على الدولة وتحاول ابتزازها بكل الوسائل بما فيها تحريض “الذباب الالكتروني” أي الشباب المنتسبين إليها وإلى حزب العدالة والتنمية على إطلاق العرائض المطالبة بفتح عموم المساجد أمام جميع الصلوات والأنشطة التي كانت تقوم بها قبل انتشار الوباء . فالحركة ، لم تكتف بمطالبها بل تجيّش فئات الشعب وتجندهم لخدمة أجندتها التخريبية لمقومات الدولة وأسس الحياة الآمنة للمواطنين التي تحفظ أرواحهم وأمنهم وسلامتهم الجسدية وممتلكاتهم. إن المفروض في الحركة أن ترفع لدى أتباعها حسهم الوطني وتستحضر المخاطر التي تحدق بالوطن وبالشعب وبالاقتصاد إذا استمر الوباء في الانتشار ؛ بل المفروض فيها أن تكون سندا للحكومة التي يقودها جناحها السياسي عبر الانخراط في جهود التوعية والتأطير . لقد أثبتت الحركة أنها ، ليس فقط لا تستحضر المصلحة العليا للوطن ، بل تسعى بكل إصرار إلى عرقلة جهود الدولة ومعاكسة توجهاتها الرسمية ومناهضة التوجهات الملكية والتصدي لها من عدة وجوه :

1 ــ التجاهل التام للإنذار الذي أطلقه الملك في خطاب 20 غشت الماضي من (إننا لم نكسب بعد، المعركة ضد هذا الوباء، رغم الجهود المبذولة. إنها فترة صعبة وغير مسبوقة بالنسبة للجميع). فللحركة تقدير آخر للوضعية ، بحيث لا تراها “صعبة وغير مسبوقة” ، وإنما تعتبرها فرصة سانحة للمزيد من التعقيد والدفع بها نحو الانفجار . لهذا طالبت بفتح المساجد أمام صلاة الجمعة متغافلة عن إمكانية أن يتحول المسجد إلى بؤرة وبائية خطيرة (إعادة إغلاق مسجد السوريين بطنجة بسبب كورونا).

2 ــ الإصرار على اللاوطنية بتعريض أرواح وسلامة المواطنين إلى الخطر. فرغم تنبيه جلالة الملك إلى أن “الوطنية تقتضي أولا، الحرص على صحة وسلامة الآخرين”، فإن الحركة لا تهمها أرواح المواطنين ولا الآثار الاقتصادية والاجتماعية للوباء التي فرضت على الحكومة إلغاء التوظيف والترقيات ، كما فرضت على المؤسسات الإنتاجية تقليص طاقتها وتسريح آلاف المستخدَمين، وبات همّ الحركة أن تثقل كاهل الحكومة بفتح جبهات جديدة أمام الوباء لاستنزاف جهود الدولة ومواردها البشرية والمادية .ورغم أن جلالة الملك أعطى رغما مخيفا عن نسبة الإصابات في صفوف الأطر الصحية (معدل الإصابات ضمن العاملين في القطاع الطبي، ارتفع من إصابة واحدة كل يوم، خلال فترة الحجر الصحي، ليصل مؤخرا، إلى عشر إصابات)، فإن الحركة تجاهلت هذا التحذير وهذه الحقيقة ، مما يعني أن الحركة وذراعها السياسية تتاجران في الفقر وتتغذيان عليه سياسيا ، وكلما انتشر الوباء إلا وانتشر معه الفقر الذي يوفر سوقا انتخابية مربحة.

إقرأ أيضًا

الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الاستهداف المريب للمؤسسة الأمنية المغربية
محمد الطيار: الحكم الذاتي في الصحراء.. من الحل السياسي إلى الخيار الأمني الاستراتيجي
ما بأيدينا.. بعد سنة ونصف لايزال الفلسطينيون عرضة لحرب الإبادة الممنهجة
عيد نُحر فيه المعنى

3 ــ الاستخفاف بتحذيرات الملك من أنه”إذا استمرت هذه الأعداد في الارتفاع، فإن اللجنة العلمية المختصة بوباء كوفيد 19، قد توصي بإعادة الحجر الصحي، بل وزيادة تشديده”. فالحركة وذراعها السياسية ، ليس فقط لا يأخذان هذه التحذيرات بجدية ، بل يعاكسانها عن سبق الإصرار والترصد .إذ مباشرة بعد الخطاب الملكي الذي حذر من خطورة الوضع وألقى بالمسؤولية على الجميع (دولة ، حكومة، أحزاب ، مجتمع مدني ومواطنين) من أجل التحلي بالروح الوطنية وعدم تعريض أرواح المواطنين إلى الخطر، عقد أعضاء البيجيدي اجتماعا موسعا ، بمدينة مراكش ،ضم العشرات في خرق سافر لقانون الطوارئ الذي يمنع التجماعات والحفلات ، مما نتج عنه إصابة أكثر من 45 شخصا بالوباء.وها هي الحركة تتزعم حركات الضغط والابتزاز ضد الدولة لفتح المساجد لأنشطة لا تتوقف عليها عجلة الاقتصاد ولا تمثل مقوّما أساسيا من مقومات استمرار الحياة اليومية (صلاة الجمعة ، تحفيظ القرآن ، محاربة الأمية ..) علما أن الدولة علّقت هذه الأنشطة اضطرار وليس اختيارا .ولأن الحركة لا تريد خيرا للشعب والدولة ، فهي لم تتعظ من تعليق فريضة الحج على جميع المسلمين حفظا على أرواحهم حيت تطالب الدولةَ بفتح المساجد لأنشطة يمكن ممارستها في المنازل أو تأجيلها إلى حين الانتصار على الوباء.

4 ــ المزايدة على الدولة ولعب دور الوصاية على الدين . فالحركة تنصّب نفسها وصية على الحقل الديني فتمارس “ولايتها” على الدولة وكأن المجال الديني في المغرب مجال مشاع يحق لأي جهة العبث به . فالحركة لا تهمها عودة الحجر الصحي ولا انعكاساته الخطيرة والقاسية على الاقتصاد وحياة المواطنين ، بقدر ما يهمها إرباك الدولة والسعي إلى الاستحواذ على المجال الديني لما يحققه من مكاسب انتخابية . فالحركة تدرك أنها فقدت “سوقا” انتخابية مربحة بسبب الحجر الصحي وقانون الطوارئ الصحية، لهذا تضغط لاسترجاع ما ضاع منها خصوصا وأن موعد الانتخابات يقترب .

5 ــ الخروج عن الإجماع الوطني ومعاكسة دعوة الملك (كل القوى الوطنية، للتعبئة واليقظة، والانخراط في المجهود الوطني، في مجال التوعية والتحسيس وتأطير المجتمع، للتصدي لهذا الوباء). وهذه خيانة للملك وللشعب وللوطن وإخلال بالواجب الوطني الذي يستوجب الانخراط بفعالية في جهود محاربة الوباء، لأن المعركة معركة الجميع والمغرب في حالة حرب ضد الوباء ، وكل سلوك أو دعوة يشوشان على جهود الدولة في معركتها هذه فهما خيانة عظمى وتآمر ضد الشعب والوطن.

الكلمات المفتاحية:إعادة الحجر الصحيالإسلام السياسيالإسلاميون المتآمرونالتجماعات والحفلاتالتوجهات الملكيةالوطنغير مسبوقةفئات الشعبفتح المساجد

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

بانوراما

حموشي يؤشر على تعينات جديدة في مناصب عليا

08/06/2025 | 23:15
البرتغال تتوج بلقب دوري الأمم الأوروبية بعد الفوز على إسبانيا بركلات الترجيح
إيطاليا تعلن رغبتها في الانضمام رسميا إلى التحالف النووي الأوروبي خلال مجلس الطاقة المقبل
الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تُقيم حفل استقبال على شرف لاعبي المنتخب الوطني السابقين
الأميرة للا حسناء تحضر مأدبة عشاء أقامها الرئيس الفرنسي على شرف المشاركين في مؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات بنيس
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور