باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    محمد يتصدر قائمة الأسماء الأكثر انتشارا في سبتة ويثير قلق الإعلام الإسباني
    07/06/2025 | 19:02
    اعتقال إرهابيين من مخيمات البوليساريو في إسبانيا.. جرس إنذار يدق أمن أوروبا
    07/06/2025 | 18:30
    فرنسا تعلن نيتها الاعتراف بدولة فلسطين خلال مؤتمر الأمم المتحدة
    07/06/2025 | 17:01
    من بينهم شباب سبتة المحتلة ..الجيش الإسباني يفتح باب التجنيد لعام 2025
    07/06/2025 | 15:36
    ساحل أنتليجنس: تناقض صارخ في تعامل النظام الجزائري مع مبدأ “تقرير المصير”بين البوليساريو وحركة “الماك”
    07/06/2025 | 15:28
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: الديبلوماسية المغربية بين التأصيل والتجديد
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > الديبلوماسية المغربية بين التأصيل والتجديد
الرأي

الديبلوماسية المغربية بين التأصيل والتجديد

10/02/2021 | 11:45
شارك
شارك

نجيب الأضادي

في زمن ما عرف بالربيع العربي، كان الرهان كبيرا على إسقاط العديد من الأنظمة السياسية العربية أو ،على الاقل، إرباكها و اقحامها في متاهات لا حصر لها في إطار ما سمي آنذاك بالفوضى الخلاقة في إطار استراتيجية الشرق الأوسط الجديد. وحدهم المغاربة فطنوا إلى هذه اللعبة و استطاعوا ، بذكائهم الجماعي، حماية بلادهم و نظامهم السياسي، و الحفاظ على وحدتهم الوطنية و تجنيبها من فخاخ الفتن و التقسيم، دون أن يمنعهم ذلك من القيام بإصلاحات شاملة و شجاعة و تدشين مسار تنموي على جميع المستويات.

ساعتها لم يفهم الأعداء و الأصدقاء على السواء سرّ هذه الممانعة العجيبة و القدرة الهائلة للمغرب على امتصاص الصدمات و المؤامرات، الخارجية و الداخلية معاً. فكان عليهم العودة شيئا ما إلى التاريخ ليتبين لهم أن الملكية بالمغرب هي صمام الأمان و الركيزة الأساس لنظام سياسي أصيل و متأصل، يختلف عن غيره من الأنظمة المركبة أوالهجينة؛ نظام له تاريخ طويل و حائز على كل مقومات الشرعية و المشروعية، التاريخية منها و الدينية/الروحية، و الدستورية/ القانونية، و الديمقراطية/ الشعبية، و الاصلاحية/التنموية.

لكن ثمة شرعية أخرى تعزز الشرعيات المذكورة، بل هي حصيلة كيميائية لخليط تلك الشرعيات، والمقصود هنا الشرعية الدولية. هذه الأخيرة ليست مرتبطة فقط بآليات الاعتراف المعمول بها في إطار القانون الدولي، و لكن بقدرتها على التمدد خارج الحدود و التأثير في مجريات الأحداث و الوقائع، إقليميا و قاريا و جهويا. و هذه الميزات النادرة لنظامنا السياسي، مردها إلى اكتساب الحكمة في معالجة المشكلات الطارئة حتى و لو كانت تفوق قوتها قدرات البلاد على التحمل، كما حصل في المرحلة الاستعمارية و كما يحصل اليوم من تحرشات و مؤامرات متعددة و مختلفة، التي تحاك ضد بلادنا من الأعداء و حتى من ذوي القربى.

هذه العوامل و غيرها أكسبت المغرب قدرات كبيرة على التكيف مع تحولات العالم من حولنا. و لأننا في زمن عولمة غير مأمونة الجوانب والعواقب، فإن المغرب ارتأى تحصين نفسه واعتماد ديبلوماسية متوازنة ينآى بها عن الاصطفافات و التقاطبات الدولية التي لا تفيده مباشرة في قضاياه الحيوية و على رأسها قضية وحدته الترابية. ما عدا ذلك فهو منخرط في كل ما من شأنه أن يعزز الأمن و السلم الدوليين و احترام سيادة الدول في إطار الشرعية الدولية. و هذه أسباب كافية تجعل المراقبين يفهمون لماذا يستطيع المغرب أن يجمع، و بدون مشاكل، في شبكة ديبلوماسية واحدة كل من أروبا و أمريكا و روسيا والصين… إنها ديبلوماسية الاحتياط أو اليقضة الدبلوماسية التي دفعت المغرب الى أن يعدد شركاءه الاستراتيجيين و عدم الارتهان و الاطمئنان لطرف دون آخر، ففي السياسة ليست هناك عداوات دائمة و لا صداقات دائمة، ولكن هناك مصالح دائمة. و المغرب نجح إلى حد بعيد في تعزيز حضوره الاقتصادي و العسكري عبر بناء موقع جيو – استراتيجي هو بمثابة معبر يغري مصالح القوى الكبرى في العالم سواء في أفريقيا أو في حوض المتوسط.

إقرأ أيضًا

صحيفة اسبانية: اعتراف بريطانيا بالمبادرة المغربية للحكم الذاتي خطوة مهمة ومنعطف تاريخي حاسم
الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الاستهداف المريب للمؤسسة الأمنية المغربية
محمد الطيار: الحكم الذاتي في الصحراء.. من الحل السياسي إلى الخيار الأمني الاستراتيجي
ما بأيدينا.. بعد سنة ونصف لايزال الفلسطينيون عرضة لحرب الإبادة الممنهجة

على المغرب أن يستفيد، إلى أقصى حد، من الظروف الدولية الراهنة المتسمة بالتقاطبات الحادة بين القوى النافذة في العالم. و يظهر من خلال التوجهات الديبلوماسية الجديدة، أن المغرب على وعي بهذه الرهانات، فهو يملك أوراقا ضاغطة بإمكانه أن يحسم عدة مواقف لصالحه و أنه لا مجال للقبول بمزيد من التلاعب و التجاذب بقضاياه الحيوية و على رأسها قضية الصحراء المغربية التي لا تقبل المساومة أو المقايضة فالمغرب أولا وأخيرا.

**نجيب الأضادي باحث ومدون مستقل

الكلمات المفتاحية:التأصيل والتجديدالديبلوماسية المغربيةنجيب الأضادي

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

خارج الحدود

محمد يتصدر قائمة الأسماء الأكثر انتشارا في سبتة ويثير قلق الإعلام الإسباني

07/06/2025 | 19:02
غوف تتفوق على سابالينكا وتحرز أول ألقابها في رولان غاروس
اعتقال إرهابيين من مخيمات البوليساريو في إسبانيا.. جرس إنذار يدق أمن أوروبا
“سبيس إكس” تطلق قمرا صناعيا جديدا ضمن مشروع ستارلينك للإنترنت العالمي
دراسة جدوى النفق البحري بين المغرب وإسبانيا سيتم تقديمها خلال شهر يونيو الجاري
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور