باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الهند تعلن العثور على الصندوق الأسود الثاني للطائرة المنكوبة
    16/06/2025 | 10:16
    224 قتيلا في إيران و24 في إسرائيل جراء أعنف تبادل للضربات الصاروخية بين الجانبين
    16/06/2025 | 10:00
    مقتل رئيس استخبارات الحرس الثوري الإيراني في ضربة إسرائيلية
    16/06/2025 | 09:57
    مجلس حقوق الإنسان يعقد دورته الـ59 بجنيف من 16 يونيو إلى 9 يوليوز
    15/06/2025 | 22:22
    النزاع في السودان.. مجلس الأمن يدعو إلى وقف التصعيد
    15/06/2025 | 19:27
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: الصحراء المغربية: الفنجانْ الذي لم يقرأه عبد الباري عطوانْ
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > الصحراء المغربية: الفنجانْ الذي لم يقرأه عبد الباري عطوانْ
الرأي

الصحراء المغربية: الفنجانْ الذي لم يقرأه عبد الباري عطوانْ

25/12/2020 | 09:48
شارك
شارك

محمد الشمسي

كم كنت ولا أزال معجبا بمقالات الرأي الذي يخطها الصحافي المخضرم عبد الباري عطوان فخلال سنوات دراستي بمعهد الصحافة كنت لا أترك الفرصة تمر دون أن استدل بعمق تحليله وبساطة لغته، وبمهنيته وحرفيته في صنع مقالات تتجاوز رأيه لتشرع في تعليب وقولبة آراء موالية… إلا أنني عجبت أن يلوم عبد الباري عطوان المغرب لأنه حقق مكسبا لوحدته الترابية، وانتزع موقفا أمريكيا مؤيدا لسيادته على كل أقاليمه الجنوبية، وعجبت أكثر حين تجاوز الصحافي الحكيم حدود الحكمة وشرع في إزدراء وتحقير الموقف المغربي، وهو يوقد نار الفتنة، متوهما أن المغرب خذل القضية الفلسطينية، كأن المغرب كان يزود فلسطين بالسلاح والمقاتلين، وعجبت أكثر فأكثر حين لمست في مقالات “معلمي الصحافي” كثيرا من البغض لبلد أحب شعبه فلسطين أكثر منه، فعبد الباري عطوان هذا لم يرم إسرائيليا واحدا بحجر، ولم يقف في وجه دبابة إسرائيلية، ولم يحفر خندقا، ولا خنقه غاز مسيل للدموع، ولا أصابته رصاصة، ولا هدم الاحتلال له بيتا، ولا صادر له أرضا.

فقد منحته فلسطين كل شيء ولم يمنح عطوان لفلسطين شيئا..

عبد الباري عطوان البالغ من العمر 70 سنة، هو صندوق أسرار، ومستودع معلومات وحقائق غزيرة وقيمة، بالنظر إلى حجم المحطات التي عايشها، والشخصيات التي التقاها واستجوبها، وهو محلل بارع خبير في الربط بين الأحداث، لكنه لم يجرؤ يوما على قراءة فنجان الصحراء المغربية وكيف فبركها الرئيس الجزائري الانقلابي بوخروبة، ومعه الانقلابي الليبي القذافي المقتول في بالوعة، وثالثهما الانقلابي الديكتاتور كاسترو، هؤلاء تآمروا على الوحدة الترابية المغربية وغرروا برهط من عصاة الوطن ، وأوهموهم أن تقسيم الأوطان شبيه بتقسيم حلوى عيد الميلاد، لا يتطلب غير كمية من العقوق والضغينة وسكينا صدئا تغرز في خاصرة الوطن…، لم يقو عبد الباري عطوان المعروف بصراحته ووضوحه أن يكتب ولو مرة أن الصحراء مغربية ويشهد بذلك كما يشهد التاريخ، لأن عطوان يخشى أن يغضب منه عسكر الجزائر، فاختار دوما أن ينعت الصحراء المغربية ب”الغربية”، وهي شهادة زور ضدا في التاريخ والجغرافية وضدا في رابطة الدم، ولم يدعم عبد الباري عطوان المغرب في صراعه لإثبات حقه في صحرائه وعطوان يعلم أكثر من غيره أنها كذلك، فقد كان عمره 26 سنة حين مكر الماكرون بالمغرب وغدروا به وأغاروا على وحدته في الحرب الباردة بين معسكرين غربي رأسمالي وشرقي اشتراكي..وهاهو عطوان في خريف العمر يصر أن يلقى ربه دون أن يشهد بما شهد به الرئيس الأمريكي ترامب الذي لطالما وصفه عطوان بالأحمق والمغرور، فكيف لغريب “أحمق” يشهد شهادة صدق ينكرها أخ حكيم؟…

إذا كان من حق عطوان أن يحب وطنه فلسطين ويحلم بتحريرها ووحدتها، ولو أنه جعلها وطنا ثانيا واختار أن يتقاسم مع بلفور الجنسية، أفليس من حقنا نحن المغاربة أن نحب وطننا ونأمل وحدة أراضيه، ونشيد بكل خطوة أو شهادة نبسط بها سيادتنا على كل صحرائنا؟…لماذا لم تقرأ فنجان الصحراء المغربية يا عبد الباري عطوان؟، لماذا تحركه لتعجل به لسانك؟، فصحيح أننا لا نملك الغاز الطبيعي لكننا نملك تفكيرا طبيعيا.

إقرأ أيضًا

حميد عدو: تأخر تسليمات بوينغ يعرقل خططنا التوسعية وخطة لاقتناء 74 طائرة قيد التفاوض
المغرب يرسخ استقلاله الصناعي بإطلاق شركة لإدارة مجالات الدفاع والإنتاج المتخصص
لحبيب شباط: جبل طارق يعود إلى أوروبا لا إلى إسبانيا
أيوب عياش يتوج بالمركز الأول في بطولة العالم للبيتزا بنابولي 2025
ميناء طنجة المتوسط يقود المغرب ليصبح عملاق صناعة السيارات في إفريقيا
الكلمات المفتاحية:الاعترافالتدابير الوقائيةالسيادة فيروس كورونا المستجدالمغربمحمد الشمسي

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

خارج الحدود

الهند تعلن العثور على الصندوق الأسود الثاني للطائرة المنكوبة

16/06/2025 | 10:16
“البام” يهاجم وزراء الأحرار..تسخينات في جو سياسي بارد
224 قتيلا في إيران و24 في إسرائيل جراء أعنف تبادل للضربات الصاروخية بين الجانبين
الذهب يواصل الارتفاع ويقترب من أعلى مستوياته في شهرين
معهد أوروبي: خطة الحكم الذاتي المغربية تحظى بقبول عالمي متزايد ودعم استراتيجي
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور