باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    فرنسا تعلن نيتها الاعتراف بدولة فلسطين خلال مؤتمر الأمم المتحدة
    07/06/2025 | 17:01
    من بينهم شباب سبتة المحتلة ..الجيش الإسباني يفتح باب التجنيد لعام 2025
    07/06/2025 | 15:36
    ساحل أنتليجنس: تناقض صارخ في تعامل النظام الجزائري مع مبدأ “تقرير المصير”بين البوليساريو وحركة “الماك”
    07/06/2025 | 15:28
    مخطط الحكم الذاتي المغربي محور ندوة شبابية بجامعة برشلونة
    07/06/2025 | 15:25
    بعد حوالي 3 سنوات و نصف.. مجموعة فاغنر تغادر رسميا مالي
    07/06/2025 | 11:08
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: بعد مرحلة كوفيد 19 ..من يُنقذ المغاربة من حكومة البيجيدي؟
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > بعد مرحلة كوفيد 19 ..من يُنقذ المغاربة من حكومة البيجيدي؟
الرأي

بعد مرحلة كوفيد 19 ..من يُنقذ المغاربة من حكومة البيجيدي؟

06/05/2020 | 18:32
شارك
شارك

سعيد لكحل

تواصل حكومة البيجيدي تنفيذ إستراتيجية الإجهاز على الحقوق والمكتسبات السياسية والاجتماعية .إذ لا يختلف المغاربة غير الأعضاء في حزب العدالة والتنمية أو المتعاطفين معه حول قائمة المكتسبات والحقوق التي صادرتها حكومة بنكيران ضدا على الدستور والنقابات العمالية والمهنية (باستثناء نقابة البيجيدي) .

كما يتذكر جميع الموظفين إصرار بنكيران على فرض قانون التقاعد حتى ولو احتجوا عليه “بشعب الصين”كما قال. عبارته هاته ليس لها من دلالة غير الاستخفاف بإرادة الشعب وأساليب الاحتجاج السلمي التي تضمنها الممارسة الديمقراطية .

هذا هو النهج الذي ميز حكومة البيجيدي في الولايتين الأولى والثانية ، مما زاد من تغوّلها واستبدادها بالشعب المغربي. فقد استغلت مآسي الشعوب التي فتك بها “الخريف العربي” ومخاوف الشعب المغربي من مآل مماثل لتُقْدم على سلسة أخطر القرارات (رفع الدعم عن المحروقات ، قانون التقاعد،حذف الترقي بالشواهد، التوظيف بالتعاقد الخ) ؛ وها اليوم تستغل جائحة كورونا وظروف الحجر الصحي وانشغال المواطنين بمعيشهم اليومي لتطبخ مشروع قانون يصادر حرية التعبير والنقد على مستوى مواقع التواصل الاجتماعي وشبكات البث المفتوح .فبعد مصادرة الحقوق المادية والاجتماعية ، جاء الدور على الحقوق السياسية والحريات الفردية . ولا يمكن فهم قرارات حكومة البيجيدي وخططها إلا ضمن الإستراتيجية العامة لهذا الحزب الذي يتخذ من عقائد المودودي والبنا وقطب وابن تيمية خلفيته الإيديولوجية ومقومات مشروعه المجتمعي ونظامه السياسي “الأمثل” الذي هو نظام الخلافة وتطبيق الشريعة(الحاكمية).

فبنكيران سبق واستشهد متحديا النظام والأحزاب ، في لقاء جماهيري بمدينة أكادير سنة 2016 ، بقولة ابن تيمية “ما يصنع أعدائي بي ؟

إقرأ أيضًا

الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الـPJD يثمن الموقف البريطاني الداعم لمقترح الحكم الذاتي ويشيد بالمكاسب الدبلوماسية المتواصلة
الاستهداف المريب للمؤسسة الأمنية المغربية
الـPJD يدعو لتعميم الرقابة المالية على كل المؤسسات العمومية بعد تقرير المجلس الأعلى للحسابات
بنكيران يدعو المغاربة إلى الالتزام بالتوجيه الملكي والامتناع عن شعيرة الأضحية

أنا جنتي وبستاني في صدري أينما رحت لا تفارقني. أنا حبسي خلوة، وقتلي شهادة ،وإخراجي من بلدي سياحة”، والمراجع الإيديولوجية هذه ليس فيها ما يحث على ضمان الحقوق واحترام الحريات حتى يتخذ منها البيجيدي منهجا لتدبير الشأن العام.

لهذا تصرف، عند تعيينه رئيسا للحكومة، “كخليفة” لا يخضع لإرادة الشعب أو لدستوره ،فاتخذ أول قرار”عفا الله عما سلف”.وفي كل خطاباته كرئيس للحكومة كان يتحدث بتلك الصفة التي تجعله يتصرف دون قيود وكأن الشعب مجرد عمال وعبيد في ضيعته.

لم يختلف العثماني عن بنكيران إلا في “القهقهات” و”التبوريد”.فإذا كان بنكيران يعلن عن قراراته قبل اتخذاها ، فإن خلفه العثماني يمرّرها في جنح الظلام وبتكتم شديد كما وقع لمشروع قانون تكميم الأفواه 22.20 ؛ إذ لولا حادث التسريب الذي فضح المستور وكشف التواطؤات المُخزية ، لمرّ المشروع دون إثارة الانتباه خصوصا بعد أن صادق عليه أعضاء الحكومة وقبلوا الانخراط في خدمة إستراتيجية البيجيدي الرامية إلى التحكم في الشعب.

وهذا يعطينا فكرة أن أحزاب الأغلبية الحكومية يسهل عليها التنكر لنضالات الشعب والتزامات المغرب الدولية فيما يتعلق بحقوق الإنسان . فما يهمها هو المنصب والمكسب على حساب القيم والمبادئ.والشيء الثاني الخطير الذي كشفت عنه واقعة مشروع قانون تكميم الأفواه كشفت ، هو أن قرارات الحكومة تُتخذ في الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية ، ما يعني أن للوزراء والأحزاب الحليفة دورا صوريا وتنفيذيا ليس إلا. فأن يكون للحكومة حق المصادقة على المشروع بينما يكون لأمانة الحزب العامة الحق في سحبه وتحديد آجال مناقشته والأطراف التي ينبغي إشراكها ، فهذا يعطي الانطباع بأن البيجيدي يتصرف كما لو أن المغرب صار “إمارة” لا يسري عليها الدستور المغربي الذي يحدد اختصاص المؤسسات .

فوزير العدل الذي جاء بالمشروع/الكارثة أو العثماني رئيس الحكومة لم يستطيعا الإعلان عن قرار سحب مشروع القانون وتأجيل مناقشته إلى ما بعد جائحة كورونا، وهما المخولان دستوريا اتخاذ مثل هذا القرار، بينما اتخذته الأمانة العامة للحزب وأعلنت عنه قبل حضرتهما.إنها إستراتيجية الأسلمة التي تقوم على التدرج في التشريع والتغلغل في المؤسسات واختراق البنيات الثقافية والقيمية لتيسير عملية بسط الوصاية على الشعب .وقد بات واضحا أن وزراء البيجيدي لا يتصرفون بمنطق المسؤولية الدستورية التي تُلزمهم تحمل تبعات القرارات الخاطئة للحكومة سياسيا وأخلاقيا والقبول بالمحاسبة ، وإنما يتعاملون بمنطق المكر والخديعة الذي تشبعوا به من مرجعيتهم الإيديولوجية التي لا تؤمن بالولاء والتضامن إلا مع المنتمين لنفس الجماعة وليس للوطن. وهذا الذي طبع موقفهم بعد انفضاح تآمرهم على الشعب من خلال مشروع قانون تكميم الأفواه حيث تبرأوا منه وتنكروا للوزير الحليف بعدما علّقوا له الجرس في إطار ثقافتهم المرجعية “الحرب خدعة” وليس المسؤولية السياسية والدستورية الجماعية.

فجميعهم شاركوا في مناقشة مشروع القانون وصادقوا عليه ، لكنهم حمّلوا مسؤولية الاحتجاجات التي أثارها إلى وزير العدل ولسان حالهم يقول له “اذهب أنت وحزبك فواجِها إنا ها هنا متفرّجون” مثلما قال بنو إسرائيل للنبي موسى عليه السلام (اذهب أنت وربك فقاتلا إنا هاهنا قاعدون).

موقفهم هذا لا يختلف عن موقف الشيطان يوم القيامة حين تبرأ ممن خدعهم(كَمَثَلِ ٱلشَّيْطَٰنِ إِذْ قَالَ لِلْإِنسَٰنِ ٱكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّى بَرِىٓءٌ مِّنكَ إِنِّىٓ أَخَافُ ٱللَّهَ رَبَّ ٱلْعَٰلَمِينَ). هذه الصورة يجسدها بلاغ الأمانة العامة للبيجيدي بتاريخ 2 ماي 2020 (تأكيدها على الموقف المبدئي لحزب العدالة والتنمية والذي يقضي بأن أي تشريع في هذا المجال يجب أن يراعي ضمان ممارسة الحقوق والحريات الأساسية، في نطاق المسؤولية، ومن ضمنها حرية الفكر والرأي والتعبير بكل أشكالها، ورفضها لأي مقتضيات تشريعية تتعارض مع ممارسة هذه الحريات المقررة والمكفولة دستوريا).فأين كانت خشية وزراء البيجيدي من الدستور حين صادقوا على مشروع القانون 22.20 ؟ وأين توارى الشعور بتحمل مسؤوليته السياسية داخل الحكومة التي يقودها حزبهم ؟

أن يلوذ وزراء البيجيدي “بالبراءة” من مشروع القانون حين يجدّ الجد سلوك طبيعي تمليه عليهم مرجعيتهم الإيديولوجية التي تقوم على ركنين أساسيين يشكلان عقيدة “الولاء والبراء” .

قدر الشعب المغربي اليوم أن يواجه خطرين متزامنين: جائحة كورونا وحكومة البيجيدي. وإذا كانت جائحة كورونا عبأت الشعب وأحيت فيه قيم التضامن والتكافل وألهبت حماسه بالتفاعل الإيجابي مع القرارات الملكية الفعالة في مواجهة خطر الجائحة وتداعياتها الاجتماعية والاقتصادية ، فإن خطر جائحة الحكومة يتحمل الشعب وقواه السياسية والمدنية مسؤولية مواجهته . وتلك هي أسس الديمقراطية وقواعدها.

باحث مغربي متخصص في الإسلام السياسي

الكلمات المفتاحية:المغاربةحزب العدالة والتنميةحكومة البيجيديكوفيد-19

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

اقتصاد

مباحثات مغربية غانية لتعزيز التعاون في النقل واللوجستيك

07/06/2025 | 17:11
الكوكب المراكشي يستنكر حملة التشويش من بعض المنخرطين والمسيرين السابقين
صندوق دنماركي يطلق آلية تمويل جديدة تدعم مشاريع بالمغرب
اختلالات تنظيمية تثير غضب الجماهير خلال مباراة المنتخب المغربي وتونس في فاس
فرنسا تعلن نيتها الاعتراف بدولة فلسطين خلال مؤتمر الأمم المتحدة
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور