24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    البرلمان النيجر
    النيجر.. مرسوم رئاسي بإنشاء مجلس استشاري بديلا للبرلمان
    30/06/2025 | 19:27
    إسبانيا تجري مناورات عسكرية على حدود سبتة ومليلية المحتلتين
    30/06/2025 | 16:34
    إيطاليا.. هروب مثير لمهاجر مغربي من مطار بولونيا
    30/06/2025 | 14:33
    أزمة حرية الصحافة.. الحكم بالسجن سبع سنوات على كريستوف غليز في الجزائر
    30/06/2025 | 13:15
    حرارة تفوق 40 درجة.. بلدان جنوب أوروبا تعلن حالة التأهب لمواجهة حرائق الغابات
    30/06/2025 | 11:46
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: تحت “شمس المغرب”.. مشاريع طموحة تتوهج رغم التحديات
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
الرئيسية » اقتصاد » تحت “شمس المغرب”.. مشاريع طموحة تتوهج رغم التحديات
اقتصاد

تحت “شمس المغرب”.. مشاريع طموحة تتوهج رغم التحديات

22/12/2022 | 16:51
شارك
شارك
24ساعة-متابعة

في مدينة ورزازات السياحية المغربية، التي تعد بوابة المغرب إلى الصحراء الكبرى، تشكل أكثر من نصف مليون مرآة منصوبة بانحناء دوائر عملاقة. وتدور هذه المرايا كل بضع دقائق لتوجيه أشعة الشمس بشكل أفضل نحو الأنابيب المليئة بالزيت الاصطناعي، مما يجعله يسخن بشدة متحولا إلى بخار. هذا البخار يستخدمه التوربين لإنتاج طاقة تكفي لـ1.3 مليون شخص، وهذا هو مجمع نور ورزازات، أكبر مزرعة للطاقة الشمسية المركزة في العالم.

قائمة المحتويات
24ساعة-متابعةالمغرب يسير على الطريق الصحيحتحديات تواجه ثورة الطاقة المتجددةنشر بشراكة مع DW بالعربية

في بلدة ساحلية في جنوب شرق المغرب ، يوجد مشروع ضخم آخر للطاقة المتجددة، هو مزرعة الرياح في مدينة طرفاية، بعدد توربينات قدره 131 توربينًا، وتعد هذه المزرعة واحدة من أكبر مزارع الرياح من نوعها في قارة أفريقيا.

وقالت غالية مختاري، المحامية والمتخصصة في الطاقة بالمعهد المغربي للذكاء الاستراتيجي، وهو مركز أبحاث مقره مدينة الرباط: “نستفيد من أشعة الشمس ومستويات الرياح التي تعد من بين أعلى المستويات لدى أي دولة في العالم”.

وأضافت أن قادة البلاد يحاولون تسخير تلك الموارد المتجددة لجعل المغرب دولة رائدة في مجال الحفاظ على البيئة في أفريقيا. الهدف هو تقليل انبعاثات غازات الاحتباس الحراري التي تدمر المناخ، بنسبة 18.3٪ بحلول عام 2030.

ظل التوسع في  الطاقة الشمسية  وطاقة الرياح في البلاد طويلاً في طور التكوين، ويعود تاريخه إلى خطة الطاقة لعام 2009. وكان الهدف هو الوصول إلى 42٪ من قدرة الطاقة المتجددة المثبتة بحلول عام 2020.

إقرأ أيضًا

انطلاق أشغال المناظرة الوطنية الأولى حول الذكاء الاصطناعي بالرباط
الملك محمد السادس يهنئ الحاكمة العامة لكندا بمناسبة العيد الوطني
المغرب يخطط لاستثمار أكثر من 815 مليون يورو لتوسيع شبكة الغاز الطبيعي
ارتفاع صادرات الديزل المغربي لإسبانيا إلى 123 ألف طن
وفد من رجال أعمال سعوديين يزور المغرب لتعزيز التعاون الاقتصادي بين المملكتين

وأضافت غالية مختاري: “الملك (محمد السادس) أراد تحويل المغرب إلى مركز للطاقة الخضراء بسبب تغير المناخ”.

ومثل معظم الدول الأفريقية، فإن انبعاثات الكربون في المغرب ضئيلة، مقارنة بالدول الصناعية وكبار الملوثين التاريخيين، لكن المغرب يشعر بالعواقب الوخيمة لأزمة المناخ، من ارتفاع كبير في درجات الحرارة ومن جفاف إلى فيضانات ساحلية، وكلها تؤدي إلى تفاقم انعدام الأمن الغذائي وندرة المياه. وتعد شمال أفريقيا واحدة من أكثر المناطق عرضة للتغير المناخي في العالم، حيث من المتوقع أن ترتفع درجات الحرارة في الصيف بمقدار 4 درجات مئوية (7.2 درجة فهرنهايت) بحلول عام 2100.

لكن مختاري قالت إن قيادة البلاد أرادت أيضًا توسيع مصادر الطاقة المتجددة “لأننا كنا نعتمد بشكل كبير على واردات الطاقة من الجزائر وإسبانيا”.

ولكن لا تزال البلاد تستورد 90٪ من طاقتها وتعتمد بشكل أساسي على الوقود الأحفوري.

وفي محاولة لوقف استيراد الهيدروكربونات الأجنبية، فتح المغرب سوق الطاقة المتجددة أمام المنافسة الخاصة وألغى دعم البنزين والديزل تدريجيًا عندما كانت أسعار النفط منخفضة في عامي 2014 و 2015. ولكن غاز البوتان، الشائع استخدامه في المنازل والزراعة، لا يزال يتلقى الكثير من الدعم الحكومي.

المغرب يسير على الطريق الصحيح

أثبتت استراتيجية الطاقة لعام 2009 أنها كانت طموحة على نحو مبالغ فيه: فقد أخفق المغرب في تحقيق هدفه لعام 2020 فيما يتعلق بقدرة الطاقة المتجددة بتحقيق نسبة 5٪ فقط. لكن يبدو أن الحكومة تسير على الطريق الصحيح لتحقيق هدف عام 2030 البالغ 52٪، وفقًا لتقرير حديث، صادر عن شركة “ارنست ويونغ” للاستشارات (EY).

ووفقًا للتقرير، فإن المغرب يتخطى وزنه في سوق الطاقة المتجددة بشكل كبير، بالنظر إلى حجم اقتصاده الصغير. ومع افتتاح محطتين جديدتين للطاقة الشمسية ومزرعة رياح العام الماضي، زادت إمدادات الطاقة المتجددة بنحو 10٪.

وإلى جانب قطاع الكهرباء، فإن المغرب يضع عينيه صوب إزالة الكربون عن مجالات أخرى مثل النقل والزراعة. ويظهر البلد إمكانات هائلة في مجال إنتاج الهيدروجين الأخضر، الذي يوصف بأنه وقود بديل، سيحل محل النفط والديزل في الصناعات الثقيلة والطيران، وفقًا للتقرير.

ومع ذلك، يتطلب إنتاج الهيدروجين الأخضر كميات هائلة من الطاقة النظيفة، والتي لا تزال تعاني من نقص شديد في المعروض منها في البلاد؛ على الرغم مما حققته من مكاسب، وفقًا لمؤسسة هاينريش بول وهي أحد مراكز الأبحاث البيئية الألمانية. وأضافت المؤسسة أنه رغم ذلك فإن الطلب الدولي المتزايد على الوقود البديل قد يعزز توسع المغرب في مصادر الطاقة المتجددة.

وفي الآونة الأخيرة، وقَعَّ المغرب أيضًا اتفاقًا مع الاتحاد الأوروبي بشأن “شراكة خضراء” لتعزيز التعاون في مجال مصادر الطاقة المتجددة.

ويقول تقرير شركة ارنست ويونغ للاستشارات: “ليس هناك شك في أن المغرب لديه الموارد الطبيعية والدعم التنظيمي والالتزام الحكومي لقيادة الثورة الخضراء في أفريقيا”.

تحديات تواجه ثورة الطاقة المتجددة

لا يزال المغرب يواجه تحديات كبيرة في انتقاله إلى الطاقة الخضراء، حيث لا يزال الوقود الأحفوري هو القوة الأكبر في معظم أنحاء البلاد. ولا يزال الفحم، وهو الوقود الأحفوري الملوث بشكل خاص، يشكل37٪ من إنتاج الكهرباء وترتفع أسعاره بسبب العقوبات المفروضة على روسيا. وقد تعرض المغرب أيضًا لانتقادات بسبب تشغيل محطات طاقة جديدة تعمل بالفحم وإطالة العمر الافتراضي لمحطات أخرى قديمة.

وتقول مجموعة مراقبة العمل المناخي (Climate Action Tracker)، وهي مجموعة مراقبة علمية مستقلة، إن البلاد بحاجة إلى مزيد من الدعم الدولي للمضي قدمًا في مسار إزالة الكربون.

كما انتقدت منظمات المجتمع المدني قيام الدولة بتفضيل التركيز على بناءمحطات الطاقة العملاقة بدلا من المشاريع الصغيرة، وفقًا لمؤسسة هاينريش بول. وتقول منظمات غير حكومية إن السكان المحليين ليس لهم رأي في المشاريع ولا يستفيدون من الوظائف.

وفي الوقت نفسه، يرتفع الطلب على الطاقة أيضًا، مع نمو السكان وتطور البلاد، ويمكن أن يتضاعف الاستهلاك أربع مرات بحلول عام 2050. ولسد هذا الطلب بالطاقة الخضراء، لا يزال أمام البلاد طريق طويل، وفقًا لمؤسسة هاينريش بول.

وقد حث العاهل المغربي، الملك محمد السادس ، الحكومة على تسريع وتيرة تطوير مشاريع الطاقة المتجددة الجديدة في اجتماع عقد مؤخرا.

وقال العاهل المغربي في بيان إنه “انطلاقا من خطا التقدم التي حققها؛ ينبغي على المغرب تسريع نشر الطاقات المتجددة من أجل تعزيز سيادته في مجال الطاقة وخفض تكاليف إنتاجها ووضع نفسه بين اقتصاديات البلدان منخفضة الكربون خلال العقود المقبلة”.

نشر بشراكة مع DW بالعربية

الكلمات المفتاحية:الطاقات المتجددةالملك محمد السادسمجال الطاقةمشاريع الطاقة المتجددةورزازات

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

ثلاثة أندية أوروبية تتنافس على ضم زكرياء الواحدي

01/07/2025 | 14:26
النباوي يحث على توحيد الهوية البصرية للأحكام القضائية لتعزيز الشفافية
تدهور أوضاع القطيع الوطني يثير غضب فعاليات نقابية
وفد ديبلوماسي إيفواري يطلع على دينامية التنمية والاستثمار بجهة الداخلة
ردود فعل واسعة في الأوساط الإسبانية على دعوات نقل القواعد الأمريكية إلى المغرب
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور