باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    رؤساء جامعات من أنحاء العالم يدينون حظر الأجانب بهارفارد
    24/05/2025 | 11:48
    إسبانيا.. تفكيك شبكة لتهريب مهاجرين مغاربة إلى مليلية عبر قوارب سرية
    24/05/2025 | 10:37
    واشنطن تعلن تعليق العقوبات المفروضة على سوريا لمدة ستة أشهر
    24/05/2025 | 10:33
    افتتاح الحوار بين اتحاد دول الساحل والمجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا
    23/05/2025 | 23:51
    الجزائر: تبون في مأزق بسبب قرض بقيمة 3 مليارات دولار من البنك الإسلامي للتنمية
    23/05/2025 | 21:56
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: خبير اقتصادي يدق ناقوس الخطر ويؤكد لـ”24 ساعة”: يجب مراجعة خارطة المزروعات المستنزفة للمياه
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > خبير اقتصادي يدق ناقوس الخطر ويؤكد لـ”24 ساعة”: يجب مراجعة خارطة المزروعات المستنزفة للمياه
الرئيسية

خبير اقتصادي يدق ناقوس الخطر ويؤكد لـ”24 ساعة”: يجب مراجعة خارطة المزروعات المستنزفة للمياه

01/12/2023 | 17:49
شارك
الجفاف هو أحد التحديات البيئية الرئيسية التي تواجه المغرب
شارك

الرباط-أميمة حدري

في سياق يتميز بتأخر كبير في التساقطات المطرية، ووسط مخاوف من استمرار سنوات الجفاف. تطرح على الحكومة تحديات كبيرة في توفير الموارد المائية، سواء المخصصة للشرب أو للقطاع الفلاحي والصناعي وباقي المجالات المستهلكة للماء.

في هذا الإطار، تحدث الخبير الاقتصادي بدر الزاهر الأزرق لـ”24 ساعة “بشأن انعكاسات هذه الوضعية، وأفق مواجهتها. ودق الأزرق ناقوس الخطر بشأن ندرة الموارد المائية، حيث طالب الحكومة بضرورة التحلي بالشجاعة لمراجعة خارطة المزروعات التي تستنزف الفرشة المائية بالمملكة.

نحن على أبواب سنة 2024 بينما يخيم الجفاف على سماء المملكة، كيف تؤثر هذه الوضعية على الاقتصاد المغربي؟

علاقة الجفاف بالاقتصاد الزراعي بالمغرب، هي علاقة ترابط تام. ونحن نعلم أن المغرب ينقسم إلى مجالين. مجال فلاحة بورية ومجال فلاحة مسقية. فالفلاحة البورية تحتل مساحات شاسعة تقوم أساسا على زراعة الحبوب بالإضافة إلى الزراعات الجبلية. مثل اللوز والتين والكروم وغيرها وفي معظمها هي زراعات معيشية أو ذات مردود ضعيف إلى متوسط. لأنها ترتهن إلى التقلبات المناخية. وبالتالي فإن الفلاحة البورية، هي التي تهوي بالإنتاج المغربي من الحبوب، على اعتبار أنه لا يمكن التحكم في التساقطات المطرية.

إقرأ أيضًا

الشافعي لـ”24 ساعة”: المغاربة يتهافتون على “الدوارة” قبيل العيد رغم ارتفاع سعرها لأكثر من 700 درهم وهناك خروقات بخصوص الكبد المستورة
جدري لـ”24 ساعة”: عيد الأضحى يعرف ترويج ما يقارب 20 مليار درهم في الأسواق لكن الوضع هذا العام مختلف
الشافعي لـ”24 ساعة”: إقبال المغاربة على اقتناء الأضاحي يتعارض مع القرار الملكي السامي ويهدد القطيع الوطني
البراق شادي لـ”24 ساعة”: الخطاب الملكي في قمة بغداد يرسخ التزام المغرب بالعمل العربي المشترك ويؤسس لرؤية استشرافية لمعالجة الأزمات
عطيف لـ”24ساعة”: مشاركة المغرب في قمة بغداد تجسد استقلالية سياسته الخارجية واعتدالها

وهذا بدوره يؤثر على الاقتصاد المغربي ككل على اعتبار أن القطاع الفلاحي كان ولا يزال أحد أهم الركائز الأساسية في الاقتصاد المغربي سواء من ناحية التشغيل أو من ناحية نسبة المساهمة في المشهد الاقتصادي ككل.

ماذا عن الزراعات في المجالات الفلاحية السقوية؟

من حسنات سياسة السدود التي انتهجها المغرب، أنه تم خلق أحواض سقوية كبرى سواء بسوس أو باللوكوس أو تانسيفت أو سبو أو ملوية و غيرها من الأحواض. ما مَكَّن المغرب من تأمين حاجياته واكتفائه الذاتي على الأقل من الخضر والفواكه، وجزء من المنتجات الغذائية الأساسية التي يحتاجها المغاربة. وهذا ما يفسر كيف أدت الاضطرابات المناخية، إلى لعب دور كبير في اضطراب الإنتاج الزراعي في المغرب. وبالتالي وضع المملكة في مواجهة عدة تحديات، منها كيف يمكن ضمان استقرار الاقتصاد المغربي. المرتبط أساسا بالقطاع الفلاحي، والذي تتحكم فيه الاضطرابات المناخية. وكيفية مواجهة هذه الاضطرابات، خصوصا وأن مناخ المغرب بدأ يتحول شيئا فشيئا، إلى مناخ جاف قليل التساقطات. هذا الأمر أصبح معطى بنيوي، وبالتالي حتم على الحكومة التعاطي مع الاقتصاد الزراعي، من خلال اعتبار عدم انتظام التساقطات، قد أصبح هو القاعدة وبالتالي يجب التفكير في حلول مستدامة.

الأكيد هو أن المتضرر الأول من توالي سنوات الجفاف هو الفلاح. ما هي التدابير المتخذة من طرف الحكومة لتخفيف تأثير هذه الوضعية على الفلاحين؟

هناك توجه لدى الحكومة يهدف إلى إقرار دعم الفلاحين في المناطق المتضررة، منهم من يمارس الرعي وتربية الماشية، من خلال خفض أسعار الأعلاف. وتوفير الحبوب والبذور والمساعدة في حفر الآبار، مع توفي آليات ترشيد السقي، مثل السقي التنقيط. وهي توجهات قد أعطت ثمارها في مجموعة من المناطق.

وبالتالي يجب على الدولة أن تتكلف بجزء من التكاليف، مع تطوير منظومة التأمين من أجل حماية الفلاحين من الأضرار الناجمة. التي يمكن تلحق بمزروعاتهم وماشيتهم، سواء تلك التي قد تحدث بسبب الفيضاناتن والبرد أو قلة التساقطات والجفاف.

هل يمكن أن تؤدي التقلبات إلى تغييرات في سوق العمل وفقدان العديد من الأشخاص عملهم؟

بطبيعة الحال، لأن الفلاحة توفر عملا موسميا، وأي تأثير عليها يهدد فرص الشغل بهذا القطاع. ولهذا وجب التفكير في توفير مناصب شغل مستدامة عبر خلق مقاولات قروية.

في ظل كل هذه المؤشرات، كيف تبدو وضعية الفرشة المائية بالمغرب، وهل نحن مقبلون على وضع أسوأ؟

المياه الجوفية وبحسب التقارير الواردة، تعرضت لاستنزاف كبير. وهو ما يتطلب تدابير عاجلة وصارمة عبر مراجعة خارطة المزروعات التي تستنزف الفرشة المائية، خصوصا بأكادير ومراكش. بالإضافة إلى الدفع باتجاه ترشيد استعمال الماء، من أجل الحفاظ على مناصب الشغل والتعاونيات والمقاولات الفلاحية. لعبة التوازنات صعبة، وعلى الحكومة أن تتحلى بالشجاعة للبث في هذا الموضوع. لأن الأمر خطير خصوصا وأن المغرب، وصل إلى مستويات قياسية على مستوى تراجع الفرشة المائية. وفي حال استمر الوضع على ما هو عليه. فمن الممكن أن نصل إلى مرحلة نضوب المياه بشكل كلي. وبالتالي اندثار الفلاحة في بعض المناطق. الأمر الذي قد تترتب عنه عواقب اقتصادية وخيمة على هذه المناطق وعلى المغرب ككل.

لذلك فإنه أصبح من المهم اليوم، إنشاء محطات لتحلية مياه البحر، خصوصا في المناطق القريبة من السواحل. ونموذج محطة أكادير، يبرهن كيف ساهم هذا المشروع، في إنقاذ المنطقة من التصحر. ومن أن تصبح منطقة جرداء وقاحلة، بعد أن هوت نسبة المياه الباطنية والجوفية لمستويات قياسية. فمحطات تحلية البحر، هي جزء من الحل للحفاظ على المناطق السقوية الكبرى. في ظل تراجع حقينة السدود، في بعض المناطق إلى أقل من 10%.

الكلمات المفتاحية:الأزرقالجفافالزاهرالزراعةالسقويةالفرشةالمائيةالمياهبدرنذر

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

تقارير

تقرير: أكثر من 13 ألف مهاجر غادروا سواحل المغرب نحو إسبانيا خلال 2024

24/05/2025 | 13:25
نهائي كأس الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم.. نهضة بركان بزنجبار لانتزاع تتويج قاري جديد
المغرب يحقق أداء قويا في البورصات الناشئة خلال 2025
الشعباني: عازمون على العودة بلقب الكونفيدرالية من زنجبار
محامو المغرب يطالبون بإصلاحات تشريعية شاملة والكشف عن الحقيقة في ملفات حقوقية عالقة
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور