باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    المغرب يعرض نظام “Vigirisque Inondations” في جنيف لتعزيز الإنذار المبكر من الفيضانات
    06/06/2025 | 09:45
    الحجاج يبدأون رمي “جمرة العقبة” الكبرى في مشعر منى
    06/06/2025 | 09:39
    تحت ضغط أمريكي.. “الناتو” يقترب من تغيير تاريخي في سياسة الإنفاق الدفاعي
    06/06/2025 | 09:24
    الجزائر في أزمة دبلوماسية حادة وعزلة متزايدة بسبب رعونة النظام العسكري الحاكم
    05/06/2025 | 21:00
    العثور على سجين مغربي عشريني ميتًا في سجن بسويسرا
    05/06/2025 | 18:30
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: رفقة المعلم ولد ابريد الليل: تنضج أفكار في الفروسية
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > رفقة المعلم ولد ابريد الليل: تنضج أفكار في الفروسية
الرأي

رفقة المعلم ولد ابريد الليل: تنضج أفكار في الفروسية

15/01/2022 | 12:55
شارك
شارك

(الحلقة العاشرة : خالد الذكر)

كأنك بالفقرِ تبغي الغنى ** وبالموتِ في الحرب تبغي الخلودا

أبو الطيب المتنبي

صعدت الروح الطاهرة للمعلم محمد يحظيه ولد ابريد الليل إلى الفردوس الأعلى في الثالث عشر من يناير 2021، ليخلد ذكره في سماء المجد؛ لحظة عصية على النسيان.

تسرب الخبر إلى محافظات العاصمة وأسواقها وبين رواد المصالح الإدارية والفضوليين من المارة، قبل اكتساح شبكات التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية ووكالات الأنباء الدولية، محتلا العنوان البارز للأخبار المحلية والدولية عن موريتانيا، كسابقة في التعاطي مع رحيل الأعلام من بين الشخصيات الوطنية، رغم الطابع الهادئ لتوقف حياة المعلم على سرير المرض، ليحيل المقام الخاص للراحل الخبر حدثا وطنيا توقفت الحياة لتلقفه وكأن البلد والعالم المهتم من حوله يرقب حادثة كونية مفاجئة مجهولة العواقب والمآلات.

إقرأ أيضًا

الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الاستهداف المريب للمؤسسة الأمنية المغربية
محمد الطيار: الحكم الذاتي في الصحراء.. من الحل السياسي إلى الخيار الأمني الاستراتيجي
ما بأيدينا.. بعد سنة ونصف لايزال الفلسطينيون عرضة لحرب الإبادة الممنهجة
عيد نُحر فيه المعنى

قبل الدموع والحسرة، قالت عرافة يتنفس بيتها الضيق المكتظ تعاويذ التمائم تحت سحابة من رائحة البخور ودخان الكآبة، إن المعلم وصقر البعث، تنتظره انتصارات الخلود، و امتلاك ذكر يزاحم ليمكث في سماء الفكر ويملأ حيز غياب عقول الأطراف في طبق المعرفة المتاح للأمة وأجيالها الناهضة من مُراد بعيد؛ قطعت ضحكتها بصيحة إغراء صامت واستلقت على سرير حمله الخشب الأحمر الجميل، عاليا فوق بلاط من سجاد القرن الإفريقي، الوثني الملامح والملمس؛ حيث تناثر الحرير بمتعة ألوان الطيف ورفاه الكتان؛ كان رسم شفط سبق عقدها الثامن يروي قصة رحلة وجهها في قوافل الجمال، مفصحا عن تراث عتيق من فولاذ الثقة وأريج القذع المرح لرواد حياة استوفتها بذخ ليل تسكنه بقلق الانتظار؛

مابين ذهاب ومجيء فراستها المنتقاة لجشع الروح المشبعة، لفظت ماتبقى من حسرتها : عجز اكتمال الكفاية؛ واستلمها عصف الصحراء نحو جغرافية تليق؛

حيت الصحافة العربية في عواصم أقطارها المفكر العروبي والسياسي التقدمي. تصدر خبر وفاة ولد ابريد الليل عناوين صحف لندن والقاهرة ودمشق والكويت وعمان وبيروت تونس الخليج العربي وشمال إفريقيا والساحل والصحراء وبعض العواصم العالمية، حيث خصصت العديد من وسائل الإعلام صفحات كاملة لحياته ومساره مرفوقة بصوره.

ذرف الإعلام العمومي العربي دموع الوداع بحرقة وألم في مرافقة غير مألوفة لرحيل آخر المؤمنين بسيادة كرامة العرب على جغرافية التقسيم والهيمنة، حيث احتل حيزا معتبرا في نشرات الإذاعة الجزائرية الحكومية، بتوثيق لأدواره الفكرية والنضالية “في معركة التحرر من الاستعمار ودعم القضايا العادلة”، واعتبرته “أحد رواد التنوير الفكري الذين أناروا المشهد الثقافي و الإعلامي بعد الاستقلال”؛

تحركت الأيام بنغم الترقيم وأنفاس المنجنيق تحت عجلات قرن توهمه طموح فلاح آفطوط عبورا آمنا فوق ” نهاية التاريخ”، ليستعيد رجع التيه من صقيع ” روسيا اليوم “، ترفع على مسامع العالم رحيل ” القائد التاريخي”، مؤكدة في عنوان مجرد من الغواية مشحون بمجد الخلود : ” وفاة ولد ابريد الليل.. القائد التاريخي”. واصلت موسكو مواساة أحرار العالم بعد سبق صوت برلين مرددا هاتف الحزن من مستشفى صدام، ناعيا للعالم بلغاته ” منظر السياسة وشؤون الحكم القيادي البارز “.

بادرت أنقرة اللحاق بالركب بنبرة آنية “الأناضول”، مبرقة ” وفاة الزعيم التاريخي “، ليتواصل جردها تبر محطات الحياة الفكرية والسياسية وحتى الأدبية للمعلم ولد ابريد الليل.

عبر ” القدس العربي” فوق عزلة خطه الجديد، للتعاطي بتقنية قومية غابرة مع فاجعة رحيل ” الأب الروحي “، بتبجيل خرافي استل من عقيدة النكاية طرافة : “يفكر باللغة العربية ويكتب باللغة الفرنسية”، لتنسجم بصعوبة مع إكراهات التحرير ومساحة حزن المشهد الإعلامي العالمي.

تخلفت مهنية المحترمة “فرانس برس” عن آنية التعاطي الإخباري مع غياب أهم أصوات الصحراء الكبرى المناهضة للاستعممار، وتجاهل مكتبها الجهوي كذلك نعي المثقفين الفرانكوفونيين ” المفكر الاستراتيجي الكبير القائد الميداني الأصيل؛ حامل لواء المجد والكبرياء والإباء وعلو الهمة”، رغم تكريس حصرية برقيات الوكالة العالمية لإعلان وفاة وزراء سابقين منقطعين عن المشهد منذ عقود وأقل حضورا في قلوب الناس وسماء الإبداع والمتابعة النشطة للحياة العامة؛ لتواصل بعض دوائر الرجعية الممجدة للاستعمار، التشفي بأساليب تليق بأفقها المغلق وفهمها السقيم.

احتفظ المعلم لنفسه بزهد أنيق في هيولا الحياة، واكتفى بجوهر جلب هيبة الاهتمام وقوة التأثير، فنعت فاجعة الأمة بغيابه، الأقطار وقادتها، الأحزاب ونخبها، العرب في كل مكان، خصوم السياسة وأعداء الهوية، وسائل الإعلام ومراكز البحث والحرم الأكادمي؛ بعد فيض حسرة وحزن الصحراء الكبرى التي فقدت معلما قد لا تكفي قرون إضافية من بزوغ الضياع لتعويضه.

الكلمات المفتاحية:أفكارالفروسيةالمعلمتنضجرفقةولد ابريد الليل

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

مجتمع

اتهامات باستغلال النفوذ والتدخل في صراعات محلية تلاحق رجل أمن بمراكش

06/06/2025 | 10:00
المغرب يعرض نظام “Vigirisque Inondations” في جنيف لتعزيز الإنذار المبكر من الفيضانات
الحجاج يبدأون رمي “جمرة العقبة” الكبرى في مشعر منى
المغرب ضمن أفضل 10 وجهات مفضلة لدى الأمريكيين في صيف 2025
زيارة وزير خارجية غانا للمغرب..تأكيد على دعم مخطط الحكم الذاتي وتعزيز للشراكة بين الرباط وأكرا
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور