باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    تقرير إسباني: المغرب يفرض سيطرته على المجال الجوي للصحراء ويثير قلق إسبانيا
    20/05/2025 | 23:36
    جدل في سبتة المحتلة.. مقترحات فوكس لتمجيد التاريخ تُقابل بالرفض في البرلمان
    20/05/2025 | 23:05
    إسبانيا تطلق منصة إلكترونية جديدة لاستبدال رخص السياقة للمغاربة
    20/05/2025 | 17:51
    الحرس المدني الإسباني يطيح بشبكة تهريب نفايات بلاستيكية ضخمة إلى المغرب ودول أخرى
    20/05/2025 | 17:36
    وزير الخارجية الأمريكي: السلطات الانتقالية في سوريا قد تنهار بعد أسابيع قليلة
    20/05/2025 | 17:32
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: صلاح الوديع يكتب : الأمهات لا يصنعن الأطفال فقط بل يصنعن التاريخ كذلك
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > صلاح الوديع يكتب : الأمهات لا يصنعن الأطفال فقط بل يصنعن التاريخ كذلك
الرأي

صلاح الوديع يكتب : الأمهات لا يصنعن الأطفال فقط بل يصنعن التاريخ كذلك

06/12/2022 | 13:13
شارك
شارك

صلاح الوديع

تابعنا جميعا لحظات معانقة الأبطال لأمهاتهن على المدرجات في قطر، حين تحقيق الانتصارات.شعور لا يوصف يجتاحنا حين نري الفرحة ترتسم على وجه أم وهي تتابع نجاح ابنها ثم وهو يتحول إلى رمز.

لا ينحصر الأمر في مجال من المجالات دون غيره. يتعلق الأمر بروح الأمهات وشعور الأمهات وفرح الأمهات المستحق.
أعتذر للآباء، فأنا أبٌ كذلك، لكنني أغامرُ فأقول ألا فرحة تشبه فرحة الأمهات.

فرحة يؤثثها الامتنان للحياة وذكريات المخاض ثم ذكريات فترة التربية الأولى ثم ذكريات مرحلة اليفاعة الصعبة ثم فترة الشباب الأول الواعد، ثم عتبة الرجولة المكتملة.

وإذا كان لا أحد يستطيع أن يعوض دور الأب في حياة الأبناء، فبالمقابلِ لا يستطيعُ أحدٌ أن يعوضَ دور الأمهات في حياتهم كذلك، مع فارق دقيق.

إقرأ أيضًا

بنعبد الله يدعو لتعميق الحوار ومحاسبة الحكومة لعدم الوفاء بوعودها الانتخابية
“أوروبا سيور”: بميزانية تفوق 300 مليون أورو المغرب يتقدم نحو استضافة نهائي مونديال 2030
الترجمة في المغرب المعاصر: دعامة الانفتاح وتثمين الهوية الثقافية
محمد عبد المنعم: ملاعب المغرب ومناخه مفتاح نجاح النسخة القادمة من كأس إفريقيا 2025
لبؤات المغرب إلى نهائي “كان الفوتسال” بعد اكتساح أنغولا بخماسية وتأهل تاريخي إلى مونديال الفلبين 2025

دور الأمهاتِ يتجسدُ بالضبط في دورهن المحدد في بناء الصرحِ الوجداني للأبناء، لأنهن الأقربُ، في أغلب لحظات الحياة، إلى ما هو شعوري وما هو ملموسٌ ومحسوسٌ على حدٍّ سواء في أرواحِ أبنائهن. هن من يدغدغُ وهنَّ من يلمسُ الأجسادَ الصغيرةَ ويعتنينَ بها وهنَّ الأقدرُ على استشفافِ طلباتهم من رضاعةٍ وأكل واستحمام ودثارٍ ونوم واستيقاظ ولعبٍ ولهو. وهن كاتماتُ أسرارهم والمدركاتُ لمواطنِ الضعفِ والقوةِ لديهمْ، والقادراتُ على تحويلِ أي وهنٍ لديهم إلى قوةٍ لا تقهر…

هن يستشففن قبل غيرهن ميول أبنائهن وتفضيلاتهم، هن قبل غيرهن من يشعرن بحاجة الأبناء إلى الحماية النفسية والعاطفية وبحاجتهم إلى التشجيع الذي من شأنه أن يطوي المسافات ويحقق ما كان يبدو مستحيل المنال.

لكل ذلك وغيره كثير، نقف جميعا على دورهن في هذا المونديال العجيب الذي يخاطب الوجدان عند المغاربة قبل غيره. إذ ليست لعبة الكرة هنا إلا المنبه إلى ما يحركهم أكانوا لاعبين أو مجرد متفرجين. ها نحن نلاحظ كيف أصبحنا نعرف أمهات اللاعبين كما نعرف هؤلاء بالأسماء والمسارات، ونتتبع لحظات عناق أبنائهن وتعبيرهم عن عرفان يتشكل كاعتراف جماعي بأفضالهن، كرسالة يتلقفها الجميع حتى خارج الوطن. إنها إحدى رسائل المونديال غير المنتظرة.

هناك رسائل أخرى تنتظر قراءتنا لاحقا، وتتعلق بالنظرة التي يلقيها “الآخر” علينا أو نلقيها عليه من خلال هذا التباري الرياضي الذي يلامس بالضرورة زوايا من التاريخ البعيد أو القريب ومن الثقافة والديبلوماسية والتباري الجيوسياسي في العالم اليوم.
وذلك موضوع آخر…

الكلمات المفتاحية:الأمهاتالتاريخالمنتخب المغربيصلاح الوديعكأس العالممونديال قطر

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

جهات

الداخلة تستضيف المنتدى العالمي للقيادات الشابة.. ملتقى دولي يعزز دور الشباب في إفريقيا

21/05/2025 | 00:15
دراسة علمية حديثة تميط اللثام عن اكتشافات أثرية في طنجة تعيد كتابة تاريخ شمال إفريقيا القديم
تقرير إسباني: المغرب يفرض سيطرته على المجال الجوي للصحراء ويثير قلق إسبانيا
مسؤول هولندي يشيد بالدور البناء للمغرب تحت قيادة الملك محمد السادس في إرساء السلام
جدل في سبتة المحتلة.. مقترحات فوكس لتمجيد التاريخ تُقابل بالرفض في البرلمان
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور