باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    بمشاركة توغو وتشاد.. انطلاق مناورات عسكرية في النيجر بين جيوش تحالف دول الساحل
    27/05/2025 | 19:15
    السلطات الموريتانية تنفي خبر سقوط طائرة تقل حجاجا موريتانيين قبالة البحر الأحمر
    27/05/2025 | 19:04
    فرنسا.. القضاء يلاحق مشغلا في ناربون بتهمة استغلال مهاجر مغربي بشكل غير قانوني
    27/05/2025 | 12:12
    تاجر مخدرات يكشف معطيات جديدة حول النفق السري لتهريب المخدرات الذي تم اكتشافه بين المغرب وسبتة المحتلة
    27/05/2025 | 10:17
    ساحل العاج: توقيف “بازي ماتيو” يثير تساؤلات حول محاولات زعزعة استقرار بوركينا فاسو
    27/05/2025 | 09:46
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: صلاح الوديع يكتب: الماضي أيضاً سيدي الرئيس
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > صلاح الوديع يكتب: الماضي أيضاً سيدي الرئيس
الرأي

صلاح الوديع يكتب: الماضي أيضاً سيدي الرئيس

09/08/2024 | 13:36
شارك
شارك

صلاح الوديع

لم تُقْعِدني حرب إسرائيل الإجرامية على غزة وما عداها – على بشاعتها – عن مواصلة الاهتمام بتاريخ المغرب.

فقد استأثر َكتابُ مذكراتٍ لرجلٍ يحظى باحترام الجميع، استأثر بوقتي تدريجياً. عنوانُ الكتاب هو “المغرب… السنوات الحرجة” للراحل المهدي بنونة، وقد حرَّره الإعلامي البارز طلحة جبريل بلغة غاية في السلاسة عام 1989. كان ذلك قبل 35 عامًا.

أثناء قراءتي لهذه المذكرات علمتُ، بين نقرتين، بالقرارِالأخير للرئيس الفرنسي بشأن قضية الصحراء المغربية.

قرأتُ رسالة الرئيس ثم البيان الصادر عن الديوان الملكي وأوليت الأمرَ الأهميةَ التي يستحق. غير أنه سرعان ما استوقفتني الصيغة التي تتحدث عن “حاضر الصحراء الغربية ومستقبلها”…

إقرأ أيضًا

السلطات السورية تؤكد بحضور ممثلين عن المغرب إغلاق المقرات التي كان يشغلها انفصاليو البوليساريو بدمشق
السلطات الموريتانية تنفي خبر سقوط طائرة تقل حجاجا موريتانيين قبالة البحر الأحمر
تأسيس دائرة إفريقية لتعزيز الحكامة المالية بالرباط بحضور 19 دولة
لبحث سبل تعزيز التعاون الاقتصادي بين الرباط ونايروبي .. رياض مزور يستقبل الوزير الأول الكيني
ارتفاع رسوم الشحن على البضائع الآسيوية الموجهة إلى المغرب وشمال إفريقيا

تساءلت: هل حاضر ومستقبل الصحراء يستقيمان دوم الحديث عن الماضي؟

الماضي…

ذلك الذي أعادتني إليه ذكريات الراحل المهدي بنونة.

كان المهدي بنونة مناضلًا وطنيًا ملتزمًا قضى جزءًا من سنوات دراسته في نابلس بفلسطين ابتداء من عام 1929. نشط سياسياً في شمال المغرب عند عودته، وقام بعمل رائع كناشط وطني وكصحفي في تطوان. حتى أنه تمكنَ من إمداد الراحل محمد الخامس بالصحف، كما يروي هو، مما ساعده على تتبع ما كان يحدث في البلاد عن كثب، من منفاه في مدغشقر.

من خلال قراءة هذه المذكرات، نتعرف على الكثير من المعطيات. بعضها معروف جيداً، مثل مؤتمر الجزيرة الخضراء عام 1906، الذي كان مقدمة لتقسيم بلادنا بين فرنسا المتوثبة للغزو الاستعماري وإسبانيا التي تراجع وهجها في أوروبا، في وقت كانت الأطماع الاستعمارية مستعرةً، أدتْ من ضمن ما أدتْ إليه، إلى معاهدة الحماية الموقعة عام 1912.

ينبغي أن نتذكر هنا أن شارل دو فوكو كان قد حل بالمغرب قبل ذلك بسنوات حيث قام بما يشبه المسح التفصيلي لبلادنا. ومن المؤكد أن كتابه “استطلاع عن المغرب” الذي نشره في عام 1888، قد استفاد منه الاستراتيجيون الفرنسيون في مؤتمر برلين 1894-1895، للاستيلاء على الجزء “الأكثر نفعا” من بلادنا، تاركين لإسبانيا الجزء الذي اعتبروه غير مُسيل للُّعاب.

إن أكثر ما أسرني في مذكرات السيد بنونة هو قدرته على استرجاع التفاصيل والأحداث التي كانت تؤطر سلوك ومواقف السلطات الاستعمارية الفرنسية التي عملت دون كلل، مهما كانت القوى السياسية على رأس السلطة في باريس، على فرض الاستراتيجية الاستعمارية، وعلى تنشيطها كلما تعثرت.

وقد أثار غضبي سياقان على وجه الخصوص: سياق نهاية الحرب العالمية الثانية، عندما تصرفت فرنسا – التي تخلصت بشق الأنفس من النير النازي، بفضل شجاعة وتضحيات جنود المشاة المغاربة وغيرهم – تصرفت بشكل متعجرف، حيث رفضت مطالب المناضلين الوطنيين سنة 1944، وهاجمت مواقف الراحل محمد الخامس، خاصة بعد خطاب طنجة في 9 أبريل 1947. وحتى ديغول الذي تحمّل المخاطر جراء الانهيار المفاجئ وغير المفهوم لنظام بيتان عند بداية الحرب، لم يجد الشجاعة لوقف سياسة بلاده الاستعمارية عند نهاية الحرب، وغض الطرف عن جحود باريس تجاه الشعوب التي دفعت من دمائها ثمن هزيمة ألمانيا النازية.

أما السياق الثاني فيتعلق بموقف الحكومات الفرنسية المختلفة في التعامل مع تداعيات نفي محمد الخامس. فحتى قبل هذا التاريخ – في ديسمبر 1952 – كانت القوات الفرنسية قد قررت إطلاق النار على الوطنيين المحتجين دون تأنيب ضمير. وكانت جثامين مئات الضحايا المغاربة، إن لم تكن الآلاف، تملأ شوارع المدن والبوادي المغربية بانتظام. وكان المقيمون العامون يأتون ويغادرون، متمسكين بعنجهية قمعية تكاد تكون إجرامية. وسارت على خطاهم دوائر استعمارية شرسة من بين الفرنسيين المقيمين في المغرب والبالغ عددهم حوالي 450 ألف فرنسي آنذاك…

كان الفرنسيون المحبون للعدالة موجودين في المغرب كما في فرنسا. لكن لسوء الحظ، ظل تأثيرهم محدودا للغاية.

غير أن حسم الأمور تطلب استمرار الموقف الثابت لمحمد الخامس، وتحرك الأوساط الوطنية والنقابية داخليا وخارجيا، وسقوط مئات القتلى المغاربة خلال المظاهرات، وتأسيس جيش التحرير واندلاع العمل المسلح، وبروز نظام عالمي جديد مؤسس على هيمنة الثنائي الاتحاد السوفياتي – أمريكا، كي تقرر فرنسا التفاوض وقبول عودة محمد الخامس من المنفى.

في هذا السياق، كان على القوتين الاستعماريتين، عند الإقرار باستقلال المغرب سنة 1956، كان عليهما اعتماد الموقف الوحيد المؤسَّس على العدالة التاريخية، والذي يعني إعادة جميع أجزاء المغرب المستعمرة سنة 1912.

كان من شأن مثل هذا الموقف أن يعكس استعداداً صريحاً وواضحا من جانب القوتين الاستعماريتين السابقتين آنذاك للاعتراف بهذه الحقيقة وإعادة الأمور إلى نصابها. لكن الأمر احتاج إلى خمسين سنة أخرى بعد الاستقلال المبتور لكي يأخذ التاريخ مجراه من جديد، ولو جزئيا، وحتى يتبين مدلول المخطط الذي تمت تجزئة المغرب بموجبه والذي تعتبره المعاجم اليوم ظالما مجحفا، وحتى نستطيع جميعا أم نتأمل تاريخنا وتاريخهم دون ضبابية كبيرة. وحتى نفهم مدلول الاعتراف الفرنسي اليوم بعد أكثر من قرن على معاهدة الحماية.

نعم، لقد كلفنا ذلك كل هذه السنوات. كل تلك الأجيال. كل تلك التضحيات.

لربما كان هذا هو سبب إغفال التاريخ في رسالة الرئيس.

لكن لا يهمّ. مرحى بهذا الاعتراف إذن.

أما الماضي فنحن به كُفلاء. كما الحاضر والمستقبل.

نعم، سيدي الرئيس، أنتم على حق، حاضر الصحراء ومستقبلها يندرج في إطار السيادة المغربية.

وماضيها أيضا، سيدي الرئيس.

الكلمات المفتاحية:إسرائيلالمغربصلاح الوديعماكرو

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

إنفوغرافيك

اللاعبون العرب الأكثر تتويجا على الصعيد الأوروبي

27/05/2025 | 19:29
بمشاركة توغو وتشاد.. انطلاق مناورات عسكرية في النيجر بين جيوش تحالف دول الساحل
عيد الأضحى يحل يوم الجمعة 6 يونيو..ست دول إسلامية تؤكد ثبوت رؤية هلال ذي الحجة
مركز BMCE: توقعات بمضاعفة رقم أعمال “مرسى المغرب” بدعم من ميناء الناظور ويست ميد
بنهاشم يستدعي 26 لاعبا لودية الوداد أمام إشبيلية الإسباني
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور