باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الجزائر تحطم كل الأرقام القياسية في عمليات ترحيل جماعية وحشية للمهاجرين من جنوب الصحراء
    06/06/2025 | 20:31
    اشتباكات مسلحة في صبراتة الليبية تفسد أجواء عيد الأضحى
    06/06/2025 | 16:54
    حج 2025.. وزارة الصحة السعودية تؤكد خلو المشاعر من الأوبئة وتحذر من الإجهاد الحراري
    06/06/2025 | 16:52
    القضاء الفرنسي ينتصر لمواطن من أصل مغربي أجبر على تغيير اسمه من “محمد” إلى “أنطوان”
    06/06/2025 | 16:00
    عملية مرحبا 2025.. تعزيز النقل البحري بين المغرب وجنوب أوروبا
    06/06/2025 | 17:01
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: عصيد يكتب: من أجل مغرب فيدرالي
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > عصيد يكتب: من أجل مغرب فيدرالي
الرئيسية

عصيد يكتب: من أجل مغرب فيدرالي

08/06/2017 | 15:09
شارك
شارك

أحمد عصيد

انتفاضة الريف ضدّ الدولة المركزية (هكذا ينبغي أن تُفهم) يمكن أن تُدرس أيضا على أنها مؤشر لمقدار الإنهاك الذي أصاب نموذج الدولة الوطنية التقليدي، ومقدار التذمر الذي استبدّ بالمواطنين في منطقة عانت من سياسة انتقامية دامت لعقود، وتركت جرحا عميقا ما فتئ يتجدّد مع كل تصادم جديد.

عنوان المرحلة الحالية كما يعكسه الحراك الحسيمي هو انعدام الثقة التام بين الريف والدولة، ما يقتضي التفكير ليس فقط في تدارك الوضع الراهن، وهذا مسؤولية جميع أطراف الدولة بدون استثناء، بل وفي التأسيس لمستقبل أكثر أمنا وأمانا واستقرارا، وهذا لن يكون متيسرا إلا مع الانتقال من نموذج دولة أصابه الإنهاك إلى نموذج جديد يبدو أن المغرب يتجه إليه بقوة الأشياء، وهو النموذج الفدرالي.

كانت الحركة الأمازيغية سباقة إلى تطارح فكرة الدولة الفدرالية منذ نهاية التسعينيات من القرن الماضي، وهو ما يفسر كيف بادرت مناطق مثل سوس والريف إلى التعبير عن رغبتها الأكيدة في الحصول على حكم ذاتي بعد إعلان الملك محمد السادس لأول مرة عن مقترح الحكم الذاتي للأقاليم الصحراوية سنة 2005، ولهذه الرغبة التي عبرت عنها الجهتان دلالتها الكبيرة، لأنها تعكس مقدار التذمر من مركزة السلطة والرساميل والقيم منذ الاستقلال، ومن تهميش النخب المحلية ومحاصرة المناطق التي لم تجد أمامها آفاق التنمية الذاتية والنهوض، كما تعكس هذه الرغبة تطلع الجهات إلى لعب دور فعال في الترسيخ الديمقراطي وفي النهوض بالأوضاع المتردية انطلاقا من عبقرية الجهات.

يطرح موضوع الدولة الفدرالية تحديا كبيرا على النخب السياسية والمدنية المغربية، حيث يدعوهم جميعا إلى التفكير بشكل مختلف في مغرب ممكن خارج النموذج التقليدي للدولة الوطنية المركزية، وهو أمر من الصعوبة بمكان إذا علمنا بأن معظم هذه النخب قد تربت على مدى نصف قرن على ثوابت الدولة المركزية وبديهياتها السياسية والإيديولوجية (النموذج الفرنسي على الخصوص)، أي أنّ معظم الفاعلين الرئيسيين هم بشكل أو بآخر أبناء “الجاكوبينيزم”، وخاصة منهم المثقفون.

إقرأ أيضًا

شركة صينية تؤجل مشروع الأنودات في المغرب وتختار الاستثمار في سلطنة عمان
برشلونة يتلقى عرضا لخوض مباراة ودية في الدار البيضاء شهر يوليوز القادم
المغرب يشرع رسميا إطلاق برنامج تكويني وتدريبي لعناصر القوات المسلحة البوركينابية
المغرب يتصدر قائمة الدول الإفريقية في مراكز البيانات النشطة بـ 23 مركزا
إحباط محاولة تهريب أموال وسجائر في ميناء ألميريا قادمة من المغرب

ولعلّ المشكل لا ينحصر هاهنا في مدى قدرة النخب المغربية على استيعاب التحديات الجديدة والتفكير فيها، بل يخصّ أيضا ـ وهذا أمر على قدر كبير من الأهمية ـ مدى قدرتها على الحسم وتوضيح الرؤى فيما بينها من جهة، ثم الاستماع إلى نبض المجتمع ونداء الساكنة التي لم تعد تجد نفسها في أساليب التدبير القديمة. هذا إذا افترضنا توفر إرادة فعلية لدى السلطة لإقرار جهوية موسعة حقيقية قبل الوصول إلى قبول حكم ذاتي للمناطق وإرساء نظام فدرالي، إن لم يكن الأمر يتعلق فقط بتدبير سياسي ظرفي لملف الصحراء.

الكلمات المفتاحية:احتجاجاتالإديولوجيةالحسيمةالريفالمغربالنظام الفدراليحراك الريفعصيد

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

حوادث

الدرك الملكي بالسعادة يحجز 11 رأس من المواشي كانت في طريقها إلى منطقة العزوزية

07/06/2025 | 01:39
بقيادة حكيمي والكعبي.. أسود الأطلس يتفوقون على تونس وديا
الملك محمد السادس يتوصل ببرقية تهنئة من الرئيس المصري بمناسبة عيد الأضحى المبارك
من 80 إلى 150 درهما.. سماسرة النقل يفرضون تسعيرة موازية في غياب الرقابة
أسود الأطلس ينهون الشوط الأول أمام تونس بتعادل سلبي
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور