باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    زلزال بقوة 6.3 درجات يضرب العاصمة الكولومبية بوغوتا
    08/06/2025 | 18:47
    ملك اسبانيا فيليبي السادس يترأس عرضا ضخما للبحرية الإسبانية بالقرب من السواحل المغربية
    08/06/2025 | 18:03
    موريتانيا تواجه تحديات أمنية بعد رحيل “فاغنر” وتصاعد تهديدات البوليساريو
    08/06/2025 | 15:30
    منظمة الصحة العالمية تحذر من ارتفاع إصابات كوفيد بسبب متحور جديد
    08/06/2025 | 15:23
    حجاج بيت الله الحرام يواصلون رمي الجمرات في ثاني أيام التشريق وسط تنظيم محكم
    08/06/2025 | 15:18
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: فوضى هجرة القاصرين إلى الشمال.. أزمة سياسية بدون حلول جدرية من الحكومة (تحليل)
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرئيسية > فوضى هجرة القاصرين إلى الشمال.. أزمة سياسية بدون حلول جدرية من الحكومة (تحليل)
الرئيسية

فوضى هجرة القاصرين إلى الشمال.. أزمة سياسية بدون حلول جدرية من الحكومة (تحليل)

14/09/2024 | 23:25
شارك
شارك

الرباط-عماد مجدوبي

قائمة المحتويات
دور الأحزاب السياسية والمجتمع المدنيالحاجة إلى تحرك فوري ومتكامل لا مبالاة الأحزاب حيال ما يجريأزمة سياسية بامتيازمسؤولية الجميعغياب الحوار والنقاشدور المجتمع المدني والإعلام

تشهد المناطق الشمالية من المغرب، ولا سيما الفنيدق وبني أنصار، حالة من التوتر والاضطرابات، دفعت السلطات إلى اتخاذ إجراءات أمنية مشددة.

هذه الأحداث، التي ترافقت مع دعوات للعبث والفوضى، تطرح تساؤلات عميقة حول أسباب هذه الأزمة، ودور مختلف الفاعلين السياسيين والمجتمعيين في مواجهتها.

تتجاوز أزمة الهجرة غير الشرعية في شمال المغرب البعد الأمني لتشمل جوانب اجتماعية واقتصادية وسياسية. فمن جهة، يتعرض القاصرون والمغرر بهم لمخاطر جمة أثناء رحلتهم نحو الضفة الأخرى، ومن جهة أخرى، تضع هذه الظاهرة الضغط على البنية التحتية للمدن الشمالية وتؤثر على سمعة المغرب على الصعيد الدولي.

دور الأحزاب السياسية والمجتمع المدني

في ظل هذه الأزمة، يتوقع من الأحزاب السياسية، وخاصة تلك التي تشكل الحكومة، أن تلعب دورًا رياديًا في وضع حلول جذرية. غير أن بعض التصرفات غير الملائمة من طرف بعض الأحزاب، مثل التركيز على مواضيع سياسية غير ذات أولوية، تثير تساؤلات حول جدية هذه الأحزاب في مواجهة التحديات التي يواجهها الوطن.

إقرأ أيضًا

المملكة المغربية
“أوروبا سور”:المغرب لاعب رئيسي في لعبة الجغرافيا السياسية بمضيق جبل طارق
توقيف مهاجر غير شرعي تسبب في تخريب بوابة مركز شرطة المحمدية
DW الألمانية : نجاح المغرب الدبلوماسي في قضية الصحراء يصدم البوليساريو والجزائر
وسط معارضة ميلوني.. الإيطاليون يصوتون على استفتاء لتسهيل منح الجنسية وتعزيز قوانين العمل
صحيفة اسبانية تسلط الضوء على الشراكة التاريخية بين المغرب والمملكة المتحدة نحو مونديال 2030

من جهة أخرى، يتعين على الجمعيات المدافعة عن حقوق الإنسان أن تكون في الصفوف الأمامية للدفاع عن حقوق المهاجرين، مع العمل على توعية الشباب بخطورة الهجرة غير الشرعية.

الحاجة إلى تحرك فوري ومتكامل

لمواجهة هذه الأزمة، يجب على جميع الأطراف المعنية أن تتضافر جهودها وتعمل بشكل متكامل. فالتعاون بين الحكومة والمجتمع المدني والقطاع الخاص أمر ضروري لوضع استراتيجية وطنية شاملة لمكافحة الهجرة غير الشرعية.

وبات الوضع الحالي في مدن الشمال، حيث يتدفق عدد كبير من الراغبين في الهجرة غير الشرعية، يستدعي اتخاذ الحكومة، وبشكل أخص رئيسها عزيز أخنوش، أخذ الأمور بالجدية اللازمة واتخاذ خطوات عاجلة.

ويرى متتبعون أنه من غير المقبول نهج سياسة الصمت إزاء ما يجري، بينما بينما يتعرض القاصرون والمغرر بهم لمخاطر كبيرة ويواجهون الأجهزة الأمنية بشكل مباشر.

لا مبالاة الأحزاب حيال ما يجري

في ظل هذه الأزمة، ظهرت بعض الأحزاب السياسية، خاصة تلك التي تقود الحكومة، تتصرف بشكل غير ملائم.

من غير المقبول، وفق ذات المتتبعين، أن يفتتح حزب فعالياته السياسية بأمور غير ذات أهمية عوض التركيز على تقديم خطاب هادئ ؛ كذلك، يجب على الجمعيات المدافعة عن حقوق الإنسان أن تؤدي دو رها بشكل كامل وفعال.

صارت الحاجة ملحة إلى تحرك فوري ومتناغم من جميع الجهات المعنية لوضع مصالح الوطن وأمنه واستقراره في مقدمة الأولويات.

كما يجب تعزيز التعاون بين مختلف الأطراف وتطبيق إجراءات ملائمة لمعالجة أزمة الهجرة غير الشرعية، مع ضمان حماية حقوق الأفراد وحرياتهم .

أزمة سياسية بامتياز

لا يمكن فهم الأحداث الجارية في الشمال بمعزل عن السياق السياسي. فما يجري يتجاوز كونه مجرد أحداث أمنية، بل هو انعكاس لأزمة سياسية عميقة. فشل السياسات الحكومية المتعاقبة في معالجة المشاكل الاجتماعية والاقتصادية، وغياب الحوار والنقاش السياسي البناء، ساهم في خلق بيئة خصبة لتفريخ مثل هذه الأحداث.

مسؤولية الجميع

إن المسؤولية عن الوضع الحالي لا تقع على عاتق الأجهزة الأمنية وحدها، بل تشمل جميع الأطراف السياسية والمجتمعية. فالحكومة، بأحزابها المختلفة، تحمل المسؤولية الأكبر، كما أن أحزاب المعارضة، بدورها، مطالبة بتقديم بدائل سياسية واقعية، والمساهمة في إيجاد حلول للأزمة.

غياب الحوار والنقاش

من المؤسف ملاحظة غياب الحوار والنقاش السياسي حول هذه القضية الحساسة. فبدلًا من البحث عن حلول جذرية للمشاكل التي يعاني منها الشباب في هذه المناطق، يتم التركيز على الجانب الأمني فقط. هذا الغياب للحوار يؤدي إلى تعميق الأزمة، ويخلق انطباعًا بأن القوى السياسية عاجزة عن أداء الدور المنوط إليها.

دور المجتمع المدني والإعلام

المجتمع المدني، بدوره، مطالب بتفعيل دوره في مواجهة هذه الأزمة. فمن خلال تنظيم حملات التوعية، والمساهمة في إيجاد حلول بديلة، يمكن للمجتمع المدني أن يلعب دورًا حاسمًا في تهدئة الأوضاع. كما أن الإعلام، بدوره، مطالب بتحمل مسؤوليته في نقل الحقيقة، وتغطية الأحداث بشكل موضوعي ومحترف.

إن الأحداث الجارية في الشمال تدق ناقوس الخطر، وتدعو إلى إعادة النظر في السياسات العمومية للبلاد. فالأمن لا يمكن أن يكون الحل الوحيد لمواجهة التحديات التي تواجه المغرب. إن ما نحتاج إليه هو حوار وطني شامل، يجمع كل القوى الحية في البلاد، للبحث عن حلول جذرية ومستدامة للأزمات التي نعاني منها.

الكلمات المفتاحية:الأمنالفنيدقالمقاربة الأمنيةالهجرةالهجرة غير الشرعيةسبتة

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

أوركوما: اخترت الرجاء دون تردد وسأقاتل من أجل الألقاب

08/06/2025 | 18:46
اختلاس أزيد من 260 مليون سنتيم يرسل قابض ضرائب بسيدي قاسم إلى قبضة العدالة
نائبة برلمانية تحذر أخنوش من الاستغلال السياسي لبيانات المواطنين عبر وكالة الدعم الاجتماعي
زلزال بقوة 6.3 درجات يضرب العاصمة الكولومبية بوغوتا
ملك اسبانيا فيليبي السادس يترأس عرضا ضخما للبحرية الإسبانية بالقرب من السواحل المغربية
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور