باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الجزائر تدعو لتسريع تجهيز الملاجئ وتكييف البنية التحتية تحسبا لـ”تقلبات العلاقات الدولية”
    21/05/2025 | 20:40
    بريطانيا وفرنسا وإيرلندا تستدعي السفراء الإسرائيليين بعد حادث إطلاق نار على دبلوماسيين في الضفة الغربية
    21/05/2025 | 19:44
    جيش الإحتلال الإسرائيلي يطلق النار على وفد دبلوماسي من بينهم سفير المغرب بفلسطين
    21/05/2025 | 18:24
    دول أوروبية تندد بإطلاق الجيش الإسرائيلي النار على وفد دبلوماسي بجنين
    21/05/2025 | 16:15
    فرنسا.. تحديد موعد إنطلاق محاكمة المتهم بدهس طفل مغربي في مونبلييه
    21/05/2025 | 16:13
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: لعبة خلط الأوراق في ندوة القاتل الهارب من العدالة
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > بانوراما > لعبة خلط الأوراق في ندوة القاتل الهارب من العدالة
بانوراما

لعبة خلط الأوراق في ندوة القاتل الهارب من العدالة

03/03/2018 | 16:44
شارك
شارك

قبل إن يغادر المغاربة دهاليز الحياة السرية لتوفيق بوعشرين أدخلهم عبد العالي حامي الدين وأحمد أويحمان في تشعبات متاهة تختلط فيها مقتضيات القانون وأبجديات الحكامة الأمنية بما تبقى من اعتبارات أخلاقية صرفة.
ففي الندوة التي عقدها لتبرئة النفس الأمارة بالسوء، اختار حامي الدين أن يمعن في الهروب إلى الأمام حينما تجاهل دماء آيت الجيد المطالبة بالقصاص واستكبر على قاضي التحقيق ليعلن أن تهمة القتل العمد التي تمسك بأطراف ثيابه لتعريه أمام الملأ لا تعدو كونها تصفية حساب سياسي طبخ على مهل ونار هادئة في كواليس الأصالة والمعاصرة.
هذا النسق الفريد في تدبير الأزمات يليق فعلا وقولا بأحد تلامذة مدرسة “المظلومية” التي أصبحت ركيزة خطاب وممارسة سياسية يراد لها أن تحكم قبضتها على البلاد والعباد بذريعة أن إخوان الصفا والطهرانية التي تفتح أبواب النعيم لا يخطئون ولا يظلمون ولا يقتلون النفس التي حرم الله إلا بالحق وإنما يخطأون ويظلمون ويتهمون عسفا وبهتانا في ساحات التدافع السياسي المحموم.
وإذا كان لنا أن نصدق أن حامي الدين لا يسعى إلا إلى حماية نفسه من دم آيت الجيد الذي يفسد عليه متع الحياة الدنيا، فان ما ذهب إليه أحمد أويحمان يظل عصيا على فهم الكثرة الغالبة من المغاربة.فبينما نعرفه كصحفي مقتدر ومناضل أمازيغي شرس ومدافع عن الحق الفلسطيني ، تحول في ندوة حامي الدين إلى جهاز استخبارات يرصد أفعال المتآمرين ويعلق أسماء القتلة فوق جثث الضحايا.
وسواء كان أويحمان يزن كلماته أم يلقي بها جزافا، فان الثابت قطعا هو أن تصريحاته حول مقتل الزايدي وباها ومؤامرات الموساد الاسرائيلي والاغتيالات المحتملة للنشطاء الأمازيغيين تتقاطع مع أوجب انشغالات الأمن الوطني واستقرار البلاد. لقد حريا بأويحمان أن يفتح خزانة أسراره المزعجة أمام الأجهزة الاستخباراتية المختصة لا أن يحولها إلى قنبلة دخان تمكن حامي الدين من الادعاء بأن اتهامه بالقتل يدخل تحت عباءة المؤامرات في بلد لم يعد يتقن سواها. والشاهد أن أويحمان لم يبرئ حامي الدين ولم يرفع عن أكتافه ثقل التهمة التي تلاحقه منذ ربع قرن ولكنه اختار أن يحاكي حروب دون كيشوت الوهمية ضد طواحين الهواء. وإذا كان من حقه أن يرى خلف كل جدار عدوا وخلف كل ميتة قدرية فاعلا بشريا فقد كان الأجدر به أن يسلط الطريق السوية وأن يضع اعتبارات الأمن القومي فوق كل رغبة في الصراخ وخلط الأوراق وتمكين حامي الدين من الإفلات من الوقوف عاريا أمام الحقيقة الجارحة.
لقد آن أن نضع حدا لهذا الانحراف الخطير الذي يهدد بتحويل البلاد الى مسرح للعبث تتوزع أدواره الرئيسة بين القتلة المحجبين وطلاب المتعة المحرمة وصيادي الشهرة الرخيصة. ففي الأفق وعود كثيرة لن تتحقق إلا بالعمل المنتج للقيم المضافة على مستوى الوعي والمعرفة والتمكين الأخلاقي والانتماء الحق لمغرب الحقوق والحريات والعدالة.

الكلمات المفتاحية:إسرائيلالقاتلالهارب العدالةحامي الدينخلط الأوراقلعبةويحمان

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

جهات

باستثمار يفوق 820 مليون درهم.. سيدي قاسم تحتفل بـ20 سنة من المبادرات التنمو

21/05/2025 | 21:55
بمشاركة الوداد.. فيفا يعلن عن فترة انتقالات خاصة قبل انطلاق مونديال الأندية
عودة الحياة إلى الصبار بالحسيمة بعد القضاء على الحشرة القرمزية
مجموعة مصرية-كينية تعزز حضورها في السوق المغربية بعد استحواذها على “فاتورا”
“إسلان” تحتفل بـ40 عامًا من النغم الأمازيغي والعطاء الفني المتجدد
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور