باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    الرئيس السنغالي السابق ماكي صال يسعى لتقديم ترشحه لمنصب الأمين العام للأمم المتحدة
    01/06/2025 | 18:15
    الجيش المالي يصد هجوما استهدف موقع بولكسي ويفرض مراقبة مشددة في المنطقة
    01/06/2025 | 16:36
    قتيلان واعتقالات واسعة خلال احتفالات باريس سان جرمان بلقب دوري الأبطال
    01/06/2025 | 15:34
    إسبانيا تطلق برنامجا اجتماعيا لدعم العاملات المغربيات في حقول هويلفا
    01/06/2025 | 13:30
    استعدادا للانتخابات.. السنغال تطلق حوارا وطنيا شاملا وسط مقاطعة حزب الرئيس السابق
    01/06/2025 | 10:30
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: لم يعد من مبرر أمام الأساتذة في الامتناع من العودة إلى الأقسام
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > مختصرات > لم يعد من مبرر أمام الأساتذة في الامتناع من العودة إلى الأقسام
مختصرات

لم يعد من مبرر أمام الأساتذة في الامتناع من العودة إلى الأقسام

14/12/2023 | 20:17
شارك
شارك

الرباط-عماد مجدوبي

رمت الحكومة الكرة في ملعب الأساتذة المضربين، بعد أن استجابت لجزء مهم من مطالبهم، ومنها بالخصوص سحب النظام الأساسي وإقرار زيادة غير مسبوقة في الأجور.

لم يعد من مبرر اليوم أمام نساء ورجال التعليم في هدر الزمن المدرسي، ووضع مستقبل الملايين من التلاميذ أمام مصير مجهول، خصوصا حين قررت الحكومة الزيادة في الأجور، رغم الظروف الإقتصادية غير المطمئنة لجميع المغاربة، تقول نادلة تحدتث لـ “24 ساعة” في إحدى مقاهي مدينة سلا.

وناشدت النادلة مريم من كاد أن يكون رسولا، إلى العودة إلى حجرات التدريس، بعد أن صار المستقبل الدراسي لابنها وبقية أبناء الشعب على المحك، وترى أن ما يقع الآن ضحيته بالدرجة الأولى هم التلاميذ.

متتبعون للشأن التعليمي بالمغرب، يناشدون العقلاء من الأساتذة أن يراعوا مصلحة أبناء المغاربة، وأن يرجعوا إلى مكانهم الطبيعي وهو القسم.

إقرأ أيضًا

خديجة الكور: الرؤية الملكية ترتقي بالصحراء إلى مركز جيوسياسي وطاقي لإفريقيا
حادث سير مأساوي يودي بحياة 21 رياضيا في نيجيريا
النادي المكناسي يصادق على تأسيس شركته الرياضية ويفتح الباب أمام المستثمرين
“أوطو كاز” تطور تجربة العملاء بالمساعد الافتراضي “لوكاز آي إيه”
“بنك أفريقيا” يحقق نموا بـ26% في أرباحه خلال الربع الأول من 2025

فلا ضير أن يعود رجال ونساء التعليم إلى الأقسام، بما أن الإضراب حق مشروع، و حمل شارة الاحتجاج إلى حين تسوية باقي المطالب العالقة غير الزيادة في الأجور، انقاذا الموسم الدراسي، الذي صار بعض الإستجابة للمطالب، رقبة في أعناق معشر المعلمين والمعلمات.

سيشهد المغاربة لرجال ونساء التعليم، إن هم أقدموا على هذه الخطوة، على أنهم على قدر كبير من المسؤولية في حمل رسالة التعليم النبيلة المنوطة إليهم.

لقد أجمع الكل تلاميذ وأباء وأولياء، أن الوقت لم يعد يسمح بمزيد من الإضرابات، فيما مصير ملايين التلاميذ أصبح على المحك، إذ لا يعقل أن يتم التضحية بمصير ملايين التلاميذ، في ظل قيام الحكومة بمبادرة محمودة، ولا مانع أن تعود الحياة إلى طبيعتها في التعليم اللهم إذا أصبح جسم التعليم مخترقا و منخورا بطيور الظلام وزارعي الفتن الذين يريدون شرا ببلدنا.

أصبح أمل جميع المغاربة، معقود على رجال ونساء التعليم الغيورين على بلدهم، في أن يبادروا بالرجوع إلى الأقسام مع احتفاظهم “بحق” العودة إلى الإضراب إذا زاغت الحكومة وأخلت بالتزاماتها الأخرى.

المسؤولية ملقاة الآن على عاتق التنسيقيات إما أن “تلعن الشيطان” أو تفتح أبواب التعليم العمومي للشيطان و يضيع مستقبل ملايين التلاميذ هكذا بدون رحمة ولا شفقة.

يقول قائل نعم للرقي إلى أقصى درجة بأوضاع شغيلة التعليم ولو على حساب جيوب المغاربة، ولكن لا عذر لها في تمطيط الإحتقان كيفما كانت الأسباب لأن مصلحة ملايين التلاميذ تبقى خطا أحمرا.

الكلمات المفتاحية:الأجورالأساتذة المضربينالحكومةالمغاربةالنظام الأساسيرجال ونساء التعليمهدر الزمن المدرسي

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

سياسة

يتابع فيه والي وبرلمانيين وعمدة.. تأجيل محاكمة مسؤولين في ملف تفويت أراضي الدولة وتستدعي أطرافًا إضافية

01/06/2025 | 22:30
الحوار الاستراتيجي المغربي-البريطاني يرتقي بالشراكة إلى مستوى جديد
الكرتي والشيبي يتوجان بدوري أبطال إفريقيا مع بيراميدز
إدريس لشكر يهاجم الحكومة والمعارضة.. الاتحاد الاشتراكي قوة جاهزة للتغيير
أشرف حكيمي ضمن التشكيلة المثالية لدوري أبطال أوروبا
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور