باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    إيطاليا تعلن رغبتها في الانضمام رسميا إلى التحالف النووي الأوروبي خلال مجلس الطاقة المقبل
    08/06/2025 | 22:16
    السلطات الأمنية البرازيلية تحبط عملية تهريب كوكايين كانت موجهة إلى المغرب
    08/06/2025 | 20:15
    زلزال بقوة 6.3 درجات يضرب العاصمة الكولومبية بوغوتا
    08/06/2025 | 18:47
    ملك اسبانيا فيليبي السادس يترأس عرضا ضخما للبحرية الإسبانية بالقرب من السواحل المغربية
    08/06/2025 | 18:03
    موريتانيا تواجه تحديات أمنية بعد رحيل “فاغنر” وتصاعد تهديدات البوليساريو
    08/06/2025 | 15:30
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: محمد الشمسي يكتب: “الحاج القاسم الانتخابي” و”حمير تادلة”
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > محمد الشمسي يكتب: “الحاج القاسم الانتخابي” و”حمير تادلة”
الرأي

محمد الشمسي يكتب: “الحاج القاسم الانتخابي” و”حمير تادلة”

08/03/2021 | 10:49
شارك
محمد الشمسي يكتب عن وهبي
محمد الشمسي
شارك

محمد الشمسي

أبانت بعض الأحزاب عن لهفة حد “سيلان الريوك” لجعل القاسم الانتخابي بعدد المسجلين في اللوائح الانتخابية وليس بعدد المصوتين، فهذه الأحزاب وعندما تحسبها جيدا تجد نفسها ستحصل على قسط من الغنيمة، إنها سبيلها الوحيد “باش تدبر على راسها”، فهي لم تتعلم كيف تأكل كتف الشعب، وظلت “الله غالب” تخرج من الانتخابات ب”صفر مقعد” أو بمقاعد لا توصل إلى “المعقول”، سيعفيها “الحاج قاسم الانتخابي الجديد” من صداع البرنامج السياسي والتجمعات الخطابية، وأما البعض الآخر من تلك الأحزاب فهو كاره لذلك الحاج القاسم، وهذا البعض يرى نفسه حزبا كبيرا قويا يسود ويحكم ” باغي ياكل عا بوحدو”، ويستحق الكعكة كلها أو جلها و”وماباغي يذوق تا واحد”، وهو مستعد “باش يطلع لجبل”، لذلك فهو يمقت هذا القاسم الانتخابي لأنه “غادي يضصر عليه بنادم”، وسيزاحمه الصغار في “رحبة الأصوات”، وأما الدولة في شخص وزارة الداخلية فقد خلا لها الجو، وهي “كتبورد” على ما تبقى من الأحزاب، بعدما انهارت الأهرامات و تذوق “المناضلون” طعم المناصب ومتعة السفريات، وحلاوة “الثروة بلا مجهود”، وحولوا أحزابهم إلى وكالات تجارية تكفر بالديمقراطية وتعبد الكراسي، وتتقن “فن الشفاوي والله يداوي”، وصارت كل الأحزاب رجع صدى لبعضها البعض، تتشابه على المواطن في الأسماء والبرامج مثلما تشابه البقر على بني إسرائيل.

شخصيا لا أشارك في العملية السياسية برمتها، فلا أنا أنتمي لحزب، ولا أنا مسجل في لائحة، ولا أنا مصوت على أحد، بمعنى أن الحاج قاسمهم الانتخابي هذا لا يعنيني، ولن أكون داخله إلا إذا اختارت الدولة أن تقسم قسمتها هذه المرة على عدد السكان البالغين سن التصويت، وسبب تمردي على هذه اللعبة السياسية هو أني أستشعر رائحة قذارتها من بعيد، فأنا أقعد فوق تلة وأرقبهم كيف يفركون الأصابع يتحينون للارتماء على الشعب والثروة، أراهم مثل قطيع ضباع تتربص بالفريسة لتنقض عليها وتمزقها، وتهرب بالأشلاء بعيدا، أرى كيف يقف الشعب في قلب كماشة من فكين بأسنان حديدية حادة وصلبة، فك تمثله الدولة التي تريد أن تصنع لها من الأحزاب حصيرا تمشي فوقه وسط الأوحال، وفك تمثله تلك الأحزاب التي لا ترى مانعا في لعب دور الحصير لكن تريد أن تقبض ثمن مسحوق الغسيل.

وحسبنا قصة ذلك الأفاك الذي كذب على الناس حين أوهمهم أنه حين كان في مدينة تادلة كان يقفز فوق سبع حمير متراصة، فأحضروا له سبعة حمير وقالوا له : “إلا غابت تادلة ها سبع حمير واجدة”، لا يهم الشعب القاسم بقدر ما تهمه حصيلة القسمة وغلتها وعائدها، ولا أعلم لماذا يتشبث بعضهم بهذا القاسم دون الآخر، مثل متسابق كسول يراهن في فوزه على رداءة أرضية المضمار أكثر من تعويله على تداريبه وحماسه واستعداده.

إقرأ أيضًا

الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الاستهداف المريب للمؤسسة الأمنية المغربية
محمد الطيار: الحكم الذاتي في الصحراء.. من الحل السياسي إلى الخيار الأمني الاستراتيجي
ما بأيدينا.. بعد سنة ونصف لايزال الفلسطينيون عرضة لحرب الإبادة الممنهجة
عيد نُحر فيه المعنى
الكلمات المفتاحية:"الحاج"حمير تادلة"القاسم الانتخابيالوزير السابقجماعة الفقيه بن صالحمحمد الشمسي

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

رياضة

المنتخب الوطني يختتم استعداداته بفاس لمواجهة البنين وديا

08/06/2025 | 23:52
حموشي يؤشر على تعينات جديدة في مناصب عليا
البرتغال تتوج بلقب دوري الأمم الأوروبية بعد الفوز على إسبانيا بركلات الترجيح
إيطاليا تعلن رغبتها في الانضمام رسميا إلى التحالف النووي الأوروبي خلال مجلس الطاقة المقبل
الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم تُقيم حفل استقبال على شرف لاعبي المنتخب الوطني السابقين
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور