باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    هاجر حجي.. مغربية تتولى قيادة مجموعة “أكسيون” الهولندية
    07/06/2025 | 20:42
    الصيد البحري في اسبانيا
    الغابون تعلن إنهاء اتفاقية الصيد البحري مع الاتحاد الأوروبي بحثا عن شراكة أكثر عدلا
    07/06/2025 | 20:00
    اليابان تواصل مفاوضاتها مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم الجمركية دون اتفاق نهائي
    07/06/2025 | 20:00
    محمد يتصدر قائمة الأسماء الأكثر انتشارا في سبتة ويثير قلق الإعلام الإسباني
    07/06/2025 | 19:02
    اعتقال إرهابيين من مخيمات البوليساريو في إسبانيا.. جرس إنذار يدق أمن أوروبا
    07/06/2025 | 18:30
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: محمد الشمسي يكتب : في بنسليمان:” مال الغابة مقلقة؟”
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > محمد الشمسي يكتب : في بنسليمان:” مال الغابة مقلقة؟”
الرأي

محمد الشمسي يكتب : في بنسليمان:” مال الغابة مقلقة؟”

07/04/2024 | 14:35
شارك
محمد الشمسي
محمد الشمسي
شارك

محمد الشمسي

تعود بي الذاكرة إلى نهاية السبعينيات من القرن الماضي حين كنت صغيرا تقودني الحاجة الى الغابة رفقة أقراني خلف القطعان، الغابة الفسيحة قبالة دوار أولاد خليفة بجماعة الزيايدة بإقليم بنسليمان تستقبلنا بجمالها الأخضر الآسر، تضاريس متنوعة ما بين الهضاب والشعاب والوديان، وغطاء نباتي كثيف متداخل متشابك لا يمكن اختراقه، وتنوع في الأشجار ما بين هيمنة العرعار وبعض من الفلين وامتداد شجر الضرو وانتشار شجيرات توزالا مع أنواع أخرى عديدة من الأشجار لاسيما تلك التي تنمو قرب الوديان ومنها المثمرة مثل شجر التوت البري (اللنج) أو شجر الريحان، وتعيش في الغابة أصناف شتى من الحيوانات والطيور البرية…

كان للغابة هيبة ووقار، يتجول فيها حراسها بلباسهم الأخضر على صهوة خيولهم القوية، يضبطون المخالفات ويحررون المحاضر للمخالفين، كانت الغابة معطاءة بالكلأ والحطب لكن تحت رقابة عيون لا تنام…

والى حدود 1990 و 1994 زرت الغابة المعنية ووجدتها لا تزال تحافظ على جمالها وجلالها وانبساطها ونضرتها وتنوعها…
ويوم الاربعاء 3 أبريل 2024 ساقتني الظروف الى تلك الغابة لأوقف سيارتي بجانبها وأدخلها في نوستالجيا الزمان والمكان، صدمني منظر الغابة، وجدت غابة أخرى غير تلك التي زرتها منذ 30 سنة أو مرحت فيها منذ 40 أو 45 سنة، وجدت غابة خربة منسية مقفرة موحشة، بلا حياة، فأما أشجار العرعار فقد أنهكها الأهالي بتكسير قممها وجوانبها من الفروع والأغصان ورميها كلأ لقطعانهم الجائعة بسبب نذرة الأمطار، أو جرها حطبا لكوانينهم التي لا تشبع نيرانها، وأما شجر الضرو فلم يبق منه إلا الجذور بعدما تحول إلى فحم تشهد عليه حفره برمادها، وفحم شجر الضرو من أجود أنواع الفحم حسب العارفين، وأما نبات توزالا فقد زال واندثر ولم يبق منه سوى الأثر اليابس الدال عليه، طبعا جفت الوديان ونشفت، وصارت الغابة تصلح مكانا مناسبا لتصوير فيلم رعب مفزع مخيف، بل صارت الغابة هي نفسها مبعث هلع وارتعاب، فقدت شموخها وعظمتها واستباحها من لا يدرك مقامها ومركزها، فرسمت عجلات الجرارات والعربات على أرضها دلالة على غزوها من طرف الغزاة لنهب ما تبقى من أشجارها وبيعه أعمدة أو حطبا.

إقرأ أيضًا

الذاكرة الوطنية ليست سوقا للمساومة.. كل الرفض لمحاولات طمس رموز المغاربة
الاستهداف المريب للمؤسسة الأمنية المغربية
محمد الطيار: الحكم الذاتي في الصحراء.. من الحل السياسي إلى الخيار الأمني الاستراتيجي
ما بأيدينا.. بعد سنة ونصف لايزال الفلسطينيون عرضة لحرب الإبادة الممنهجة
عيد نُحر فيه المعنى

كان مشهد الغابة كئيبا مؤلما، وجدت كل شجرة توشك أن تصيح صيحة المستغيث، وجدت نفسي أمام جريمة بيئية متكاملة الأركان مع سابق إصرار وترصد واتفاق، وحين سألت بعضا من جيران الغابة علمت أن قادم الغابة أسوأ، فثمة أخبار تفيد أنه تم تفويت مآت الهكتارات منها لشركات الرخام والأحجار، فجريرة هذه الغابة أنها تنتصب فوق الرخام والحجر…

وعندما أدركت أن المغرب يعيش سنوات جفاف عجاف، وعلمت أن دراسات علمية أثبتت أن الخضرة جالبة للسحب المحملة بالأمطار، وأن علاقة متينة تنهض بين اللون الأخضر والسحاب المطير، وأن الأول يجذب الثاني جذبا، ثم أرجعت بصري كرتين في الغابة لأجدها تتعرض لكل هذا الكم من التواطؤ و من الإهمال كي يسهل بيعها ثم إعدامها علمت كم نحن أغبياء وفاشلون و جبناء والأكثر من ذلك خونة خائبون…

غادرت الغابة واعدا إياها أن أنقل مأساتها ومحنتها ونكبتها وتذكرت أغنية قديمة تقول:
مال الغابة مقلقة…من حر المنشار خايفة…تبكي وتقول آحبابي سخيتو بيا…
للأسف لم يبق للغابة أحباب..

الكلمات المفتاحية:الغابةالهضاب

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

حوادث

بعد فشل محاولات الهجرة إلى إسبانيا.. إنقاذ ثلاثة جزائريين حاولوا العودة سباحة من المغرب إلى بلادهم

07/06/2025 | 21:45
نابولي يستهدف إلياس بنصغير بعد تألقه مع موناكو والمنتخب المغربي
هاجر حجي.. مغربية تتولى قيادة مجموعة “أكسيون” الهولندية
تقرير: المغرب يعزز ريادته القارية عبر بنيته التحتية ومؤسساته المالية
الغابون تعلن إنهاء اتفاقية الصيد البحري مع الاتحاد الأوروبي بحثا عن شراكة أكثر عدلا
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور