باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    رئيس الوزراء السنغالي يعلن نهاية التواجد العسكري في بلاده بحلول شهر يوليوز المقبل
    21/05/2025 | 23:14
    الجزائر تدعو لتسريع تجهيز الملاجئ وتكييف البنية التحتية تحسبا لـ”تقلبات العلاقات الدولية”
    21/05/2025 | 22:20
    بريطانيا وفرنسا وإيرلندا تستدعي السفراء الإسرائيليين بعد حادث إطلاق نار على دبلوماسيين في الضفة الغربية
    21/05/2025 | 19:44
    جيش الإحتلال الإسرائيلي يطلق النار على وفد دبلوماسي من بينهم سفير المغرب بفلسطين
    21/05/2025 | 18:24
    دول أوروبية تندد بإطلاق الجيش الإسرائيلي النار على وفد دبلوماسي بجنين
    21/05/2025 | 16:15
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: محمد الشمسي يكتب: هنا “راس الما” الريفية العظيمة التي سرقوا منها قلبها
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > محمد الشمسي يكتب: هنا “راس الما” الريفية العظيمة التي سرقوا منها قلبها
الرأي

محمد الشمسي يكتب: هنا “راس الما” الريفية العظيمة التي سرقوا منها قلبها

20/08/2022 | 17:15
شارك
محمد شمسي
محمد الشمسي
شارك

محمد الشمسي

لا يمكنك أن تتسلل من الناظور الى قرية راس الما عبر قرية أركمان دون أن ترصدك الجبال الشامخة الراسخة، ويصاحبك البحر المتوسط بهدوئه وزرقته، فلا تظنن أنك استغفلت القرية البهية بل هي التي فتحت لك حضنها بكرم وسؤدد وعفة، لتستقبلك ضيفا معززا تحت عيونها.
على بعد ساعة واحدة كاملة من مدينة الناظور وبسياقة متأنية تتأرجح بين الستين والسبعين كيلومتر في الساعة تدخل قرية راس الما، لتجدها تعج بالحياة، أهلها الطيبون أخذوا من الجبال ثباتها ومن الموج صموده، يشتغلون كخلية نمل بلا كلل ولا ملل، لا زاوية في زوايا أزقة القرية الجميلة والصغيرة يتجمع فيه اليافعون يثرثرون، الكل يشتغل، الكل يعمل، والحياة هناك مرتبطة بالسياحة الصيفية المرتبطة بالبحر، وشواطئ راس الما طويلة فسيحة لا حدود لها، رمالها لينة ذهبية في لون الشهد، وشمسها ملتهبة، ومياه بحرها دافئة، بموج يتكسر تباعا فلا تبقى منه غير رغوة بيضاء ناصعة، وحدها قناديل البحر تركب الموج تثير الرعب في نفوس العائمين، بأشكالها الغريبة، و بلسعاتها التي لا تختلف كثيرا عن لسعة “شنيولة” …
عندما تُرجع البصر من جديد نحو بحر راس الما تستوقفك الجزر الجعفرية الثلاث، ثلاث جبال صخرية نابتة في عمق البحر، متفرقة ومتقاربة تبعد بأقل من 3 كيلومترات ونصف على شاطئ راس الما، لكنها ليست جزءا من تراب جماعة راس الما، ولا من التراب المغربي ككل، رغم وقوعها في مياهه الاقليمية، إنها مستعمرة إسبانية.
يقول محرك البحث غوغل ان اسبانيا تجعل من الجزر الثلاث قاعدة عسكرية ، و”بشوفة العين” فمساحة الصخرة الواحدة لا تتسع حتى لثكنة صغيرة، لكن المملكة الاسبانية تصر على جريرتها الاستعمارية، ومملكتنا المغربية تصر على عدم مفاتحة الإسبان في شأن أراض لا تحتاج مغربيتها لقرار من الأمم المتحدة.
تحمل الجزر الجعفرية اسما أمازيغيا هو جزر اشفارن، وتعني جزر اللصوص، حيث يذكر التاريخ ان الجزر الثلاث كانت مستقرا للصوص الهاربين من العدالة المغربية، و القراصنة الذين كانوا يعترضون سبل السفن …
ويذكر ذات التاريخ ان الجزر الثلاث كانت قلب راس الما الذي ينبض في الماء قبل ان يسرقه المحتل الاسباني منذ 170 سنة خلت، لكن المحتل الاسباني لم يقو على الهروب بقلب راس الما بعيدا، فظل نبض اشفارن يمنح راس الما الوجود والحياة لا يبالي بجنسية من فوقه، فالتراب لا يُسرق، فقط يمكن الكذب على تاريخه…
ودعنا راس الما، تركناها في حبورها وسؤددها وبسمتها، لا تهتم للعلم الإسباني الذي يرفرف فوق الارض الخطأ، فالجغرافية والتاريخ يشهدان
بأن إشفارن قلب راس الما، ويشهدان أنه سرق منها، وأهل راس الما لا يرون في الجزر إلا مغربية، وهذا يكفي راس الما برهانا وحجة.

الكلمات المفتاحية:الجبال الشامخةالقرية البهيةالناظورعمق البحرقرية راس المامحمد الشمسي

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

مختصرات

مندوبية بنموسى تعلن تراجع الفقراء بالمغرب بمعدل مليوني شخص خلال 10 سنوات

22/05/2025 | 13:38
نهضة بركان تتجه إلى زنجبار لخوض إياب نهائي الكونفدرالية أمام سيمبا التنزاني
مأساة في شفشاون.. حريق يودي بحياة أسرة كاملة خلال نومها بدوار احسونن
المغاربة مستاؤون من المصحات الخاصة و68% من روادها غير راضين عن خدماتها
مصطفى سلمى.. الجزائر باتت محاصرة بالحكم الذاتي كخيار وحيد لحل نزاع الصحراء
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور