باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    صحيفة موريتانية: نواكشوط تنأى بنفسها عن البوليساريو في ظل متغيرات الصحراء وتصاعد التعاون مع الرباط
    20/05/2025 | 00:59
    أزمة “أورانو” في النيجر.. تعليق تصدير اليورانيوم يهدد النفوذ الفرنسي في إفريقيا
    19/05/2025 | 21:15
    بايدن ينشر أول صورة له بعد إعلان إصابته بالسرطان (صورة)
    19/05/2025 | 21:32
    الجزائر ترد على القرار الفرنسي القاضي بإلغاء الإعفاء الذي كان يتمتع به حاملو الجوازات الدبلوماسية الجزائرية
    19/05/2025 | 21:31
    فوضى على متن رحلة من لندن إلى مراكش تنتهي باعتقال راكب في مدريد
    19/05/2025 | 17:24
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: مساهمة في النقاش العمومي حول مدونة الأسرة
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > الرأي > مساهمة في النقاش العمومي حول مدونة الأسرة
الرأي

مساهمة في النقاش العمومي حول مدونة الأسرة

04/06/2023 | 18:59
شارك
شارك

رضوان قطبي

يعتبر فتح النقاش العمومي حول إصلاح مدونة الأسرة مسألة بالغة الأهمية لطرح مختلف الأفكار والتصورات الفردية والجماعية على مائدة التداول العمومي، بعيدا عن ادعاء امتلاك أي طرف من الأطراف المساهمة في هذا النقاش للحقيقة المطلقة والرأي الصائب دون الآخرين.

ومن وجهة نظري الخاصة، أعتقد أن هذا النقاش العمومي يجب أن ينطلق من مجموعة من المبادئ الأساسية أهمها :

  1. تحييد مدونة الأسرة عن الصراعات الإديولوجية باسم الدين أو باسم العلمانية، لأن الأمر يتعلق بمدونة قانونية تنظم وتضبط العلاقات الأسرة وما يستتبع ذلك من نتائج على الفرد والمجتمع.

2.إبداء الرأي الفردي والجماعي في الموضوع، حق مشروع ومسلمة لاينبغي الجدال فيها.

  1. التداول العمومي والنقاش العقلاني المؤطر منهجيا وأخلاقيا، كفيل بإفراز مساحة مشتركة تحظى بقبول واتفاق مختلف الحساسيات الفكرية والدينية والثقافية الفاعلة داخل الفضاء العام بالمغرب، بعيدا عن خطاب الإقصاء والتهميش والعنتريات.
  2. عدم استغلال الموضوع لتحقيق مكاسب سياسية ريعية عبر الضغط على الدولة بورقة المطالبة بالمساواة الميكانيكية الآلية، دون النظر لغاية العدالة وطرق إحقاقها. فحصر غاية العدالة في تحقيق المساواة المطلقة الميكانيكية تبدو فكرة مثالية بل ومتجاوزة أيضا لصالح فكرة المساواة المنصفة.
  3. الانطلاق من الدستور المغربي باعتباره العقد الاجتماعي الذي يوحد الجميع تحت مظلته،والاستفادة من الروح التي يبعثها في إطار الديمقراطية التشاركية وحرية التعبير وحق المساهمة في التنمية وتدبير الشأن العام.

وكمساهمة متواضعة في هذا النقاش العمومي، يمكن تقديم الاقتراحات التالية:

  1. من المؤكد أن المرجعية الإسلامية بما فيها نظام الأسرة، تتضمن شقا ثابتا مؤطرا بنصوص قطعية الثبوت والدلالة، وشقا آخر نسبيا متغيرا مؤطرا بالاجتهاد في فهمالنصوص الظنية وصياغة التشريعات والأحكام الفرعية. وبالتالي فالمطالبة بتعديل مدونة الأسرة لا تنفصل عن هذه المرجعية، بل تؤكد صلاحية أحكام الدين لكل زمان ومكان.
  2. المرجعية الحقوقية ليست منظومة تحظى، بالقبول والمباركة في كل تفاصيلها من الجميع، بل هي تتضمن أيضا جانبامحل توافق عام بين الناس يمكن أن يعامل كثوابت ومبادئ مرجعية لحقوق الإنسان. وجانبا آخر يتميز بالسيولة والزئبقية والاختلاف الشديد حسب الثقافات والمرجعيات الدينية والفلسفية والسياسية…. يمكن أن نطلق عليها الجانب المتغير والنسبي لحقوق الإنسان.
  3. إن دراسة مختلف قوانين وأنظمة الإرث، لعدد من البلدان التي تعتبر رائدة في أجرأة حقوق الإنسان وضمان ممارسة الحريات داخل حدودها أساسا، تظهر اختلافات وتباينات كبيرة في فلسفة تقسيمالتركة وأنواع الورثة وأنصبتهم( انظر القوانين الفرنسية والأمريكية). وهذا يعني ضرورة الحذر في عقد المقارنات والهرولة لتقليد الآخرين دون معرفة السياقات والجذور الثقافية والهوياتية للدول والمجتمعات، وما حفل تتويج ملك بريطانيا عنا ببعيد وما يتصمنه من استدعاء للتراث والعادات والتقاليد لترسيخ الهوية في الحاضر.

4 .اعتبار الأسرة هي الأصل والأساس في المجتمع المغربي. وهذا يعني تيسير سبل تأسيسها ودعم قيامها واستمرارها، فالمجتمع القائم على الأسرة يشجع على التضامن وإنجاب وتربية الأطفال، وبالتالي قدرة المجتمع على الحياة والاستمرار وتجديد الدماء، في ظل منظومة قانونية عادلة تضمن حقوق الجميع. أما المطالبة بتبني النموذج الغربي في الحياة الأسرية هو مطالبة بحقن المجتمع بجرعات من أدوية ثبت فسادها وإضرارها بالصحة العامة، لأن القوانين المجحفة وغير العادلة جعلت المواطن الغربي يحجم عن الزواج لصالح حياة العزوبية والمساكنة والعلاقات خارج إطار الزواج. والمحصلة هي تآكل القوة الديموغرافية لهذه المجتمعات وتصدع بنائها الاجتماعي، وبالمناسبة فهذا ليس حلما أو خيالا بل حقائق تؤكدها الإحصاءات والتقارير الرسمية.

إقرأ أيضًا

الطيب بوتبقالت
الترجمة في المغرب المعاصر: دعامة الانفتاح وتثمين الهوية الثقافية
الديبلوماسية والاعلام في المغرب وحرب الرويات
الجزائر والاستفتاء الدولي والأممي على مغربية الصحراء والحكم الذاتي
“الإسلام” و”الإيمان” من زاوية مختلفة
حين يُخشى النجاح.. قراءة في مأزق العلاقات المغربية الجزائرية
  1. المطالبة بعقد الوصية للورثة إعمالا لنص القرآن الكريم ” كُتِبَ عَلَيْكُمْ إِذَا حَضَرَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُ إِن تَرَكَ خَيْرًا الْوَصِيَّةُ لِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ بِالْمَعْرُوفِ حَقًّاعَلَىالْمُتَّقِينَ “(سورة البقرة : 180)، وفي حد أقصى لا يتجاوز ثلث التركة،لأن نص” لا وصية لوارث” (حديث نبوي شريف) ليس محل اتفاق بين مختلف المدارس والتيارات المشتغلة بالعلوم الدينية من حيث ثبوت النص أو المراد منه. وبالتالي يمكن الاجتهاد في تأويله وتنزيله، فقد يحتمل معنى لا وصية لوارث غني، أو لا وصية بنصيب خارج المتعارف عليه.إن الظروف الاقتصادية والاجتماعية لعدد من فئات الورثة (الصغار، ذوي الاحتياجات الخاصة والأمراض الخطيرة)تجعلهم في أمس الحاجة للوصية وأحق بها من غيرهم، علما أن عددا من الدول الإسلامية (القانون المصري) تسمح بعقد الوصية لأي كان وارثا أو غير وارث.
  2. المطالبة بتعديل بعض بنود التعصيب في الإرث بما يتلاءم مع عدالة وسماحة الإسلام، وبما يضمن صيانة وحماية الحقوق، وينسجم مع الواقع الاجتماعي الجديد الذي توارت فيه أدوار العصبية لصالح الأسرة النووية. والحقيقة أن حالات عديدة في التعصيب مبنية على الاجتهاد في تأويل وتنزيل بعض النصوص الظنية وليس على النصوص القطعية المؤطرة للإرث.
  3. تنسيب الأبناء خارج إطار الزوجية باعتماد البصمة الوراثية(دي، إن، إي ). وهذه القضية معروفة في المدونات الفقهية بالاستلحاق، وهي محل خلاف بين من يتبنى رأيا اجتهاديا يمنع الاستلحاق وينسب الطفل لأمه، وبين من يرى إمكانية الاستلحاق (الإقرار بالنسب) ونسبة الطفل لأبيه البيولوجي. وقد توصل العلم لإمكانية إثبات النسب، بشكل قطعي، عبر البصمة الوراثية. لهذا أطالب بضرورة اعتماد هذه التقنية العلمية لإثبات نسب الأطفال المولودين خارج إطار الشرعية القانونية. وهذا عين العدل والإنصاف وعدم تحميل الأبناء أوزار الآباء، قال تعالى ” وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَىٰ ” (سورة فاطر : 18)، فلا ذنب لهؤلاء الأبناء في أن يعيشوا حياة الحرمان المادي (النفقة) والمعنوي (الارتباط بالأب وأسرته) والنبذ الاجتماعي.

*باحث في العلوم القانونية والسياسية

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

إفريقيا

صحيفة موريتانية: نواكشوط تنأى بنفسها عن البوليساريو في ظل متغيرات الصحراء وتصاعد التعاون مع الرباط

20/05/2025 | 00:59
من “الأسد الأفريقي” إلى “سيمبا”.. رؤية استراتيجية مستقلة ومستدامة تتماشى مع “عقيدة أبيدجان” التي أعلنها الملك محمد السادس (تحليل)
الأبواب المفتوحة للأمن الوطني.. دبلوماسيون يشيدون بالمقاربة الاستباقية للمغرب في تعزيز الأمن الداخلي
لقاء استراتيجي بين العصبة الوطنية والليغا الإسبانية لتعزيز التعاون في مجال كرة القدم الاحترافية
تنظيم جديد من “أكابس” لتأطير الانخراط الرقمي في جمعيات التقاعد
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور