باستخدام هذا الموقع، فإنك توافق على سياسة الخصوصية وشروط الاستخدام.
قبول
24 ساعة24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • مجتمع
    • تربية وتعليم
    • جهات
    • حوادث
  • بانوراما
    • الأنشطة الملكية
    • بورتريه
    • تاريخ المغرب
  • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • إفريقيا
    • الشرق الأوسط
    • دولي
    خارج الحدودإظهار المزيد
    إسبانيا تطيح بشبكة دولية لتهريب المخدرات على صلة بالمغرب
    09/05/2025 | 12:49
    فرنسا: سبعيني يواجه السجن لاستغلاله مغربيا في ظروف قاسية وتأجيره مساكن غير لائقة
    09/05/2025 | 00:11
    الغاز الطبيعي في موريتانيا سيصبح ركيزة أساسية للتحول الصناعي والاقتصادي في البلاد
    08/05/2025 | 22:32
    بمشاركة المغرب.. انعقاد الاجتماع الثاني لفريق العمل المعني بوضع استراتيجية عربية للتربية الإعلامية في القاهرة
    08/05/2025 | 20:22
    شراكة بين الكونغو الديمقراطية و”أجنتيس” المغربية لإنشاء 9 مراكز استشفائية ومستشفى جامعي
    08/05/2025 | 19:14
  • اقتصاد
  • رياضة
أقسام أخرى
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • حوادث
  • حوارات
________________
  • الرأي
  • مختصرات
  • تقارير
  • إنفوغرافيك
تجربتك المخصصة
  • الأخبار المخصصة
  • الأخبار المحفوظة
  • سِجل قراءاتك
  • تخصيص الإهتمامات
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
24 ساعة | الخبر .. بحياد ومهنية!
أنت تقرأ الآن: مفرقعات عاشوراء: تحرش وخطر قاتل
شارك
إشعار إظهار المزيد
تغيير حجم الخطAa
تغيير حجم الخطAa
24 ساعة24 ساعة
  • الرئيسية
  • سياسة
  • رياضة
  • اقتصاد
  • خارج الحدود
  • مجتمع
  • بانوراما
  • تكنولوجيا وعلوم
  • ثقافة وفن
  • جهات
  • الرأي
  • تخصيص تصفحك
    • الأخبار المحفوظة
    • سِجل قراءاتك
    • الأخبار المخصصة
    • تخصيص الإهتمامات
  • الأقسام
    • الرئيسية
    • رياضة
    • اقتصاد
    • بانوراما
    • مختصرات
    • مجتمع
    • جهات
    • خارج الحدود
    • مغاربة العالم
    • تكنولوجيا وعلوم
  • صفحات
    • إتصل بنا
    • أعلن معنا
    • أعداد خاصة
    • سياسة الخصوصية
هل لديك حساب؟ تسجيل الدخول
تابعنا
2024 © جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية.
24 ساعة > مجتمع > مفرقعات عاشوراء: تحرش وخطر قاتل
مجتمع

مفرقعات عاشوراء: تحرش وخطر قاتل

09/10/2016 | 17:51
شارك
شارك

نادية عماري

دخان يتصاعد بين الفينة والأخرى، وأصوات تفجيرات متتالية يسمع صداها بين أحياء وأزقة مختلف المدن المغربية، الأمر لا يتعلق بأعمال تدميرية مدبرة ولا خدع سينمائية لتصوير فيلم أجنبي، بقدر ما يترجم شغف أطفال ومراهقين بتفجير الألعاب النارية.

ضجيج وفوضى عارمة تشهدها الأحياء السكنية جراء اللعب بالمفرقعات، احتفالات قبلية يقيمها الأطفال على بعد أيام من حلول عاشوراء بالمغرب.

إقرأ أيضًا

اقتحام وسرقة فرعية مدرسية بسيدي بنور يُثير استنكار الأطر التربوية
محكمة طنجة تدين خمسة قاصرين بـ34 سنة سجنا في قضية مقتل التلميذ عماد
الدار البيضاء: توقيف شابين وحجز أزيد من 2200 قرص مهلوس وكمية من الكوكايين
تأجيل محاكمة سعيد الناصري وعبد النبي بعيوي في قضية “إسكوبار الصحراء”
الميداوي: عدد مسالك الماستر “ضعيف جدًا” والحل قادم لتوسيع العرض الجامعي

“القنابل” و”الصواريخ” تغزو الأحياء

“الزيدانية”،”النحلة”،”البوكيمون”، و”الطيارة” وغيرها، أسماء عديدة تخص أنواعا من المفرقعات التي تشهد إقبالا متزايدا من طرف الأطفال والمراهقين على حد سواء، شباب من مختلف الأعمار يعرضونها للبيع فوق صناديق وطاولات خشبية صغيرة، عن طريق ترتيبها بشكل متناسق وملفت حسب أصنافها المتباينة.

“كل حاجة والثمن ديالها، والذي يترواح مابين 3 دراهم فما فوق حسب نوعها وفعاليتها، هناك من يقتني “المين” و”القنبول” على شكل وحدات، والبعض يفضل الحصول على العلبة كاملة”، يقول أحد بائعي المفرقعات.

تعد “الزيدانية” من أخطر الألعاب النارية التي تعرض للبيع بشكل علني، بالنظر للدوي الهائل الذي تحدثه وكأن الأمر يتعلق بتفجير حقيقي، يهز أركان الحي ويسمع على بعد مسافة من مكان التفجير.

تأتي “النحلة” في المرتبة الثانية من حيث درجة الخطورة، وتتحدد بإطلاق نجوم نارية بألوان متعددة، تليها “المين” المنقسم لأشكال متنوعة، منها ما ينفجر لمرة واحدة، وأخرى لمرتين مع إصدار أصوات قوية.

وتعد النجوم الأقل خطورة، تباع بدرهم ونصف للواحدة، تصدر نجيمات صغيرة بعد إشعالها كما يدل على ذلك اسمها.”أغلب من يترددون لشراء المفرقعات هم من المراهقين الذكور، أما الفتيات فنسبتهن ضئيلة” يضيف البائع.

“القنابل” وسيلة للتحرش

الإقدام على تفجير القنابل بأشكالها وسيلة ينتهجها بعض المراهقين والشباب بغية إزعاج المارة خاصة من الشابات والنساء، تقول بشرى”حتى كايشوفوا شي بنت دايزة عاد كايرميوا المين”،”المسألة تعدت حدود اللهو والاحتفال، وأضحت وسيلة للتحرش والترويع، بتفجير القنابل وإطلاق الصواريخ، إضافة إلى التراشق بالبيض في وسط الشارع خلال عاشوراء، كثرة الضصارة وقلة الترابي هاديك”.

غضب بشرى من الطريقة التي يتعامل بها البعض في هاته المناسبة، يعكس قلة الوعي وانعدام المسؤولية، خاصة حينما يتعلق الأمر بالتهجم على المارة وإزعاجهم عن طريق مصادرة حقهم في التنقل بحرية وأمان في الشارع العام.

“أين هو دور الآباء كقدوة لأولادهم، حينما نراهم يمدونهم بالنقود اللازمة لشراء مثل هذه المفرقعات، والأخطر من ذلك مشاركتهم لهم في الاحتفال باستخدام ألعاب خطيرة”، تضيف بشرى بحرقة شديدة.

تفاقم الأذى المعنوي والنفسي وأحيانا الجسدي الذي تخلفه الألعاب النارية، يمثل سببا وجيها لرفضها كمظهر احتفالي لا تستقيم ذكرى عاشوراء بدونه، تؤكد فاطمة (اسم مستعار)”من الواجب أن تقوم السلطات بواجبها عن طريق منع ترويج هذه الألعاب الخطيرة، والتي أعتبرها دخيلة على مجتمعنا، كما أنها تعلم أبناءنا العنف والهمجية في التصرف عوض التربية وتهذيب الأخلاق”.

مفرقعات عاشوراء: أمراض وعاهات

تعد الصين المورد الأكبر للألعاب النارية التي يتم ترويجها من لدن مهربين يقومون ببيعها لأناس آخرين، يعرضونها بدورهم على مراهقين وشباب يعتبرونها فرصة موسمية لجني بعض الأرباح.

أرباح قد تحول حياة المقبلين عليها إلى جحيم، بفعل الخطر الذي تسببه والذي قد يقلل من شأنه البعض، مغفلين الأمراض والعاهات التي تسببها، يقول الدكتور محمد بناني الناصري”استعمال المفرقعات قد ينتج عنه الإصابة بحروق من درجات مختلفة، مما ينتج عنه مضاعفات خطيرة على مستوى الأطراف التي تعرضت للحرق، بالإضافة إلى حدوث تشوهات وحروق تمس عضلة العين مما ينجم عنه فقدان كلي للبصر”.

حروق تستدعي تدخلا طبيا عاجلا، تتفاوت طريقة معالجتها حسب العضو المصاب ودرجة الإصابة التي تفرض في بعض الحالات إجراء جراحة فورية، يضيف الدكتور الناصري”من الضروري اصطحاب الطفل المصاب إلى قسم المستعجلات، وفي هذه الحالة، يحدد الطبيب المعالج نوعية الحروق سواء كانت سطحية أو عميقة، وكذا طريقة العلاج حسب درجة الجرح”.

ولعل أبرز حادثة تلك التي جرت سنة 2002 بالعاصمة الرباط، والتي ذهب ضحيتها تلميذين أقدم زميلهما على قتلهما بواسطة السلاح الأبيض، بعدما ثارا غضبا منه بسبب تفجير إحدى المفرقعات على مرأى ومسمع زملائهم الحاضرين.

مأساة ليست الوحيدة من نوعها، فقد تسببت قنابل عاشوراء في عاهات مستديمة لأطفال، شملت حروقا متفاوتة الخطورة وأدت في أحيان أخرى للعمى الكلي.

اشترك في النشرة الإخبارية

كن مواكبًا! احصل على آخر الأخبار العاجلة التي يتم إرسالها مباشرة إلى صندوق الوارد الخاص بك.

من خلال الاشتراك، فإنك توافق على شروط الاستخدام وتقر بممارسات البيانات الواردة في سياسة الخصوصية. يمكنك إلغاء الاشتراك في أي وقت.
شارك

آخر الأخبار

اقتصاد

“كوسومار” تطمح إلى مضاعفة إنتاج السكر وترفع وتيرة التصدير بحلول 2026

09/05/2025 | 20:42
مشاورات “يوروميسكو” حول الميثاق الجديد للمتوسط بالرباط
الطالبي العلمي من نواكشوط : المنتدى الاقتصادي مع موريتانيا يتجاوز المصالح ليعزز الأخوة
بأزيد من 50 مليون درهم.. الدار البيضاء تطلق طلب عروض جديد لتأهيل الطرقات
وزير الداخلية يعلق على مقترح تزويد سيارات الأجرة بكاميرات مراقبة: الإجراء يفتقر للأساس القانوني
24 ساعة24 ساعة
تابعنا
جميع الحقوق محفوظة لجريدة 24 ساعة الإخبارية © 2025
  • أعلن معنا
  • إتصل بنا
  • سياسة الخصوصية
  • أعداد خاصة
مرحبا بك من جديد

قم بتسجيل الدخول

إسم المستخدم أو البريد الإلكتروني
كلمة المرور

هل نسيت كلمة المرور