24 ساعة ـ متابعة
قُتل ما لا يقل عن 57 شخصا هذا الأسبوع. في عدة هجمات نفذها مسلحون في ولايات كاتسينا وكيبي وبينوي في شمال نيجيريا. ويسلط هذا العنف الضوء مرة أخرى على تدهور الوضع الأمني في هذه المنطقة من البلاد.
ولم تعلن أي جهة مسؤوليتها عن الهجمات التي وقعت يومي السبت والأحد، لكن ينسب بعضها على نطاق واسع إلى مجموعات وصفت بأنها “قطاع طرق”.
وفي ولاية كاتسينا، تم العثور على ما لا يقل عن 20 جثة، صباح الأحد، في قرية جوبيراوا في منطقة دوتسينما الإدارية.
وأسفر الهجوم أيضًا عن تدمير 15 محلًا تجاريًا و20 منزلًا.
وفي ولاية كيبي المجاورة، قُتل 15 مزارعًا أثناء عملهم في حقولهم في قرية واج الواقعة في منطقة دانكو واساجو.
و في ولاية بينو، فقد العديد من التجار حياتهم مساء الأحد. خلال هجوم بالقرب من بلدتي أوغوموجبو وأوكبووكبولو في منطقة أغاتو.